إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد جمجوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد جمجوم

    بسم الله الرحمن الرحيم

    في مثل هذا اليوم من عام 1930

    اعدمت القوات البريطانية ابطال ثورة البراق

    حيث اعدمت


    1930
    أعدمت سلطات الاحتلال البريطاني البغيض أبطال ثورة البراق الشهداء ( عطا الزير ومحمد جمجوم وفؤاد حجازي) في سجن عكا


    حسبنا الله ونعم الوكيل

    والله يرحمهم يارب





  • #2
    رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

    من سجن عكا طلعت جنازة محمد جمجوم وعطا وحجازي

    تعليق


    • #3
      رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

      رحمكم الله يا شهداء ثورة البراق

      تعليق


      • #4
        رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

        رحم الله الشهداء و عطر ذكراهم بالخير

        تعليق


        • #5
          رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

          للتذكير فقط !

          اين الان دولة بريطانيا العظمى هل هي كما كانت ... الدولة التي لا تغيب عنها الشمس اصبحت اليوم لندن لا تدخلها الشمس وهي مدينة الضباب

          فسبحان الله العظيم الجبار

          فعتبروا يا اولي الابصار

          تعليق


          • #6
            رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

            وكلنا يعرف انشودتهم المشهورة الرائعة
            من سجن عكا

            (لـ: فرقة العاشقين)

            كانوا ثلاثة رجال يتسابقوا عالموت
            أقدامهم عليت فوق رقبة الجلاد
            وصاروا مثل يا خال وصاروا مثل يا خال
            طول وعرض لبلاد…
            يا عين…..
            نهوا ظلام السجن يا أرض كرمالك
            يا أرض يوم تندهي بتبين رجالك
            يوم الثلاثا وثلاث يا أرض ناطرينك
            من اللي يسبق يقدم روحه من شأنك
            يا عين….



            ***

            من سجن عكا طلعت جنازة محمد جمجوم وفؤاد حجازي

            جازي عليهم يا شعبي جازي المندوب السامي وربعه عموما

            محمد جمجوم ومع عطا الزير فؤاد الحجازي عز الدخيرة

            أنظر المقدم والتقاديري بحْكام الظالم تيعدمونا

            ويقور محمد أن أولكم خوفي يا عطا أشرب حصرتكم

            ويقول حجازي أنا أولكم ما نهاب الردى ولا المنونا

            أمي الحنونة بالصوت تنادي ضاقت عليها كل البلادي

            نادوا فؤاد مهجة الفؤادِ قبل نتفرق تيودعونا

            بنده عطا من وراء البابِ أختو تستنظر منو الجوابِ

            عطا يا عطا زين الشبابِ تهجم عالعسكر ولا يهابونَ

            خيي يا يوسف وصاتك أمي ##### أوعي يا أختي بعدي تنهمي

            لأجل هالوطن ضحيت بدمي ##### كُلو لعيونك يا فلسطينا

            ثلاثة ماتوا موت الأسودِ ##### جودي يا أمة بالعطا جودي

            علشان هالوطن بالروح جودي ##### كرمل حريتو يعلقونا

            نادى المنادي يا ناس إضرابِ ##### يوم الثلاثة شنق الشبابِ

            أهل الشجاعة عطا وفؤادِ ##### ما يهابوا الردى ولا المنونا

            ومن هنا تحميلها
            التعديل الأخير تم بواسطة جحافل القسام; 18/06/2009, 12:06 AM. سبب آخر: وضع رابط جديد للانشودة كاملة دون انقطاع

            تعليق


            • #7
              رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

              الله يرحمهم


              فعلا ذكرى مولمه


              بوركت

              تعليق


              • #8
                رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                رحمهم الله .. وشكرا على رابط الانشودة القديمة الرائعة اخي جحافل القسام

                تعليق


                • #9
                  رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                  اللهم ارحم قادة شعبنا الشرفاء

                  ومشكور يا اخ جحافل القسام

                  تعليق


                  • #10
                    رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                    بارك الله فيك


                    الخلفية التاريخية
                    يعتبر المسلمون حائط البراق وقفا إسلاميا و هم يحتفظون بصكوك بهذا المعنى تخولهم حق إدارة المكان. بينما يعتبره اليهود (و يسمونه حائط المبكى) أهم مصاليهم في العالم. وإبان فترة الحكم العثماني، سمح لليهود بإقامة طقوسهم قبال الحائط. وجرى اتفاق غير مكتوب بين إدارة الوقف واليهود على أن لا يقيم اليهود أي بناء بالقرب من الحائط أو يضعوا أي شئ في باحته، الأمر الذي استمر عدة سنوات.

