إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

    سؤال يا اكارم:
    هل هناك دليل شرعي لعبارة "لا تجوز على الميت الا الرحمة"؟؟؟

  • #2
    رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

    أختي العزيزة ..

    هل سؤالك تقصدين من وراءه

    جواز الرحمة على الميت أياكان ؟

    تعليق


    • #3
      رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

      بالضبط عزيزتي اسراء

      تعليق


      • #4
        رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

        وانا كمان ياريت اعرف

        تعليق


        • #5
          رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

          المشاركة الأصلية بواسطة اسرااء مشاهدة المشاركة
          أختي العزيزة ..

          هل سؤالك تقصدين من وراءه

          جواز الرحمة على الميت أياكان ؟
          فلسطينية عابرة
          بالضبط عزيزتي اسراء
          يعني أسأل الله أن يرحم هرتزل و بن غريون مثلا ؟

          تعليق


          • #6
            رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

            المشاركة الأصلية بواسطة حسام غضب مشاهدة المشاركة
            يعني أسأل الله أن يرحم هرتزل و بن غريون مثلا ؟

            وأنا مثلك أخي حسام أتسأل ؟؟؟؟

            هل هذا ماتقصده الأختين ؟؟


            تعليق


            • #7
              رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

              لاحظت أن عضوية السائلة مجمدة ،
              فعلى أساس أن السؤال عن الكفار و المشركين و ليس يعني عصاة المسلمين
              فإن صريحة القرآن يمنعنا من الدعاء لهم

              مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ

              وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَداً وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُواْ وَهُمْ فَاسِقُونَ

              و الدعاء لهم يخالف يخالف حكم الله عليهم

              إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ{161} خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ{162}


              و الله أ‘علم

              تعليق


              • #8
                رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

                اخي حسام بارك الله فيك
                وهذا من الامور امجزم فيها فقد نهي النبي عن الاستغفار للمشركين حتى اقربائه

                اما ان كن حديث الاخت عن المسلمين او الصعاة منهم او الظلمة

                واسوق لك اختي هذه الفتوى عل الله ينفعنا واياك بها
                ففي العبارة غموض، ولكن إن كان المقصود بها أن من مات يجب الكف عنه وعدم ذكر مساوئه مطلقاً, ولا يجوز ذكره إلا بالخير كالترحم عليه ونحوه، فالجواب عنه: أن هذا المعنى له أدلة تقرره وتشهد له, وإن كانت ليست على إطلاقها وعمومها, وقد جمع الشوكاني رحمه الله تعالى طرفاً من ذلك في نيل الأوطار فقال: باب الكف عن ذكر مساوئ الأموات: وذكر فيه حديثين أحدهما: عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا. رواه أحمد والبخاري والنسائي. والثاني: عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تسبوا أمواتنا فتؤذوا أحياءنا. رواه أحمد والنسائي... ثم علق عليهما مبيناً معناهما فقال: قوله: لا تسبوا الأموات. ظاهره النهي عن سب الأموات على العموم, وقد خصص هذا العموم بما تقدم في حديث أنس وغيره أنه قال صلى الله عليه وسلم عند ثنائهم بالخير والشر: وجبت، أنتم شهداء الله في أرضه. ولم ينكر عليهم. ونص حديث أنس المشار إليه هو قوله: مروا بجنازة فأثنوا عليها خيراً، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وجبت، ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شراً، فقال: وجبت، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما وجبت؟ قال: هذا أثنيتم عليه خيراً فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شراً فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض. رواه البخاري. وقيل: إن اللام في الأموات عهدية والمراد بهم المسلمون لأن الكفار مما يتقرب إلى الله عز وجل بسبهم.

                ويدل على ذلك قوله في حديث ابن عباس المذكور: لا تسبوا أمواتنا... وقال القرطبي في الكلام على حديث وجبت أنه يحتمل أجوبة، الأول: أن الذي كان يحدث عنه بالسر كان مستظهراً به فيكون من باب لا غيبة بفاسق أو كان منافقاً، أو يحمل النهي على ما بعد الدفن والجواز على ما قبله ليتعظ به من يسمعه, أو يكون هذا النهي العام متأخراً فيكون ناسخاً، قال الحافظ: وهذا ضعيف. وقال ابن رشيد ما محصله: أن السب يكون في حق الكافر وفي حق المسلم، أما في حق الكافر فيمتنع إذا تأذى به الحي المسلم، وأما المسلم فحيث تدعو الضرورة إلى ذلك كأن يصير من قبيل الشهادة عليه، وقد يجب في بعض المواضع وقد تكون مصلحة للميت، كمن علم أنه أخذ مالا بشهادة زور ومات الشاهد، فإن ذكر ذلك ينفع الميت إن علم أن من بيده المال يرده إلى صاحبه، والثناء على الميت بالخير والشر من باب الشهادة لا من باب السب. انتهى.

