تويت
هل أفعلها و أتزوج على زوجة الشهيد؟
هذا الموضوع أكتبه للمرة الثانية بعد أن كتبته في محور الأحداث و المستجدات و مع أني طالبت الأخوة بعدم الخذف إلا أنهم حذفوه مع أنه الأولى كان أن ينقلوه لأن الدين النصيحة و إذا نحن هنا لم نتناصح فنذهب لمن؟
الموضوع هو أنني تزوجت بزوجه أخي الشهيد التي تكبرني بثلاث سنوات و عندها ثلاث أفال و اليوم أنا طبقت 27 سنة و داخل في 28 و المرأة طيبة و كويسة معي رغم تأثرها بالحياة القديمة من خروج أيام لبيت أهلها بحجة أن أبناءها يريدون ذلك و للعلم أنها تعمل أيضا و أنا أعمل و أصرف.. الذي جعلني أفكر في الموضوع هو أنني منذ اللحظة الأولى كان هناك اتفاق وقتما أشاء و أنوي الزواج من ثانية فلا غرو
و مرت الأيام من التجربة التي أحياها و أنا سعيد و لكن هناك بعض المنغصات فلقد اكتشفت أنني رقم 2 و ليس واحد فالجميع عندما يأتي لا يأتي لزيارتي و إنما لزيارة أبناء أخي حيث يوجد لي سكن مستقل بجانب الأولاد و أنا لي لآن ثلاث سنوات متزوج و لي منها طفلة و طفل و للأسف أن أهلها يعاملونني على أنني على الرف فلم يحصل و لو لمرة أن يعزموني على وجبة طعام أو حتى زيارة مع العلم أنني و الحمد لله متدين و أخلاقي عالية و كلي تمام التمام و ألاحظ أن زوجتي منشغلة بأعمل البيت و بالأطفال و لعملها الخارجي أكثر مني بكثير و لقد تحدثت معها باستمرار في هذا الموضوع و لكن تقول أنها هي هكذا.. و عندما تنفتح سيرة الزواج التي أتحرى عدم فتحها تقوم القيامة و لا تقعد.. و أصبحت أرى في نفسي أنني مجرد شاب تم وصعه في قارورة فقط كسجن و لقد توجهت إلى جمعية تيسير الزواج في غزة لوائل الزرد و هناك قال لي المدير التنفيذي في بداية الأمر أن حالتك لا تقبل بها إلا مطلقة أو أرملة و بعد جهد أخبرني أن هناك آنسات يقبلن التعدد و أنا الآن محتار و أطلب منكم النصيحة و بارك الله فيكم جميعا
الموضوع هو أنني تزوجت بزوجه أخي الشهيد التي تكبرني بثلاث سنوات و عندها ثلاث أفال و اليوم أنا طبقت 27 سنة و داخل في 28 و المرأة طيبة و كويسة معي رغم تأثرها بالحياة القديمة من خروج أيام لبيت أهلها بحجة أن أبناءها يريدون ذلك و للعلم أنها تعمل أيضا و أنا أعمل و أصرف.. الذي جعلني أفكر في الموضوع هو أنني منذ اللحظة الأولى كان هناك اتفاق وقتما أشاء و أنوي الزواج من ثانية فلا غرو
و مرت الأيام من التجربة التي أحياها و أنا سعيد و لكن هناك بعض المنغصات فلقد اكتشفت أنني رقم 2 و ليس واحد فالجميع عندما يأتي لا يأتي لزيارتي و إنما لزيارة أبناء أخي حيث يوجد لي سكن مستقل بجانب الأولاد و أنا لي لآن ثلاث سنوات متزوج و لي منها طفلة و طفل و للأسف أن أهلها يعاملونني على أنني على الرف فلم يحصل و لو لمرة أن يعزموني على وجبة طعام أو حتى زيارة مع العلم أنني و الحمد لله متدين و أخلاقي عالية و كلي تمام التمام و ألاحظ أن زوجتي منشغلة بأعمل البيت و بالأطفال و لعملها الخارجي أكثر مني بكثير و لقد تحدثت معها باستمرار في هذا الموضوع و لكن تقول أنها هي هكذا.. و عندما تنفتح سيرة الزواج التي أتحرى عدم فتحها تقوم القيامة و لا تقعد.. و أصبحت أرى في نفسي أنني مجرد شاب تم وصعه في قارورة فقط كسجن و لقد توجهت إلى جمعية تيسير الزواج في غزة لوائل الزرد و هناك قال لي المدير التنفيذي في بداية الأمر أن حالتك لا تقبل بها إلا مطلقة أو أرملة و بعد جهد أخبرني أن هناك آنسات يقبلن التعدد و أنا الآن محتار و أطلب منكم النصيحة و بارك الله فيكم جميعا
تعليق