خاص\ كتيبة الدعاة الاسلامية\بحث واعداد عمار87
بسم الله الرحمان الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على طه الامين
تزخر امتنا العربية والاسلامية بمجموعة من العلماء الدعاة منهم من عرفناهم ومن من لم نعرفهم
وحسبهم ان الله يعرفهم
نحن هنا اردنا ان نقدم لكم احبتنا الافاضل تقرير موجز يتضمن تعريفات الشيوخ والشواهد التي حصلوا عليها راجين من الله سبحانه وتعالى التوفيق والسداد
نبدء على بركة الله
تزخر امتنا العربية والاسلامية بمجموعة من العلماء الدعاة منهم من عرفناهم ومن من لم نعرفهم
وحسبهم ان الله يعرفهم
نحن هنا اردنا ان نقدم لكم احبتنا الافاضل تقرير موجز يتضمن تعريفات الشيوخ والشواهد التي حصلوا عليها راجين من الله سبحانه وتعالى التوفيق والسداد
نبدء على بركة الله
الشيخ يوسف القرضاوي
الاسم : يوسف عبد الله القرضاوي
مكان الميلاد : محافظة الغربية بمصر ( قرية صفط تراب مركز المحلة الكبرى )
تاريخ الميلاد : 9 سبتمبر 1926 م
مدرسة الفقه (المذهب) :
العقيدة : أهل السنة، سلفية [1] [2]
اهتمامات رئيسية : رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
تأثر بـ : محمد الغزالي
ابن تيمية
حسن البنا
التعليم
حفظ القران الكريم و هو دون العاشرة،[4] وقد التحق بالأزهر الشريف حتى تخرج من الثانوية و كان ترتيبه الثاني على مملكة مصر
التحق الشيخ بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر ومنها حصل على العالية سنة 1953 وكان ترتيبه الأول بين زملائه حصل على العالمية مع إجازة التدريس من كلية اللغة العربية سنة 1954م حصل يوسف القرضاوي على دبلوم معهد الدراسات العربية العالية في اللغة والأدب في سنة 1958 ، لاحقا في سنة 1960 حصل على الدراسة التمهيدية العليا المعادلة للماجستير في شعبة علوم القرآن والسنة من كلية أصول الدين ، وفي سنة 1973 م حصل على (الدكتوراة) بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من نفس الكلية، وكان موضوع الرسالة عن "الزكاة وأثرها في حل المشاكل الاجتماعية".
القرضاوي والاخوان
إنتمي الشيخ لجماعة الإخوان المسلمين وأصبح من قياداتها المعروفين ويعتبر الشيخ منظر الجماعة الأول
وقام الدكتور القرضاوي بتأليف كتاب الإخوان المسلمون سبعون عاما في الدعوة والتربية والجهاد (كتاب) يتناول فيه تاريخ الجماعة منذ نشأتها إلى نهايات القرن العشرين ودورها الدعوي والثقافي والاجتماعي في مصر وسائر بلدان العالم التي يتواجد فيها الإخوان المسلمون.
جوائز الشيخ يوسف القرضاوي
حصل على جائزة البنك الإسلامي للتنمية في الاقتصاد الإسلامي لعام 1411هـ, 1990 م.
حصل على جائزة الملك فيصل العالمية بالاشتراك في الدراسات الإسلامية لعام 1993م 1413هـ.
وحصل على جائزة العطاء العلمي المتميز من رئيس الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا لعام 1996م،
كما حصل على جائزة السلطان حسن البلقية (سلطان بروناي) في الفقه الإسلامي لعام 1997. [19]
مؤلفاته
للشيخ يوسف ما يزيد عن 120 من المؤلفات من الكتب [20] و الرسائل و العديد من الفتاوى كما قام بتسجيل العديد من حلقات البرامج الدينية منها التسجيلية و الحية.
نشاطات الشيخ يوسف القرضاوي
رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
رئيس المجلس الأوروبي للإفتاء و البحوث.