                والوجه تبقية الحديث على عمومه إلا ما خصه دليل كالثناء على الميت بالشر, وجرح المجروحين من الرواة أحياء وأمواتاً لإجماع العلماء على جواز ذلك، وذكر مساوئ الكفار والفساق للتحذير منهم والتنفير عنهم، قال ابن بطال: سب الأموات يجري مجرى الغيبة، فإن كان أغلب أحوال المرء الخير وقد تكون منه الفلتة فالاغتياب له ممنوع، وإن كان فاسقاً معلنا فلا غيبة له وكذلك الميت. انتهى.

                والخلاصة أن الأصل هو الإمساك عن سب الموتى، وذكرهم بما يسوؤهم ويؤذي الأحياء إلا إذا كان لمصلحة، قال المناوي في فيض القدير: نهي عن سب الأموات لما فيه من المفاسد التي منها أنه يؤذي الأحياء, ومحله في غير كافر ومتظاهر بفسق أو بدعة, فلا يحرم سب هؤلاء ولا ذكرهم بشر بقصد التحذير من طريقتهم والاقتداء بآثارهم كما يدل عليه عدة أحاديث مرت.

                وقال الإمام محمد بن حزم في المحلى: ولا يحل سب الأموات على القصد بالأذى، وأما تحذير من كفر أو من عمل فاسد فمباح.

                وبهذا يتم الجمع بين الآثار والواردة في هذا الباب والجمع أولى من الترجيح، كما يقول أهل العلم فلا يذكر الميت بسوء، وإنما يثنى عليه بما علم من عمله الخير إن وجد, وترجى له المغفرة, ويدعى له بالرحمة, ولا يعدل عن ذلك إلا لمصلحة راجحة, كتحذير من عمله السيء ليلا يغتر الجاهل به ونحو ذلك مما بيناه سابقاً لاعلى سبيل التفكه والتندر أو بقصد إيذاء الأحياء فذلك لا يجوز.

                والله أعلم.

                تعليق


                • #9
                  رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

                  إذا كان الانسان الميت مات على غير الاسلام فلا يجوز الدعاء له كما ذكر الأخ حسام
                  أما إذا مات على الايمان وإن كان عاصيا فاننا ندعوا له بالرحمة ونكف ألسنتنا عنه
                  خرّج أبو داوود والترمذي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
                  ( اذْكُرُوا مَحَاسِنَ مَوْتَاكُمْ وَكُفُّوا عَنْ مَسَاوِيهِمْ )

                  تعليق


                  • #10
                    رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

                    في اعتقادي ان هدا الامر تدخل فيه العديد من الاعتبارات
                    فمثلا يكون الميت سكيرا فاجرا فاسقا فيبدء الناس خوفا من اسرته يمجدون فيه
                    والله كان رجل طيب اه ووو
                    الاسلام نهانا عن هدا وفرض علينا قول الحق ان كان الميت مؤمنا ان ندعوا له ونذكر محاسنه وان كان فاجرا ان نذكر مساوئه حتى يتعظ الناس

                    تعليق


                    • #11
                      رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

                      المشاركة الأصلية بواسطة تلميذ ابن القيم مشاهدة المشاركة
                      اخي حسام بارك الله فيك
                      وهذا من الامور امجزم فيها فقد نهي النبي عن الاستغفار للمشركين حتى اقربائه

