عملية قلقيلية ضربة قاسية ثانية لحركة حماس في الضفة الغربية خلال أسبوع
وتثبت مدي جاهزية وقدرة الامن الفلسطيني على جمع معلومات استخبارية...
نقلت صحيفة هآرتس الاسرائيلية في عددها الصادر اليوم الاثنين الموافق
1 / 6 / 2009, عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها" أن مقتل قائد الجناح
المسلح لحركة حماس في مدينة قلقيلة على يد الأجهزة الأمنية الفلسطينية تعد
بمثابة ضربة قاسية ثانية يتعرض لها الجناح العسكري لحركة حماس في
غضون أسبوع, بعد مقتل عبد المجيد دودين قائد القسام في الخليل بعد اشتباكات
مع وحدة مكافحة الإرهاب الإسرائيلية.
وقالت المصادر للصحيفة أن محمد السمان كان مطلوبا للشاباك لعدة سنوات
وهو مسئول عن خلية تخريبية وينسب إليه محاولة فاشلة لتفجير شاحنة مفخخة
في غوش دان قبل سنتين.
وأوضحت المصادر أن حادثة يوم الاحد الموافق 31 / 5 / 2009, تثبت جاهزية
وقدرة السلطة الفلسطينية على جمع معلومات استخبارية, وهي وحدت أجهزتها
للعمل ضد حماس بعد دخول الحوار الفلسطيني في طريق مسدود.
وأكد قائد كتيبة في الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربية بأنه لا يرسل جنوده
إلى المدن الفلسطينية التي تقع تحت إمرته وذلك لأن السلطة تسيطر بيد عليا
هناك, مشددا على أن المناطق الفلسطينية أصبحت آمنة كالمدن الإسرائيلية.
وتثبت مدي جاهزية وقدرة الامن الفلسطيني على جمع معلومات استخبارية...
نقلت صحيفة هآرتس الاسرائيلية في عددها الصادر اليوم الاثنين الموافق
1 / 6 / 2009, عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها" أن مقتل قائد الجناح
المسلح لحركة حماس في مدينة قلقيلة على يد الأجهزة الأمنية الفلسطينية تعد
بمثابة ضربة قاسية ثانية يتعرض لها الجناح العسكري لحركة حماس في
غضون أسبوع, بعد مقتل عبد المجيد دودين قائد القسام في الخليل بعد اشتباكات
مع وحدة مكافحة الإرهاب الإسرائيلية.
وقالت المصادر للصحيفة أن محمد السمان كان مطلوبا للشاباك لعدة سنوات
وهو مسئول عن خلية تخريبية وينسب إليه محاولة فاشلة لتفجير شاحنة مفخخة
في غوش دان قبل سنتين.
وأوضحت المصادر أن حادثة يوم الاحد الموافق 31 / 5 / 2009, تثبت جاهزية
وقدرة السلطة الفلسطينية على جمع معلومات استخبارية, وهي وحدت أجهزتها
للعمل ضد حماس بعد دخول الحوار الفلسطيني في طريق مسدود.
وأكد قائد كتيبة في الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربية بأنه لا يرسل جنوده
إلى المدن الفلسطينية التي تقع تحت إمرته وذلك لأن السلطة تسيطر بيد عليا
هناك, مشددا على أن المناطق الفلسطينية أصبحت آمنة كالمدن الإسرائيلية.
تعليق