عضو مجمع البحوث الإسلامية في مصر. [21]
يدير موقع الشبكة الإسلامية "إسلام أونلاين على الانترنت [22]
عضو مجمع الفقه الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة .
رئيس هيئة الرقابة الشرعية لمصرف قطر الإسلامي ومصرف فيصل الإسلامي بالبحرين .
عضو مجلس الأمناء لمنظمة الدعوة الإسلامية في أفريقيا.
نائب رئيس الهيئة الشرعية العالمية للزكاة في الكويت .
عضو مجلس الأمناء لمركز الدراسات الإسلامية في أكسفورد .
.................................................. .......................
الشيخ سلمان العودة
هو الشيخ سلمان بن فهد بن عبد الله العودة من مواليد عام 1376 هـ، وكان ميلاده في قرية البصر وهي قرية هادئة في الضواحي الغربية لمدينة بريدة من منطقة القصيم، وهو متزوج وعنده اثنا عشر ولداً ما بين ذكر وأنثى أكبرهم (معاذ
النشأة العلمية :
كانت نشأته في القرية انتقل إلى الدراسة في بريدة بعد سنتين من الدراسة الابتدائية التحق بالمعهد العلمي في بريدة وقضى فيه ست سنوات دراسية، وكان يضم نخبة من فضلاء مشائخ البلد – والشيخ علي الضالع – رحمه الله – والشيخ صالح البليهي – رحمه الله – وأمثالهم كثير، أتاحت له الدراسة فرصة الجلوس بين أيديهم والأخذ من علمهم ومن أخلاقهم واستفاد من ذلك، كما أن التحاقه بالمعهد أتاح له فرصة الاستفادة من مكتبة المعهد آنذاك، وكانت عامرة بعدد كبير من الكتب، وهناك مكتبة للإعارة وتتجدد وقتا بعد وقت فتضم عدد كبيراً من الكتب الجديدة التي يحتاج الناس إليها .
شواهد ومناصب
تخرج من كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم، عاد مدرسا في المعهد العلمي في بريدة لفترة من الزمن نال خلالها درجة الماجستير من قسم السنة وعلومها في كلية أصول الدين بالرياض، وكان موضوع الرسالة " غربة الإسلام وأحكامها في ضوء السنة النبوية " ثم انتقل للتدريس في كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم لبضع سنوات قبل أن يعفى من مهامه التدريسية في جامعة الإمام هو وكثير من العلماء في أنحاء البلاد .
دروسه ومحاضراته :
كان له درس أسبوعي في الجامع الكبير ببريدة اسمه " الدرس العلمي العام " ودرس آخر في الجامع نفسه لشرح بلوغ المرام، ودروس يومية بعد صلاة الفجر، شرح فيها صحيح البخاري، وصحيح مسلم، وشيئاً من التفسير، وكتاب التوحيد، والأصول الثلاثة، ونخبة الفكر، وقد ضاعت هذه الدروس فيما ضاع من تراث الشيخ إبان الأزمة التي حصلت له ولمجموعة من الدعاة .
سجن الشيــــخ :
سجن الشيخ خمس سنوات بسبب بعض دروسه ومواقفه من سنة 1415 هـ إلى نهاية 1420 هـ وقد خرج مع زملائه من الدعاة، واستأنف نشاطه في منزله بدروس بعد صلاة المغرب من يوم الإربعاء والخميس والجمعة في التفسير والأخلاق والتربية والإصلاح، وهو يشرف على الموقع الإسلامي المعروف ( الاسلام اليوم ) وهو الموقع الاسلامي الأول بهذا التنوع على مستوى المملكة وله دروس ومحاضرات عبر الموقع وعبر الهاتف إلى جهات المعمورة.
.................................................. .................................................. ...
الشيخ عائض القرني
هو الداعية المحتسب الشيخ عائض بن عبدالله القرني، من مواليد بلاد بالقرن.