                      اما ان كن حديث الاخت عن المسلمين او الصعاة منهم او الظلمة

                      واسوق لك اختي هذه الفتوى عل الله ينفعنا واياك بها
                      ففي العبارة غموض، ولكن إن كان المقصود بها أن من مات يجب الكف عنه وعدم ذكر مساوئه مطلقاً, ولا يجوز ذكره إلا بالخير كالترحم عليه ونحوه، فالجواب عنه: أن هذا المعنى له أدلة تقرره وتشهد له, وإن كانت ليست على إطلاقها وعمومها, وقد جمع الشوكاني رحمه الله تعالى طرفاً من ذلك في نيل الأوطار فقال: باب الكف عن ذكر مساوئ الأموات: وذكر فيه حديثين أحدهما: عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا. رواه أحمد والبخاري والنسائي. والثاني: عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تسبوا أمواتنا فتؤذوا أحياءنا. رواه أحمد والنسائي... ثم علق عليهما مبيناً معناهما فقال: قوله: لا تسبوا الأموات. ظاهره النهي عن سب الأموات على العموم, وقد خصص هذا العموم بما تقدم في حديث أنس وغيره أنه قال صلى الله عليه وسلم عند ثنائهم بالخير والشر: وجبت، أنتم شهداء الله في أرضه. ولم ينكر عليهم. ونص حديث أنس المشار إليه هو قوله: مروا بجنازة فأثنوا عليها خيراً، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وجبت، ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شراً، فقال: وجبت، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما وجبت؟ قال: هذا أثنيتم عليه خيراً فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شراً فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض. رواه البخاري. وقيل: إن اللام في الأموات عهدية والمراد بهم المسلمون لأن الكفار مما يتقرب إلى الله عز وجل بسبهم.

                      ويدل على ذلك قوله في حديث ابن عباس المذكور: لا تسبوا أمواتنا... وقال القرطبي في الكلام على حديث وجبت أنه يحتمل أجوبة، الأول: أن الذي كان يحدث عنه بالسر كان مستظهراً به فيكون من باب لا غيبة بفاسق أو كان منافقاً، أو يحمل النهي على ما بعد الدفن والجواز على ما قبله ليتعظ به من يسمعه, أو يكون هذا النهي العام متأخراً فيكون ناسخاً، قال الحافظ: وهذا ضعيف. وقال ابن رشيد ما محصله: أن السب يكون في حق الكافر وفي حق المسلم، أما في حق الكافر فيمتنع إذا تأذى به الحي المسلم، وأما المسلم فحيث تدعو الضرورة إلى ذلك كأن يصير من قبيل الشهادة عليه، وقد يجب في بعض المواضع وقد تكون مصلحة للميت، كمن علم أنه أخذ مالا بشهادة زور ومات الشاهد، فإن ذكر ذلك ينفع الميت إن علم أن من بيده المال يرده إلى صاحبه، والثناء على الميت بالخير والشر من باب الشهادة لا من باب السب. انتهى.

                      والوجه تبقية الحديث على عمومه إلا ما خصه دليل كالثناء على الميت بالشر, وجرح المجروحين من الرواة أحياء وأمواتاً لإجماع العلماء على جواز ذلك، وذكر مساوئ الكفار والفساق للتحذير منهم والتنفير عنهم، قال ابن بطال: سب الأموات يجري مجرى الغيبة، فإن كان أغلب أحوال المرء الخير وقد تكون منه الفلتة فالاغتياب له ممنوع، وإن كان فاسقاً معلنا فلا غيبة له وكذلك الميت. انتهى.

                      والخلاصة أن الأصل هو الإمساك عن سب الموتى، وذكرهم بما يسوؤهم ويؤذي الأحياء إلا إذا كان لمصلحة، قال المناوي في فيض القدير: نهي عن سب الأموات لما فيه من المفاسد التي منها أنه يؤذي الأحياء, ومحله في غير كافر ومتظاهر بفسق أو بدعة, فلا يحرم سب هؤلاء ولا ذكرهم بشر بقصد التحذير من طريقتهم والاقتداء بآثارهم كما يدل عليه عدة أحاديث مرت.
                      وقال الإمام محمد بن حزم في المحلى: ولا يحل سب الأموات على القصد بالأذى، وأما تحذير من كفر أو من عمل فاسد فمباح.
                      وبهذا يتم الجمع بين الآثار والواردة في هذا الباب والجمع أولى من الترجيح، كما يقول أهل العلم فلا يذكر الميت بسوء، وإنما يثنى عليه بما علم من عمله الخير إن وجد, وترجى له المغفرة, ويدعى له بالرحمة, ولا يعدل عن ذلك إلا لمصلحة راجحة, كتحذير من عمله السيء ليلا يغتر الجاهل به ونحو ذلك مما بيناه سابقاً لاعلى سبيل التفكه والتندر أو بقصد إيذاء الأحياء فذلك لا يجوز.

                      والله أعلم.
                      بارك الله فيك وهذا الإيضاح الطيب.....

                      تعليق


                      • #12
                        رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

                        لا أعتقد أن لهذه العبارة أصل شرعي بل هي مما تعارفه الناس وتناقلوه

                        والمؤصل كما ذكر الأخوة هو من خلال الحديث ( اذكروا محاسن موتاكم )

                        ولاحظ في الحديث يقول موتاكم أي موتى المسلمين دون غيرهم .

