افرجت قوات الاحتلال عن الاديب وليد الهودلي يوم امس بعد اعتقال دام سنتين فألف مبروك والعقبى لبقيه الاسرى ان شاء الله تعالىوهنا اعرض سيره ذاتيه مختصره للهودلي
من مواليد سنة 1960... من العباسية قضاء يافا سابقا ومن مواليد مخيم الجلزون/ رام الله للآجئين الفلسطينيين.
أنهي المرحلتين الدراسيتين الابتدائية والإعدادية في المخيم؛ والثانويّة في رام الله.
خريج معهد المعلمين/رام الله.
عمل في حقل التدريس أربع سنوات.
اعتقل مع الانتفاضة الأولى سنة 1990 على خلفيّة فعاليات انتفاضة.
حكم عليه في محكمة عسكريّة بالسجن الفعلي 12 سنة؛ وتم إطلاق سراحه سنة 2002..
عمل طيلة فترة الاعتقال في العمل الثقافي والتعبوي داخل السجون.
قضى أغلب فترة سجنه في الكتابة الأدبية حيث خرج من السجن
بثلاث روايات وسبع مجموعات قصصية
شارك في بعض الأبحاث والدراسات ومراسلات صحفيّة في كتابة القصة القصيرة والمقالة السياسية.
طبع لغاية الآن روايتان ومجموعتان قصصيتان
بالإضافة إلى مجموعتين للفتيان والبقيّة قيد الطباعة.
شارك في تحرير مجلة؛ ورئيس تحرير لمجلة "نفحة" التي تعنى بشؤون الأسرى والمعتقلين.
حصل على شهادة في مسابقة الإعلام والصحة والمرتبة الثانية في الكتابة
تحت عنوان الصحة والمرض في السجون والمعتقلات.
شارك في جمعيّة أنصار السجين كمتطوع في أنشطة هذه الجمعيّة ..
صدر عن مركز البراق للبحوث والثقافة/ البيرة – فلسطين/2004؛ كتاب جديد "لوليد الهودلي" بعنوان "منارات"
تعليق