إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما هى البدعة وما حكمها؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما هى البدعة وما حكمها؟

    اخوانى السلام عليكم

    ما هى البدعة؟

    وما حكمها؟

    وهل هى حرام؟

    وهل تعرف بعض البدع؟

    وكيف تعرف ان ما تفعله بدعة؟


    اليك هذا الرابط

    البدعة وان استحسنها الناس

    والسلام عليكم

  • #2
    رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

    جزاك الله خيرا

    تعليق


    • #3
      رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

      بوركت

      تعليق


      • #4
        رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

        المشاركة الأصلية بواسطة مراســل
        بوركت
        اخوانى السلام عليكم

        وبارك الله فيك ونفعك وزادك علما

        والسلام عليكم

        تعليق


        • #5
          رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

          المشاركة الأصلية بواسطة أمل القسام
          جزاك الله خيرا
          اخوانى السلام عليكم

          جزاك الله خيرا ونفعك بما سمعت وزادك علما

          والسلام عليكم

          تعليق


          • #6
            رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

            بارك الله فيك

            تعليق


            • #7
              رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

              بارك الله فيك أخي الكريم

              في ميزان حسناتك إن شاء الله

              تعليق


              • #8
                رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                اخوانى السلام عليكم

                وبارك الله فيكم جميعا ونفعنى واياكم بما سمعنا

                والسلام عليكم

                تعليق


                • #9
                  رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                  في ميزان حسناتك
                  بارك الله فيك


                  تعليق


                  • #10
                    رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                    المشاركة الأصلية بواسطة كلمة خير
                    اخوانى السلام عليكم

                    ما هى البدعة؟

                    وما حكمها؟

                    وهل هى حرام؟

                    وهل تعرف بعض البدع؟

                    وكيف تعرف ان ما تفعله بدعة؟


                    اليك هذا الرابط

                    البدعة وان استحسنها الناس

                    والسلام عليكم
                    ما هى البدعة وما حكمها؟



                    إنَ الحمدَ للهِ نحمَدُهُ ونَستعينُهُ وَنَستهديهِ ونشكرُهُ وَنعوذُ باللهِ من شرورِ أنفسِنَا ومن سيئاتِ أعمالِنا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فلا مُضِلَ له ومَنْ يُضْللْ فلا هَادِيَ له, وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ له ولا مثيلَ له ولا ضدَّ ولا نِدَّ له. وأشهدُ أن سيّدَنا وحبيبَنا وعظيمَنا وقائدَنا وقُرَّةَ أعينِنا محمّدًا عبدُه ورسولُه وصفيُّه وحبيبُه صلى اللهُ عليه وعلى كلِ رسولٍ أرسله. الصلاةُ والسلامُ عليك يا علمَ الهدى يا رسولَ الله، الصلاةُ والسلامُ عليك يا سيدي يا رسولَ الله، أنتَ طبُّ القلوبِ ودواؤُها وعافيةُ الأبدانِ وشفاؤُها ونورُ الأبصارِ وضياؤُها، ضاقت حيلتُنا وأنتَ وسيلتُنا أدرِكْنا يا محمد يا أبا القاسم، أدرِكْنا بإذنِ الله.

                    أما بعد فيا عبادَ اللهِ إنِي أحبُّكم في اللهِ وأوصيكم ونفسيَ بتقوى اللهِ العليِّ العظيمِ القائلِ في محكمِ التنـزيل: ﴿فالذين ءامنُوا بهِ وعزَّروه ونصروهُ﴾. الآية، سورة الأعراف/157. وعزّروهُ أي عظَّموهُ، والقائلِ في القرءانِ الكريمِ: ﴿ ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى ءاثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَءاتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ ءامَنُوا مِنْهُمْ أجرَهم وكثيرٌ منهم فاسقون﴾ سورة الحديد / الآية 27.

                    إخوةَ الإيمان، قبلَ الخوضِ بشرحِ هذه الآيةِ العظيمةِ أودُّ أن أبيِّنَ لكم أن كلامَنا اليومَ بإذنِ اللهِ ربِّ العالمينَ عنِ البدعةِ وأقسامِها لِنُمَيِّزَ بينَ البدعةِ الحسنةِ والبدعةِ السيئةِ حتى إذا ما عمَّتِ الأفراحُ والاحتفالاتُ ديارَ المسلمينَ فرَحًا بذكرى مولدِ رسولِ اللهِ محمدٍ صلى اللهُ عليه وسلم يكون قد عُلمَ ابتداءَ أن هذا يدخُلُ تحتَ البدعةِ الحسنةِ وليس بالبدعةِ السيئةِ.