ولد عام 1379هـ ، ودرس الابتدائية في مدرسة آل سلمان، ثم درس المتوسطة في المعهد العلمي بالرياض، ودرس
الثانوية في المعهد العلمي بأبها، وتخرج من كلية أصول الدين بأبها،وحضر الماجستير في رسالة بعنوان:
(كتاب البدعة وأثرها في الدراية والرواية).
حفظ كتاب الله عز وجل، ثم طالع تفسير الجلالين، والمفردات لمخلوف، ثم قرأ تفسير ابن كثير وكرره كثيراً ، وقرأ قسماً كبيراً من تفسير ابن جرير، وعاش مع زاد المسير لابن الجوزي فترة من الزمن ، واطلع على تفسير الكشاف للزمخشري وعَرِفَ دسائسه الاعتزالية، وقرأ غالب تفسير في ظلال القرآن لسيد قطب رحمه الله إن لم يكن أكمله، وجعل لنفسه درساً من تفسير القرطبي، واكتفى من فتح القدير للشوكاني بالدراسة المنهجية، وأما أحاديث التفسير فجعل اهتمامه بالدر المنثور للسيوطي، وقد مر على تفسير روح المعاني للألوسي، وقرأ تفسير الرازي وتفسير العلامة السعدي والدوسري، وغالب تفسير البغوي وعبد الرزاق ومجاهد.
قرأ الشيخ العديد من الكتب والمؤلفات اهمها
قرأ الرسالة للإمام الشافعي والموافقات للشاطبي وقرأ اللُمَع للشيرازي وبعضاً من المستصفى.
فقرأ كتاب السلسبيل في معرفة الدليل كثيراً للبليهي ، وكرر منه مئات المسائل ، وعمل عليه وقفات مع زاد المستقنع،وطالع الدرر البهية للشوكاني، ونظر إلى غالب نيل الأوطار للشوكاني وكان يحضر منه دروس الكلية والمسجد، وطالع غالب المُغني لابن قدامة والمحلى لابن حزم ، وأُعجب بطرح التــثريب وعزم على تكراره ، ومر على فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية وغالب كتبه ، واطلع على كتب العلامة ابن القيم وبالأخص زاد المعاد وإعلام الموقعين
قرأ الكثير منها ، فعلى سبيل المثال: كتب أبي الأعلى المودودي وكتب الندوي وسيد قطب ومحمد قطب وسماحة الشيخ الإمام عبد العزيز ابن باز، والعلامة محمد العثيمين وابن جبرين، وقرأ كتب الغزالي وله عليه رد في مجلس الإنصاف، وللشيخ مؤلفات كثيرة منها وهي منتشرة في دُوَل الخليج.
مجال الدعوة
وللشيخ ـ حفظه الله ـ مجالٌ واسع في الدعوة إلى الله تعالى ، ونشاطه في ذلك معروف عند العلماء والدعاة طلبة العلم وعوام الناس لا يحتاج إلى بيان ولاأدل على هذا من هذه الأشرطة التي سُجلت له فقد بلغت أكثر من ألف شريط، والشيخ قد ألقى هذه المحاضرات في المساجد والنوادي والمؤسسات والشركات والكليات والجامعات وغيرها كثير، فبارك الله في دعوته وكتب له القبول عند الناس ، هذا وقد كان يشجعه كثيراً سماحة العلامة الإمام ابن باز رحمه الله تعالى على مواصلة طريق الدعوة لأنها طريق الأنبياء ....
.................................................. .................................................. ....