                        غير أن المسلم ما ينبغي عليه أن ينشغل بذكر سيئات الميت مسلما كان او كافرا ويترك الأحياء من الطرفين لأنه لا فائدة من الانشغال بالأموات الذين مضوا والأحياء لا زالوا يؤثرون ويفعلون .

                        اللهم إلا إذا كان أحدهم يذكر صفات ليست في الميت خاصة إذا كان كافرا ويمجده فلا بد من التصدي لمثل هذا .

                        فالرحمة لا تجوز بحال على غير المسلم حتى لو كان أب او أم ومن ذلك نهي الله تعالى لسيدنا ابراهيم عن الاستغفار لوالده ، والمسلم الميت لا يجوز تناول سيئاته والحديث بها بعد موته كما قدمنا .

                        بوركتم .

                        تعليق


                        • #13
                          رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

                          المشاركة الأصلية بواسطة تلميذ ابن القيم مشاهدة المشاركة
                          والخلاصة أن الأصل هو الإمساك عن سب الموتى، وذكرهم بما يسوؤهم ويؤذي الأحياء إلا إذا كان لمصلحة، قال المناوي في فيض القدير: نهي عن سب الأموات لما فيه من المفاسد التي منها أنه يؤذي الأحياء, ومحله في غير كافر ومتظاهر بفسق أو بدعة, فلا يحرم سب هؤلاء ولا ذكرهم بشر بقصد التحذير من طريقتهم والاقتداء بآثارهم كما يدل عليه عدة أحاديث مرت.

                          وقال الإمام محمد بن حزم في المحلى: ولا يحل سب الأموات على القصد بالأذى، وأما تحذير من كفر أو من عمل فاسد فمباح.

                          .
                          بارك الله فيك اخي على الايضاح المهم
                          وبوركتم جميعا

                          تعليق


                          • #14
                            رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

                            المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن مشاهدة المشاركة
                            لا أعتقد أن لهذه العبارة أصل شرعي بل هي مما تعارفه الناس وتناقلوه

                            .
                            الكارثة اخي مؤمن ان الناس تتناقله على اساس انه حديث!! لا ادري من اين اتوا بهذا التاكيد!

                            تعليق


                            • #15
                              رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

                              المشاركة الأصلية بواسطة فلسطينية عابرة مشاهدة المشاركة
                              الكارثة اخي مؤمن ان الناس تتناقله على اساس انه حديث!! لا ادري من اين اتوا بهذا التاكيد!

                              باختصار هذه من العبارات التي يرددها بعض الناس

                              دون وجه دليل

                              لأن إطلاقها بالعموم مخالف لديننا

                              فكثير من الناس " لا تجوز الرحمة عليهم "

                              منهم المنافقين معلومي النفاق , والكفار .

                              وأقول للأخوة أن هذه العبارة واضحة وتقول بالعموم فلا داعي لحملها على أوجه " ربما يريد " " وربما يقصد " " وأحيانا " ..........

                              لذا القول بهذه العبارة بهذا الشكل " خطأ " وليس له أصل ......... والله أعلم

                              تعليق


                              • #16
                                رد : هل هناك دليل شرعي لهذه العبارة؟؟

                                الدليل الشرعي على خلاف هذا الكلام لأن الرسول الاكرم صلى الله عليه وعلى اله وصحبه اجمعين لم ينه من اثنى على الجنازة شرا

                                حدثنا هشيم بن بشير حدثنا عبد العزيز بن صهيب عن الحسن : قال مرت جنازة برسول الله صلى الله عليه وسلم فأثني عليها بخير حتى تتابعت الألسن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وجبت قال ومرت به جنازة فأثني عليها بشر حتى تتابعت الألسن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وجبت فقال عمر بن الخطاب يا رسول الله قلت في الجنازة الأولى حيث أثني عليها خيرا وجبت وقلت في الثانية كذلك فقال : هذا أثنيتم عليه خيرا فوجبت له الجنة وهذا أثنيتم شرا فوجبت له النار إنكم شهود الله في الأرض مرتين أو ثلاثا
                                سنن أبي داود
                                - الخراج والإمارة والفيء
                                سنن الترمذي
                                - الفتن
                                صحيح البخاري
                                - الأحكام
                                مسند الإمام أحمد
                                - مسند العشرة المبشرين بالجنة
                                المصنف
                                - الجنائز

                                تعليق

                                جاري التحميل ..
                                X