                    بعد إعلان الانتداب البريطاني على فلسطين تزايد عدد سكان القدس اليهود خصوصا إثر فتح أبواب منطقة الانتداب أمام مهاجرين يهود. طالبت القادة المسلمين في القدس بعدم تغيير ترتيبات أداء الصلاة اليهودية قبال الحائط، الذي كان مصلى يهوديا مشهورا منذ بداية القرن ال16، بالرغم ازدياد عدد المصلين اليهود قباله. أما اليهود فطالبوا من سلطات الانتداب البريطاني أن يسمحوا بحط المقاعد قبال الحائط بالرغم مما كان مقبولا عليه حتى ذلك الحين.

                    وبطلب من الوقف الإسلامي، الإدارة البريطانية حظرت على المسؤولين اليهود وضع مقاعد في باحة البراق لان ذلك يغير الوضع القائم ويعتبره المسلمون تجاوزاً على حقوقهم، كما أنها أمرت الشرطة في أيلول (سبتمبر) 1928 برفع الستار الذي وضعه اليهود في عشية يوم الغفران على الرصيف المحاذي للحائط بعد أن شكا ذلك المسلمون.


                    بداية الأحداث
                    في 15 أغسطس 1929، الذي وافق يوم الحداد على خراب الهيكل حسب التقويم اليهودي، والمتزامن مع احتفالات المسلمين بالمولد النبوي الشريف نظمت حركة بيتار الصهيونية اليمينية مسيرة تظاهرية احتشدت فيها أعداد كبيرة من اليهود في القدس، يصيحون "الحائط لنا" وينشدون نشيد الحركة الصهيونية. علمت الشرطة البريطانية عن المظاهرة سلفا وأرسلت قوات كبيرة لمرافقة المتظاهرين اليهود. في اليوم التالي رد القادة العرب بتنظيم بمظاهرة مضادة من المسجد الأقصى واتجهوا إلى حائط البراق، وهناك استمعوا إلى خطبة من الشيخ حسن أبو السعود، تبين الأخطار التي تتهدد المقدسات الإسلامية.

                    ازداد التوتر في القدس حيث اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجانبين. في الأيام التالية تفشت الاشتباكات إلى مدن أخرى.

                    في الأيام التالية تفشت الاشتباكات إلى مدن أخرى حيث قتل عرب في مدينة الخليل 67 يهوديا من سكان المدينة. تمتع عدد من اليهود بحماية بعض السكان العرب الذين عارضوا العنف ولكنهم اضطروا إلى هجر الخليل خشية من استمرار الاشتباكات. في غزة كان مجتمع يهودي صغير الذي هجر أفراده المدينة مستعينين بحماية القوات البريطانية. كذلك تعرض يهود صفد لعمليات العنف من قبل السكان العرب. اضطرت سلطات الانتداب البريطاني لطلب المساعدة من القوات البريطانية في مصر كي تتمكن من إيقاف العنف.


                    نتائج
                    كانت حصيلة الاشتباكات، التي امتدت من الخليل و بئر السبع جنوبا حتى صفد شمالا كالتالي:

                    116 قتيلا فلسطينيا و133 قتيلا يهوديا
                    232 جريحا فلسطينيا و339 جريحا يهوديا
                    واعتقلت سلطات الانتداب تسعمائة فلسطينيا وأصدرت أحكاماً بالإعدام شنقاً على 27 فلسطينيا خُفّفت الأحكام على 24 منهم ونفذ حكم الإعدام في 17 يونيو 1930، بسجن مدينة عكا المعروف بإسم (القلعة)، في ثلاثة محكومين هم: فؤاد حسن حجازي، محمد خليل جمجوم وعطا أحمد الزير.