[FONT="Simplified Arabic"] الشيخ الدكتور راتب النابلسيFONT]
ولد في دمشق عام 1938 ، من أسرة ؛ حظها من العِلم كثير ، فقد كان والده " عالماً من علماء دمشق ، وكان يدرس في مساجد دمشق ، وترك مكتبة كبيرة تضم بعض المخطوطات
التحق بمدارس دمشق الابتدائية ، والإعدادية ، والثانوية ، ثم التحق بمعهد إعداد المعلمين ، وتخرج فيه عام 1956 م ، وبعدها التحق بكلية الآداب / قسم اللغة العربية / في جامعة دمشق ، وتخرَّج فيها عام 1964 م ، حيث حصل على ليسانس في آداب اللغة العربية وعلومها ، وبعدها التحق بكلية التربية بجامعة دمشق ، ليتابع دراساته العليا ، وحصل في عام 1966 م على دبلوم التأهيل التربوي بتفوّق ، ثم التحق بجامعة ليون / فرع لبنان / وحضَّر درجة الماجستير في الآداب ، حيث وافقت وزارة الثقافة والإرشاد القومي في الجمهورية العربية السورية على طبع الكتاب موضوع الأطروحة على نفقتها ، وقد حصل على شهادة الدكتوراه في التربية من جامعة دوبلن في بريطانيا ، في موضوع تربية الأولاد في الإسلام عام 1999
مناصب شغلها الدكتور
وعمل في حقل التعليم الثانوي الرسمي ، ثم الجامعي ، حيث عين أستاذاً محاضراً في كلية التربية بجامعة دمشق ، بدءاً من عام 1969 م وحتى عام 1999 م . وبعدها أستاذاً لمادة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة في كليات الشريعة وأصول الدين في جامعة الأزهر فرع الفتح الإسلامي في دمشق ، وأستاذاً لمادة العقيدة الإسلامية بجامعة الأزهر في مجمع أحمد كفتارو ، وأستاذاً لأصول التربية في جامعة طرابلس الإسلامية
وقد ألف أوشارك في تأليف عدة كتب متعلقة بعمله الوظيفي أبرزها كتاب ( من أدب الحياة ) وهو كتاب المطالعة المقرر لشهادة الدراسة الثانوية بفرعيها الأدبي والعلمي ، والذي استمر تدريسه قرابة عشر سنوات ، وكتاب أصول تدريس اللغة العربية لطلاب الدراسات العليـــا
مؤلفات الدكتور
وله مؤلفات إسلامية من أبرزها كتاب ( نظرات في الإسلام ) ثلاث طبعات ، وطبعة مترجمة إلى اللغة الإنكليزية ، وكتاب ( تأملات في الإسلام ) ، ثلاث طبعات ، وطبعة مترجمة إلى اللغة الإنكليزية ، وكتاب ( كلمات مضيئة ولقاءات مثمرة مع الشعراوي ) طبعتان ، وكتاب ( الإسراء والمعراج ) طبعتان ، وكتاب ( الهجرة ) طبعتان ، وكتاب ( الله أكبر ) طبعتان ، وكتاب ( موسوعة الأسماء الحسنى ) ثلاثة مجلدات ، وثمان طبعات ، وقد ترجم إلى اللغة الإنكليزية ، وكتاب ( موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة / آيات الله في الآفاق ، آيات الله في الإنسان ) مجلدان ، واثنتا عشرة طبعة ، وقد ترجم إلى اللغة الإنكليزية ، و كتاب ( ومضات في الإسلام ) طبعتان ، وكتاب ( مقومات التكليف ) طبعتان ، وكتاب ( الرد على البابا ) طبعتان
.................................................. ....................
الدكتور محمد حسان
الاسم الكامل: محمد بن إبراهيم بن إبراهيم بن حسان
ولد الشيخ في قرية دموه مركز دكرنس بمحافظة الدقهلية في بيت متواضع متدين حيث تولاه بالرعاية منذ نعومة أظفاره جده لأمه الذي كان يحفظ القرآن الكريم حفظاً متقنا فضلا عن فقه الشافعية كله.
التحق الشيخ وهو في الرابعة من عمره بكتاب القرية وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في الثامنة من عمره على يد شيخه المبارك فضيلة الشيخ/ مصباح محمد عوض رحمه الله تعالى ثم أنهى حفظ بعض المتون في اللغة العربية والفقه الشافعي والعقيدة .
التحق الشيخ بالدراسة النظامية حتى أنهى الجامعة بالحصول على بكالوريوس الإعلام من جامعة القاهرة بتقدير جيد جدا.
