إن النصيحه إحسان إلى من تنصحه بصورة الرحمه له والشفقه عليه ..
. ومراد الناصح وجه الله فيتلطف في بذلهاغاية التلطف.
اما المؤنب فهو يقصد الإهانه وذم من آنبه وشتمه في صورة النصح
وعلامة هذا أنه لو رأى من يحبه ويحسن إليه على مثل هذا أوأشد منه
لم يعرض له ولم يقل له شيئاً ويطلب له وجوه المعاذير..
وكذلك من الفروق أن الناصح لا يعاديك إذا لم تقبل منه النصحيه
ويدعو لك بضهر الغيب ولايذكر عيوبك. والمؤنب ضد ذلك.
نقل من كتاب الروح لأبن القيم ,,, بتصرف
. ومراد الناصح وجه الله فيتلطف في بذلهاغاية التلطف.
اما المؤنب فهو يقصد الإهانه وذم من آنبه وشتمه في صورة النصح
وعلامة هذا أنه لو رأى من يحبه ويحسن إليه على مثل هذا أوأشد منه
لم يعرض له ولم يقل له شيئاً ويطلب له وجوه المعاذير..
وكذلك من الفروق أن الناصح لا يعاديك إذا لم تقبل منه النصحيه
ويدعو لك بضهر الغيب ولايذكر عيوبك. والمؤنب ضد ذلك.
نقل من كتاب الروح لأبن القيم ,,, بتصرف
تعليق