                    التحقيقات
                    ومن بين نتائجها أيضا. تم الاحتكام إلى عصبة الأمم (حينها) بناءا على توصية لجنة شو (و هي لجنة شكاتها الحكومة البريطانية للتحقيق في الأحداث)، و التي حددت الفرقاء الثلاثة : الحكومة والعرب واليهود. قبلت عصبة الأمم، و ألفت لجنة من ثلاثة أشخاص غير بريطانيين أحدهم متضلعاً في القانون وخبيراً في القضاء، وهم : اليل لوفغرن، شارلس بارد، وس.فان كمبن.

                    أقرت اللجنة أن للمسلمين وحدهم تعود ملكية الحائط الغربي باعتباره جزءا لا يتجزأ من مساحة الحرم الشريف، كما تعود للمسلمين ملكية الرصيف الكائن أمام الحائط وأمام المحلة المعروفة بحارة المغاربة المقابلة للحائط.

                    كما أقرت اللجنة انه لا يجوز لليهود جلب أية أدوات عبادة او وضع مقاعد أو سجاد أو كراسي أو ستائر أو حواجز أو أية خيمة جوار الحائط لأنه ملكا للمسلمين (تقرير اللجنة المقدم لعصبة الأمم عام 1930).

                    في أكتوبر 1930 أعلنت الحكومة البريطانية تعليمات جديدة بنسبة لسياسة حكومة الانتداب البريطاني على فلسطين. اعتمدت التعليمات الجديدة على نصائح لجنتين بريطانيتين تعينت لتحقيق الاشتباكات، وأمرت بتقليل عدد تصاريح الهجرة إلى فلسطين وتعسير إمكانية اليهود لبيع الأراضي من العرب.


                    ويكيبيديا

                    تعليق


                    • #11
                      رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                      الله يرحمهم يارب

                      تعليق


                      • #12
                        رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                        رحمة الله عليهم

                        المشاركة الأصلية بواسطة جحافل القسام مشاهدة المشاركة
                        من سجن عكا طلعت جنازة محمد جمجوم وفؤاد حجازي

                        جازي عليهم يا شعبي جازي المندوب السامي وربعه عموما

                        محمد جمجوم ومع عطا الزير فؤاد الحجازي عز الدخيرة

                        أنظر المقدم والتقاديري بحْكام الظالم تيعدمونا

                        ويقور محمد أن أولكم خوفي يا عطا أشرب حصرتكم

                        ويقول حجازي أنا أولكم ما نهاب الردى ولا المنونا

                        أمي الحنونة بالصوت تنادي ضاقت عليها كل البلادي

                        نادوا فؤاد مهجة الفؤادِ قبل نتفرق تيودعونا

                        بنده عطا من وراء البابِ أختو تستنظر منو الجوابِ

                        عطا يا عطا زين الشبابِ تهجم عالعسكر ولا يهابونَ

                        خيي يا يوسف وصاتك أمي ##### أوعي يا أختي بعدي تنهمي

                        لأجل هالوطن ضحيت بدمي ##### كُلو لعيونك يا فلسطينا

                        ثلاثة ماتوا موت الأسودِ ##### جودي يا أمة بالعطا جودي

                        علشان هالوطن بالروح جودي ##### كرمل حريتو يعلقونا

                        نادى المنادي يا ناس إضرابِ ##### يوم الثلاثة شنق الشبابِ

                        أهل الشجاعة عطا وفؤادِ ##### ما يهابوا الردى ولا المنونا

                        ومن هنا تحميلها
                        http://www.abnaa-elbalad.org/songs/3aka.ram


                        بارك الله فيك على رابط الانشودة
                        وجزاك الله عنا كل خير

                        تعليق


                        • #13
                          رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                          رحمهم الله
                          رحم الله ابطال فلسطين

                          تعليق


                          • #14
                            رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                            سبحان الله و بحمده و سبحان الله العظيم
                            رحمة الله على كل الشهداء

                            تعليق


                            • #15
                              رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                              المشاركة الأصلية بواسطة جحافل القسام مشاهدة المشاركة
                              وكلنا يعرف انشودتهم المشهورة الرائعة
                              من سجن عكا

                              (لـ: فرقة العاشقين)

                              كانوا ثلاثة رجال يتسابقوا عالموت
                              أقدامهم عليت فوق رقبة الجلاد
                              وصاروا مثل يا خال وصاروا مثل يا خال
                              طول وعرض لبلاد…
                              يا عين…..
                              نهوا ظلام السجن يا أرض كرمالك
                              يا أرض يوم تندهي بتبين رجالك
                              يوم الثلاثا وثلاث يا أرض ناطرينك
                              من اللي يسبق يقدم روحه من شأنك
                              يا عين….