ثم التحق مباشرة بمعهد الدراسات الإسلامية للحصول على الدراسات العليا في الدراسات الإسلامية .
كتب واشرطة ومناصب
عمل مدرسا لمادتي الحديث الشريف ومناهج المحدثين في كليتي الشريعة وأصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فرع القصيم .
الشيخ متفرغ للدعوة والتدريس منذ عشر سنوات تقريبا وهو أستاذ مادة العقيدة بمعهد إعداد الدعاة بجماعة أنصار السنة بالمنصورة ورئيس مجلس إدارة مجمع أهل السنة.
الشيخ له مجموعة من المؤلفات التي طبعت أكثر من مرة بفضل الله جلّ وعلا ومنها :
م اسم الكتاب دار النشر
1 حقيقة التوحيد دار نور الإسلام
2 خواطر على طريق الدعوة دار المسلم
3 قواعد المجتمع المسلم دار ابن رجب
4 أئمة الهدى ومصابيح الدجى دار ابن رجب
5 خطب الشيخ محمد حسان دار ابن رجب ( عشرة كتب )
6 ماذا قدمت لدين الله دار ابن رجب
7 نهاية العالم متى وكيف دار الوفاء
8 الحصاد الحلو والحصاد المر دار ابن رجب
9 الثبات حتى الممات دار ابن رجب
10 اجتنبوا السبع الموبقات دار ابن رجب
11 سلسلة الدارالآخرة ثلاثة كتب دار ابن رجب
12 تبرج الحجاب دار الخلفاء
13 الطريق إلى القدس دار الدعوة
للشيخ مجموعة من الكتب المهمة التي شرحها وهي الآن تحت الطبع ومن أهمها :
جبريل يسأل والرسول يجيب . ثلاثة مجلدات .
مسائل مهمة بين المنهجية والحركية .
دروس من سورة النور .
صفات المنافقين .
دروس في التربية .
قبس من السنة .
حقوق يجب أن تعرف ( ثلاثة مجلدات ) .
السيرة بين الحاضر والماضي .
للشيخ حفظه الله آلاف الأشرطة التي صرحت من الأزهر الشريف وقد احتوت على أبواب كثيرة من أبواب العلم . وعلى سبيل المثال :
م الموضوع الشرائط
1 في التفسير
تفسير سورة مريم في خمس وأربعين شريطا
تفسير سورة الحجرات في اثنا عشر شريطا
تفسير سورة النور في ستة عشر شريطا
تفسير سورة ق في اثنى عشر شريطا
تفسير سورة الفاتحة في عشرة أشرطة
وغيرها بفضل الله
.................................................. ...........................
الشيخ عبد المجيد الزنداني
الشيخ عبد المجيد الزنداني هو عالم دين مسلم يمني الأصل، وهو مؤسس جامعة الإيمان الشرعية باليمن ومؤسس الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة في مكة المكرمة.رئيس مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح في اليمن مع الشيخ عبد الله الأحمر
الولادة والنشأة
ولد الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني في ناحية بعدان من محافظة إب إحدى محافظات الجمهورية اليمنية، في عام 1942م، ونشأ وترعرع في كنف والده: عزيز بن حمود الزنداني، وتربى التربية الدينية من صغره كان والده له طموحات جبارة في تربية أبنائه وتعليمهم، فأخذ يعلم أبناءه التعليم الأولي عند الكتاب -إبان الحكم الإمامي في اليمن- ثم أخذه إلى عدن وأكمل الدراسة النظامية فيها.
له أتصال بجماعة الأخوان المسلمين وتأثر بهم لما كان يرى فيهم من الأخلاص الديني والرغبة في خدمة الدين فأتصل بهم وبنشاطاتهم مم أدى إلى أعتقاله من قبل السلطان المصرية وفصله من الجامعة وطرده من مصر.
