]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته]
لله عز وجل عليك حقوق ولك حقوق أوجبها الله تعالى على نفسه ولم يوجبها احد من الناس عليه
أما حقوقه سبحانه وتعالى :
ــفالعبادة]( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون)) الذاريات 56 والعبادة نوعين
ـ 1 نوع لا يختلف عنه احد وهو قوله تعالى " ان كل من السموات والارض الا ءاتى الرحمن عبدا" مريم93 ،وهو الاستسلام لقضاء الله عز جل الكوني
ـ2 ـ ونوع لا ينقاد له الا المسلمون، وهو امر الله عز وجل الشرعي وهو مطلوب الرب عز جل من العباد.
والله يطلب من العبد ان يتقرب له بالعبودية ، ولا تتقرب من الله ولا يحبك ، ولا تكون اقرب الناس اليه الا اذا عبدته.
ــالاستعانة]
ان لا تستعين الا بالله سبحانه وتعالى
ــ"]الاستغاثة] ان لا تستغيث الا بالله عز وجل
ــ"]الرجاء]أن ترجو الواحد الاحد لدفع المفاسد وجلب المصالح
فتجد بعض من يشرك في قضية الرجاء ، فيرجو من غير الله أكثر من الله تعالى، فيقول للناس: انتم سهلتم هذه المسألة، ولو لم تفعلوا ما تسهلت، فهذا شرك بالمولى تعالى.
ــ"]الخوف]
ولا اقصد الخوف الطبيعي، فان الانسان قد يخاف من الاسد والثعبان ، فهذا مركب في الفطرة ، لكن بعض الناس يخاف من بعض الناس ان يمنعه من الرزق، او يرحمه من الحياة ، أو يغير عليه القضاء والقدر، أو يمنعه من الولد ، او غير ذلك ، فهذا سوء ظن بالمولى سبحانه تعالى
ويدخل في ذلك المسألة ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول "واذا سألت فاسأل الله " فلا تسأل غيره
ــ"]الذبح]
الذبح عبادة من العبادات ، ويقول الله تعالى "فصل لربك وانحر"
فمادام الذبح عبادة،فلا يحل صرف هذه العبادة لغير الله تعالى .
ومعنى الذبح لغير الله تعالى ، ان يذبح ذبيحته لغير الله عز وجل بان يتقرب بها الى وثن او مخلوق او لدف ضر او جلب
منفعة
عدم صرف شيئ من العبادة لسوى الله عز وجل
مثل الدعاء او التوجه او القصد او المسألة او الخوف او الرجاء فهذه ومثيلاتها لا تصرف لغير الله عز وجل ، فمقتضى لا اله الا الله : اخلاص العبادة لله وحده ونفيها عمن سواه
اعتذر من الجميع لغيابي عن الشبكة لظروف قاهرة
لا تنسوني من خالص الدعاء[/CENTER]
لله عز وجل عليك حقوق ولك حقوق أوجبها الله تعالى على نفسه ولم يوجبها احد من الناس عليه
أما حقوقه سبحانه وتعالى :
ــفالعبادة]( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون)) الذاريات 56 والعبادة نوعين
ـ 1 نوع لا يختلف عنه احد وهو قوله تعالى " ان كل من السموات والارض الا ءاتى الرحمن عبدا" مريم93 ،وهو الاستسلام لقضاء الله عز جل الكوني
ـ2 ـ ونوع لا ينقاد له الا المسلمون، وهو امر الله عز وجل الشرعي وهو مطلوب الرب عز جل من العباد.
والله يطلب من العبد ان يتقرب له بالعبودية ، ولا تتقرب من الله ولا يحبك ، ولا تكون اقرب الناس اليه الا اذا عبدته.
ــالاستعانة]
ان لا تستعين الا بالله سبحانه وتعالى
ــ"]الاستغاثة] ان لا تستغيث الا بالله عز وجل
ــ"]الرجاء]أن ترجو الواحد الاحد لدفع المفاسد وجلب المصالح
فتجد بعض من يشرك في قضية الرجاء ، فيرجو من غير الله أكثر من الله تعالى، فيقول للناس: انتم سهلتم هذه المسألة، ولو لم تفعلوا ما تسهلت، فهذا شرك بالمولى تعالى.
ــ"]الخوف]
ولا اقصد الخوف الطبيعي، فان الانسان قد يخاف من الاسد والثعبان ، فهذا مركب في الفطرة ، لكن بعض الناس يخاف من بعض الناس ان يمنعه من الرزق، او يرحمه من الحياة ، أو يغير عليه القضاء والقدر، أو يمنعه من الولد ، او غير ذلك ، فهذا سوء ظن بالمولى سبحانه تعالى
ويدخل في ذلك المسألة ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول "واذا سألت فاسأل الله " فلا تسأل غيره
ــ"]الذبح]
الذبح عبادة من العبادات ، ويقول الله تعالى "فصل لربك وانحر"
فمادام الذبح عبادة،فلا يحل صرف هذه العبادة لغير الله تعالى .
ومعنى الذبح لغير الله تعالى ، ان يذبح ذبيحته لغير الله عز وجل بان يتقرب بها الى وثن او مخلوق او لدف ضر او جلب
منفعة
عدم صرف شيئ من العبادة لسوى الله عز وجل
مثل الدعاء او التوجه او القصد او المسألة او الخوف او الرجاء فهذه ومثيلاتها لا تصرف لغير الله عز وجل ، فمقتضى لا اله الا الله : اخلاص العبادة لله وحده ونفيها عمن سواه
اعتذر من الجميع لغيابي عن الشبكة لظروف قاهرة
لا تنسوني من خالص الدعاء[/CENTER]
تعليق