تويت
ابو ابراهيم" اسم لم يسمع به غالبية الفلسطينيين لكن اجهزة مخابرات كثيرة ومنها طبعا الاسرائيلية تصر على كونه اخطر المطلوبين الفلسطينيين على الاطلاق وتتهمه بتنفيذ اكثر من 20 هجوم ضد اهداف امريكية واسرائيلية.
وفقا للتقارير الاستخبارية الصادرة عن جهاز الـ FBI عمل احمد حسين العمري والملقب "ابو ابراهيم" خلال السنوات الماضية في العراق في مساعدة ودعم المسلحين العراقيين الذين يحاربون الاحتلال الامريكي هناك خاصة وانه يوصف كـ"خبير لا يشق له غبار" في مجال تصنيع وتركيب العبوات الناسفة.
ويبحث جهاز الـ FBI عن ابو ابراهيم منذ اكثر من 25 عاما لكنه لم ينجح حتى اليوم باعتقاله، واقترحت لجنة خاصة تابعة للامن الفدرالي الامريكي الشهر الماضي باضافه اسمه لقائمة اخطر "الارهابيين" المطلوبين للامن الامريكي، اضافة الى رفع قيمة الجائزة المعروضة على كل من يساعد على اعتقاله.
ويعتقد الامن الامريكي بان ابو ابراهيم اقام طيلة السنوات العشرين الماضية في بغداد حيث كان في تلك الفترة من كبار المنظمة "الارهابية" المعروفة باسم منظمة "15 ايار" وهو تاريخ اقامة دولة اسرائيل.
ولد ابو ابراهيم في مدينة طرابلس اللبنانية وتتهمه الاجزة الامنية الغربية والامريكية بالوقوف وراء اكثر من 20 عملية استهدفت مصالح امريكية واسرائيلية ويهودية في انحاء مختلفة من العالم، فيما استخدمه جهاز المخابرات العراقية زمن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين لتنفيذ عمليات ضد اهداف سورية وايرانية وفقا لما تدعيه الاجهزة الامنية الامريكية، فيما ادعى الجاسوس الامريكي دفيان كلريدج في كتاب سبق له اصداره بان ابو ابراهيم خبيرا في مجال تجهيز السيارات المفخخة "المتطورة" مثل حشو انابيب التبريد في سيارات النقل المبردة بالمواد والسوائل المتفجرة.
وتتهم المخابرات المركزية الامريكي الـ CIA وفقا لما اورده موقع يديعوت احرونوت الالكتروني الذي نشر قصة الفلسطيني الخطير ابو ابراهيم بالانضمام عام 2003 الى المليشيات العراقية السنية التي تحارب القوات الامريكية وائتلاف الاحتلال الدولي فيما تأكد تقارير الـ FBI بانه قرر خلال الفترة الاخيرة العودة الى لبنان عن طريق سوريا وذلك في اعقاب العمليات العسكرية الناجحة التي قام بها الجيش الامريكي ضد المسلحين في مدينة الموصل التي شكلت قاعدة عمليات ابو ابراهيم الفلسطيني .
وفقا للتقارير الاستخبارية الصادرة عن جهاز الـ FBI عمل احمد حسين العمري والملقب "ابو ابراهيم" خلال السنوات الماضية في العراق في مساعدة ودعم المسلحين العراقيين الذين يحاربون الاحتلال الامريكي هناك خاصة وانه يوصف كـ"خبير لا يشق له غبار" في مجال تصنيع وتركيب العبوات الناسفة.
ويبحث جهاز الـ FBI عن ابو ابراهيم منذ اكثر من 25 عاما لكنه لم ينجح حتى اليوم باعتقاله، واقترحت لجنة خاصة تابعة للامن الفدرالي الامريكي الشهر الماضي باضافه اسمه لقائمة اخطر "الارهابيين" المطلوبين للامن الامريكي، اضافة الى رفع قيمة الجائزة المعروضة على كل من يساعد على اعتقاله.
ويعتقد الامن الامريكي بان ابو ابراهيم اقام طيلة السنوات العشرين الماضية في بغداد حيث كان في تلك الفترة من كبار المنظمة "الارهابية" المعروفة باسم منظمة "15 ايار" وهو تاريخ اقامة دولة اسرائيل.
ولد ابو ابراهيم في مدينة طرابلس اللبنانية وتتهمه الاجزة الامنية الغربية والامريكية بالوقوف وراء اكثر من 20 عملية استهدفت مصالح امريكية واسرائيلية ويهودية في انحاء مختلفة من العالم، فيما استخدمه جهاز المخابرات العراقية زمن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين لتنفيذ عمليات ضد اهداف سورية وايرانية وفقا لما تدعيه الاجهزة الامنية الامريكية، فيما ادعى الجاسوس الامريكي دفيان كلريدج في كتاب سبق له اصداره بان ابو ابراهيم خبيرا في مجال تجهيز السيارات المفخخة "المتطورة" مثل حشو انابيب التبريد في سيارات النقل المبردة بالمواد والسوائل المتفجرة.
وتتهم المخابرات المركزية الامريكي الـ CIA وفقا لما اورده موقع يديعوت احرونوت الالكتروني الذي نشر قصة الفلسطيني الخطير ابو ابراهيم بالانضمام عام 2003 الى المليشيات العراقية السنية التي تحارب القوات الامريكية وائتلاف الاحتلال الدولي فيما تأكد تقارير الـ FBI بانه قرر خلال الفترة الاخيرة العودة الى لبنان عن طريق سوريا وذلك في اعقاب العمليات العسكرية الناجحة التي قام بها الجيش الامريكي ضد المسلحين في مدينة الموصل التي شكلت قاعدة عمليات ابو ابراهيم الفلسطيني .
تعليق