مراحل مهمة في حياة الشيخ
وعاش مرافقا له طوال حياته، والتقى بكثير من علماء اليمن، وعين بعد ذلك (في) وزارةً المعارف (التربية والتعليم)، وبدأت حياته بالتصنيف والتدريس، فألف كتاب التوحيد مع مجموعة من العلماء كمنهج في المدارس الإعدادية والثانوية، وكتب الله له القبول في اليمن قاطبة، بل في العالم الإسلامي، وأخذ يعلم العلم الشرعي ويدعوا إليه عن طريق المسجد ومما أمتاز به حسن بلاغته في تناول الموضوعات، ولقد سجلت له كثير من الأشرطة الدعوية والمحاورات في دعوة الكافرين ومنها شريط انه الحق، وترجمت كثير من كتبه إلى عدت لغات وكذا بعض أشرطته
الجهاد في أفغانستان
شارك الشيخ في الجهاد الأفغاني في الثمانينيات كغيره من العلماء والدعاة مثل الشيخ عبد الله عزام وغيرهم حيث ساهم في جهاد الشيوعيين الروس وبعد أنتصار الأفغان المسلمين على الشيوعيين الروس عاد إلى اليمن مرة أخرى.
تتهم الحكومة الأمريكية الشيخ بأنه داعم للأرهاب بسبب مشاركته في الجهاد الأفغاني
أعلن الشيخ عبد المجيد الزنداني في قناة الجزيرة الأخباريةاكتشافه علاجا من الأعشاب الطبيعية للشفاء من مرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز
.................................................. .................................................. .........................
الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي
ولد عام 1929 في قرية جيلكا التابعة لجزيرة بوطان (ابن عمر) الواقعة داخل حدود تركيا في شمال العراق. هاجر مع والده المرحوم ملا رمضان إلى دمشق، وله من العمر أربع سنوات.
ـ أنهى دراسته الثانوية الشرعية في معهد التوجيه الإسلامي بدمشق، والتحق عام 1953 بكلية الشريعة في جامعة الأزهر، وحصل على شهادة العالمية منها عام 1955. والتحق في العام الذي يليه بكلية اللغة العربية من جامعة الأزهر، ونال دبلوم التربية في نهاية ذلك العام.
ـ عين معيداً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1960 وأوفد إلى كلية الشريعة من جامعة الأزهر للحصول على الدكتوراه في أصول الشريعة الإسلامية وحصل على هذه الشهادة عام 1965.
مناصب شغلها الشيخ ـ عين مدرساً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1965 ثم وكيلاً لها، ثم عميداً لها.
ـ اشترك، ولا يزال، في مؤتمرات وندوات عالمية كثيرة. وهو الآن عضو في المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية في عمّان، وعضو في المجلس الأعلى لأكاديمية أكسفورد.
ـ يتقن اللغة التركية والكردية ويلمّ باللغة الإنكليزية.
ـ له ما لا يقل عن أربعين مؤلفاً في علوم الشريعة والآداب، والفلسفة والاجتماع ومشكلات الحضارة وغيرها.
ـ يرأس الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي قسم العقائد والأديان في كلية الشريعة بجامعة دمشق.
ـ يحاضر بشكل شبه يومي في مساجد دمشق وغيرها من المحافظات السورية ويحضُرُ محاضراتِه آلافٌ من الشباب والنساء.
ـ اشترك ـ ولا يزال ـ في مؤتمرات وندوات عالمية كثيرة تتناول مختلف وجوه الثقافة الإسلامية في عدد من الدول العربية والإسلامية والأوربية والأمريكية.
ـ وهو الآن عضو في المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية في عمّان، الأردن.
ـ وعضو أيضاً في المجلس الأعلى لأكاديمية أكسفورد في إنكلترا.
ـ يكتب في عدد من الصحف والمجلات في موضوعات إسلامية وقضايا مستجدة، ومنها ردود على كثير من الأسئلة التي يتلقاها والتي تتعلق بفتاوى أو مشورات تهمّ الناس، وتشارك في حل مشاكلهم.
.................................................. .......................
تعليق