                              ***

                              من سجن عكا طلعت جنازة محمد جمجوم وفؤاد حجازي

                              جازي عليهم يا شعبي جازي المندوب السامي وربعه عموما

                              محمد جمجوم ومع عطا الزير فؤاد الحجازي عز الدخيرة

                              أنظر المقدم والتقاديري بحْكام الظالم تيعدمونا

                              ويقور محمد أن أولكم خوفي يا عطا أشرب حصرتكم

                              ويقول حجازي أنا أولكم ما نهاب الردى ولا المنونا

                              أمي الحنونة بالصوت تنادي ضاقت عليها كل البلادي

                              نادوا فؤاد مهجة الفؤادِ قبل نتفرق تيودعونا

                              بنده عطا من وراء البابِ أختو تستنظر منو الجوابِ

                              عطا يا عطا زين الشبابِ تهجم عالعسكر ولا يهابونَ

                              خيي يا يوسف وصاتك أمي ##### أوعي يا أختي بعدي تنهمي

                              لأجل هالوطن ضحيت بدمي ##### كُلو لعيونك يا فلسطينا

                              ثلاثة ماتوا موت الأسودِ ##### جودي يا أمة بالعطا جودي

                              علشان هالوطن بالروح جودي ##### كرمل حريتو يعلقونا

                              نادى المنادي يا ناس إضرابِ ##### يوم الثلاثة شنق الشبابِ

                              أهل الشجاعة عطا وفؤادِ ##### ما يهابوا الردى ولا المنونا

                              ومن هنا تحميلها
                              http://www.abnaa-elbalad.org/songs/3aka.ram
                              رحمهم الله وشكرا على الرابط

                              تعرفي اخي كنت بسمعها وانا صغيرة لكن ما كنت فاهمة شو القصة الحين فهمت

                              الانشودة تشتغل شوي وبعدين ما في صوت المشكلة من عندي

                              تعليق


                              • #16
                                رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                رحمهم الله

                                تعليق


                                • #17
                                  رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                  الله أكبر ... الله أكبر ... الله اكبر
                                  ألف تحية لشهدائنا البواسل

                                  تعليق


                                  • #18
                                    رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                    رحمة الله على شهداء الإسلام العظيم منذ عهد الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام وصحبه الغر الميامين وحتى شهداء يومنا هذا في حرب الفرقان وبعدها..
                                    كل هذه الدماء الزكية والأرواح الطاهرة هي التي تتسابق يوم القيامة على الجنان بإذن الله
                                    فلنكمل طريقهم وأفضل ما نقدمه لهم هو أن نحفظ عهدهم ونبقى على درب ذات الشوكة..

                                    تعليق


                                    • #19
                                      رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                      هم رمزا فلسطينيا خالدا للثورة وللثوار...


                                      رحمهم الله وجزاهم عنا كل خير.

                                      تعليق


                                      • #20
                                        رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                        رجال في زمن عز فيه الرجال

                                        رجال شهد لهم سجن عكا بصبرهم وصلابتهم وبطولتهم

                                        كيف لا

                                        وهم من تسابقوا من يقدم رقبته الى حبل المشنقة أولا ..

                                        رحمهم الله

                                        تعليق


                                        • #21
                                          رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                          شعب عظيم .. كلما أقدم اليهود على حماقة تجاه الأقصى أشعل انتفاضة ضدهم ( البراق 29 ، النفق 96 ، الأقصى بعد زيارة شارون 2000 ) ..
                                          شعب أبطال لا يستحق أن ترأسه قيادة كتلك القابعة في رام الله الآن .. رحم الله الشهداء .

                                          تعليق


                                          • #22
                                            رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                            الله يرحمهم

                                            تعليق


                                            • #23
                                              رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                              رحم الله شهداء ثورة البراق
                                              محمد جمجوم وفؤاد حجازي وعطا الزير

                                              حسبنا الله على الحكومات القائمة آنذك من التخاذل وترك الأمة

                                              تعليق


                                              • #24
                                                رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                                على ما اتذكر انهم انشدوا هذه القصيدة التي تقول مطلعها

                                                يا ظلام السجن خيم اننا نهوى الظلاما

                                                ليس بعد الليل الا فجر مجد يتسامى

                                                بوركت اخي الحبيب

                                                تعليق


                                                • #25
                                                  رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                                  رحمة الله عليهم

                                                  تعليق


                                                  • #26
                                                    رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                                    رحمهم الله وجزاهم عنا كل خير.

                                                    تعليق


                                                    • #27
                                                      رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                                      قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

                                                      (( ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وله ما على الأرض من شيء إلا الشهيد يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة ))

                                                      محمد جمجوم, فؤاد حجازي, عطا الزير

                                                      قصة هؤلاء الأبطال الثلاثة بدأت بثورة ولم تنته حتى اليوم, بدأت عندما اعتقلت قوات الشرطة البريطانية مجموعة من الشبان الفلسطينيين إثر ثورة البراق ، هذه الثورة التي بدأت عندما نظم قطعان المستوطنين مظاهرة ضخمة بتاريخ 14 آب 1929 بمناسبة " ذكرى تدمير هيكل سليمان" أتبعوها في اليوم التالي 15/آب بمظاهرة كبيرة في شوارع القدس لم يسبق لها مثيل حتى وصلوا إلى حائط البراق " مايسمى بحائط المبكى اليوم" وهناك رفعوا العلم الصهيوني وراحوا ينشدون " النشيد القومي الصهيوني" وشتموا المسلمين ... وكان اليوم التالي هو يوم الجمعة 16/آب والذي صادف ذكرى المولد النبوي الشريف, فتوافد المسلمين للدفاع عن حائط البراق الذي كان في نية اليهود الاستيلاء علية.. فكان لا بد من الصدام بين العرب والصهاينة في مختلف المناطق الفلسطينية.

                                                      كان الاعتقال يحمل معناً واضحاً بالدعم التام والمطلق للصهاينة, وهذا ما لم يرضى به أهالي كل من صفد والخليل وباقي المدن والقرى الفلسطينية ، ولهذا قامت قوات الشرطة باعتقال 26 فلسطينياً ممن شاركوا في الدفاع عن حائط البراق وحكمت عليهم بالإعدام وقد تم تخفيف هذه العقوبة إلى السجن المؤبد عن 23 منهم مع الحفاظ على عقوبة الإعدام بحق الشهداء الثلاثة , محمد جمجوم وفؤاد حجازي وعطا الزير. ونبذة من حياة الشهداء تبين مدى دعم القوات البريطانية للصهاينة ورفضها لأي شكل من أشكال المقاومة ضدهم.

                                                      محمد خليل جمجوم من مدينة الخليل, تلقى دراسته الابتدائية فيها, وعندما خرج إلى الحياة العامة, عاش الانتداب وبدايات الاحتلال الصهيوني, عرف بمقاومته للصهاينة ورفضه للإحتلال كما العديدين من أبناء الخليل, فكان يتقدم المظاهرات احتجاجاً على اغتصاب أراضي العرب, وكانت مشاركته في ثورة العام 1926 دفاعاً عن المسجد الأقصى ما جعل القوات البريطانية تقدم على اعتقاله...

                                                      فؤاد حجازي أصغر الشهداء الثلاثة سنا المولود في مدينة صفد, تلقى دراسته الابتدائية والثانوية في الكلية الاسكتلندية وأتم دراسته الجامعية في الجامعة الأمريكية في بيروت, عرف منذ صغره بشجاعته وحبه لوطنه واندفاعه من أجل درء الخطر الصهيوني عنه وشارك مشاركة فعالة في مدينته في الثورة التي عمت أنحاء فلسطين عقب أحداث الثورة....

                                                      عطا الزير من مواليد مدينة الخليل, ألم بالقراءة والكتابة إلماماً بسيطاً, عمل عطا الزير في عدة مهن يدوية واشتغل في الزراعة وعرف عنه منذ صغره جرأته وقوته الجسدية واشترك في المظاهرات التي شهدتها مدينة الخليل احتجاجاً على هجرة الصهاينة إلى فلسطين لا سيما إلى مدينة الخليل, وفي ثورة البراق هب عطا الزير مع غيره من سكان الخليل مدافعاً عن أهله ووطنه بكل ما لديه من قوة. وشهدت مدن فلسطين صداماً دامياً بين العرب والصهاينة وفي الخليل نفسها قتل ستون صهيونياً وجرح خمسين آخرين....

                                                      حدد يوم 17/6/1930 موعداً لتنفيذ حكم الإعدام

                                                      بحق الأبطال الثلاثة الذين سطروا في هذا اليوم أروع قصيدة وأعظم ملحمة, في هذا اليوم تحدى ثلاثهم الخوف من الموت إذ لم يكن يعني لهم شيئاً بل على العكس تزاحم ثلاثتهم للقاء ربهم. كان محمد جمجوم يزاحم عطا الزير ليأخذ دوره غير آبه, وكان له ما أراد. أما عطا وهو الثالث, طلب أن ينفذ حكم الإعدام به دون قيود إلا أن طلبه رفض فحطم قيده وتقدم نحو المشنقة رافع الرأس منشرح الوجه.

                                                      وفي الساعة التاسعة من نفس اليوم نفذ حكم الإعدام بمحمد جمجوم الذي كان ثاني قافلة الشهداء وقبل ساعة من موعد تنفيذ الحكم, استقبل محمد جمجوم وفؤاد حجازي زائرين أخذو هم بتعزيتهم وتشجيعهم فقال محمد جمجوم "الحمد لله أننا الذين لا أهمية لنا نذهب فداء الوطن لا أولئك الرجال الذين يستفيد الوطن من جهودهم وخدماتهم" وطلب مع رفيقه فؤاد حجازي "الحنَّاء" ليخضبا ايديهما كعادة أهل الخليل في أعراسهم....

                                                      أما فؤاد حجازي وهو أول القافلة يقول لزائريه: " إذا كان إعدامنا نحن الثلاثة يزعزع شيئاً من كابوس الانكليز على الأمة العربية الكريمة فليحل الإعدام في عشرات الألوف مثلنا لكي يزول هذا الكابوس عنا تماماً ".... وقد كتب فؤاد وصيته وبعث بها إلى صحيفة اليرموك فنشرتها في اليوم التالي وقد قال في ختامها: "إن يوم شنقي يجب أن يكون يوم سرور وابتهاج, وكذلك يجب إقامة الفرح والسرور في يوم 17 حزيران من كل سنة. إن هذا اليوم يجب أن يكون يوماً تاريخياً تلقى فيه الخطب وتنشد الأناشيد على ذكرى دمائنا المهراقة في سبيل فلسطين والقضية العربية".....
                                                      وهكذا أعدم الثلاثة, وتركوا الدنيا لأهل الدنيا, ومضوا يحملون جهادهم في سبيل مقدساتهم عملاً صالحاً يقابلون به وجه ربهم, تركوا دماءهم تقبل وجه هذه الأرض فتزهر ورداً أحمر, شجراً واقفاً أخضر وشهيداً تلو شهيد وشلال الدم الأغزر.


                                                      رسائل أسرى قبيل الإعدام

                                                      لقد تمكن الأسرى من إرسال رسائل إلى أهلهم في أي مكان وفي أي وقت، لكنّ الأسرى الذين قُرر إعدامهم أتيحت لهم فرصة واحدة لإرسال الرسائل إلى ذويهم، وكان ذلك قبل موعد إعدامهم بيوم ليخبروهم بذاك النبأ! وفيما يلي موجز من رسالة فؤاد حجازي إلى ذويه وقد تم نشرها بخط يده في صحيفة اليرموك يوم 18/6/1930:
                                                      " إذا كان لدي ما أقوله وأنا على أبواب الأبدية فإني أوجز القول قبل أن أقضي:
                                                      أخوي العزيزين يوسف وأحمد وفقكما الله. رجائي إليكما أن تفعلا بما أوصيكما به. أوصيكما بالتعاضد والمحبة الأخوية والعمل بجد واجتهاد على مكافحة شقاء الدنيا لإحراز السبق في مضمار هذه الحياة التي ستقضونها إنشاء الله بالعز والهناء
                                                      ."
                                                      ثم يعود ويخاطب أخاه أحمد ويقول: " أحمد ! السكينة السكينة، الهدوء الهدوء، ملابسي تحفظ شهراً ثم تغسل. ممنوع قطعياً تنزيل أي طقم عليّ سوى اللباس والفنيلة والكفن داخل التابوت.
                                                      البكاء، الشخار، التصويت، هذا ممنوع قطعياً لأنني لم أكن أرضاها في حياتي خاصة تمزيق الثياب.
                                                      يجب الزغردة والغناء، واعلموا أن فؤاداً ليس بميت بل هو عريس ليس إلا
                                                      ."
                                                      " يا والدتي... أوصيك وصية - والوصية كما قيل غالية- أن لا تذهبي إلى قبري إلا مرة في الأسبوع على الأكثر، ولا تجعلي عملك الوحيد الذهاب إلى المقبرة."

                                                      - فؤاد حجازي: مكان وتاريخ الميلاد: مدينة صفد 1904م، تاريخ الاعتقال: ....تاريخ الاستشهاد: 17/6/1939م، شنقاً في سحن عكا مع زملائه محمد جمجوم وعطا الزير في ثلاث ساعات متتالية.
                                                      الشهيد خريج الجامعة الأمريكية/ بيروت، شارك في أحداث ثورة البراق ( 1929).

                                                      - محمد خليل جمجوم: ولد في مدينة الخليل عام 1902، استشهد في سجن عكا في 17/6/1930 شنقاً بعد أخيه فؤاد، شارك في الأحداث الدامية التي تلت ثورة البراق، طلب من السجان أن يعدم قبل أخيه عطا، فرفض السجان، لكنه كسر قيده وهرع إلى حبل المشنقة ووضعه في عنقه وأرغم السجان على إعدامه وتم ذلك، وقد استقبل زائريه ومودعيه بالبذلة الحمراء.

                                                      - عطا الزير: ولد في مدينة الخليل عام 1895، استشهد في سجن عكا في 17/6/1930 شنقاً الساعة الثالثة بعد أخيه محمد جمجوم. كان شجاعاً شارك في التظاهرات ضد الإنجليز واليهود، شارك في أحداث ثورة البراق، استقبل زائريه ومودعيه يشد من عزتهم ويرفع معنوياتهم وهو بالبذلة الحمراء.

                                                      - جزء من رسالة الشيخ المجاهد " محمد محمود أحمد حسين" إلى أبيه قبل إعدامه بحبل المشنقة:
                                                      سبحان الحي الذي لا يموت، سبحان من له الدوام ولا دوام غير الله....
                                                      لحضرة والدنا العزيز محمود احمد حسين المحترم، بعد تقبيل أياديكم والسؤال عن شريف خاطركم، مع كثرة الأشواق إليكم أعرفكم يا والدنا، إن سألتم عنا إننا سننتقل إلى رحمة اله تعالى يوم الاثنين الواقع في 25/7/1938، الساعة الثامنة صباحاً.......
                                                      فالرجاء يا والدنا أن تحضروا أنتم وجميع المحبين من أهل بلدنا لأجل رؤياكم، لأننا مشتاقون لكم عند وصول تحريرنا هذا قبل تنفيذ الحكم
                                                      ". *



                                                      رحمهم الله و غفر لهم و تقبلهم شهداء
                                                      و حسبنا الله و نعم الوكيل على الصهاينة و أذنابهم

                                                      تعليق


                                                      • #28
                                                        رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                                        رحمة الله عليهم

                                                        تعليق


                                                        • #29
                                                          رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                                          رحم الله من اوائل شهداء فلسطين والخليل في جهادهم ضد الانجلييز

                                                          تعليق


                                                          • #30
                                                            رد : فــــــــي مثل هذا اليوم من عام 1930 اعدمت السلطات البريطانية عطا الزير ومحمد ج

                                                            رغم اننا لم نعاشر هؤلاء الشهداء إلا ان لهم معزة كبيرة وحب كبير في قلب كل فلسطيني
                                                            الله يرحمهم ويجعل الجنة مثواهم

                                                            تعليق

                                                            جاري التحميل ..
                                                            X