                    فقولُ اللهِ تعالى:﴿ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللهِ﴾ فيهِ استدلالٌ واضحٌ على البدعةِ الحسنةِ، لأنَّ اللهَ تعالى مدحَ الذين كانوا من أمَّةِ عيسى المسيحِ عليه السلامُ المسلمينَ المؤمنينَ المُتَّبِعينَ له بالإيمانِ والتوحيدِ، مدَحهم على ما ابتدعوا. قالَ تعالى:﴿ وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللهِ﴾ أي نحنُ ما فرضناها عليهم إنما هم أرادوا التقرُّبَ إلى الله. فالرهبانيةُ هي الانقطاعُ عنِ الشهواتِ، كانوا يبنونَ الصوامعَ أي بيوتًا خفيفةً من طينٍ على المواضِعِ المنعزلةِ عنِ البلدِ ليتجرَّدُوا للعبادةِ.

                    فهذا دليلُنا منَ الكتابِ أي القرءانِ على البدعةِ الحسنةِ. أما منَ السنةِ من حديثِ رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم: "من أحدَث في أمرِنا هذا ما ليسَ منهُ فهو ردٌّ" وبلفظِ ءاخر وهو: "من عمِلَ عملاً ليس عليه أمرُنا فهو رَدٌّ".

                    فأَفْهمَ رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم بقولِه: "ما ليسَ منه" أنَّ المُحدَثَ إنما يكونُ ردًّا أي مردودًا إذا كانَ على خلافِ الشريعةِ، وأنَّ المُحدَثَ الموافقَ للشريعةِ ليس مردودًا.

                    فقد أخرجَ البخاريُّ رضي الله عنه في صحيحِه عن رفاعةَ بنِ رافعٍ الزرقيِّ قالَ: كنَّا يومًا نُصلِّي وراءَ النبيِّ صلى اللهُ عليه وسلم، فلمَّا رفعَ رأسَه من الركعةِ قالَ: سمعَ اللهُ لمن حمدَه قالَ رجلٌ وراءَه: ربنَّا ولك الحمدُ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مبارَكا فيهِ، فلما انصرفَ قالَ: منِ المُتكلِّمُ، أي ِأنَّ النبيَّ لما انتهى من صلاتِه سألَ منِ المتكلمُ منِ الذي قالَ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مبارَكًا فيهِ، فقالَ المتكلِّمُ أنا، قالَ صلى الله عليه وسلم: "رأيتُ بضعةً وثلاثينَ ملكًا يبتدرُونَها أيُّهم يكتُبُها أوَّل" .

                    وهذا خُبَيب بنُ عدي رضي الله عنه الذي وقعَ أسيرًا في أيدي المشركينَ ولما أخرجوهُ من الحرمِ ليقتلوه قالَ دعونِي أُصلِّي ركعتينِ ثم انصرفَ إليهم فقالَ لولا أن ترَوْا أن ما بِي جزعٌ منَ الموتِ لزدتُ. فكانَ أولَ من سنَّ الركعتينِ عندَ القتلِ هو. ثم قالَ: اللهمَّ أحصِهم عددًا. ثم قالَ:

                    فلستُ أبالِي حينَ أقتلُ مُسلمًا على أيِّ شَقٍّ كانَ للهِ مَصرَعِي

                    (ثم نادى: يا محمد)

                    ثم قامَ إِليهِ عُقبةُ بنُ الحارثِ فقتلَه، وإحدى بناتِ الحارثِ قالت: ما رأيتُ أسيرًا قط خيرًا من خُبَيْبٍ لقد رأيتُه يأكُلُ من قطفِ عنَبٍ وما بمكةَ يومئذٍ ثمرةٌ وإنهُ لَمُوثَقٌ في الحديدِ، وما كانَ إلا رزقًا رزقَه اللهُ.

                    وهذا يحيى بنُ يَعْمَرَ رضي الله عنه الذي كان من التابعينَ ومن أهلِ العلمِ والفضلِ والتقوى هو أولُ من نقطَ المصاحفَ، فقد كانَ الصحابةُ يكتبونَ ما يُملِي عليهمُ الرسولُ من الوحيِ بلا نقطٍ أي الباءُ والتاءُ ونحوُهماكانوا يكتبونَها بلا نقطٍ، وكذا عثمانُ بنُ عفانٍ رضيَ اللهُ عنه لما كتبَ ستةَ مصاحفَ وأرسلَ ببعضَها إلى الآفاقِ إلى البصرةِ ومكةَ وغيرِهما واستبقى عنده نسخةً كانت غيرَ منقوطةٍ.

                    أما المولدُ فهو من البدعِ الحسنةِ، نعم لم يكن في عهدِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ولا فيما يليهِ إنما أُحدِثَ في أولِ القرنِ السابعِ الهجريِ وأولُ من أحدثَهُ ملكُ إربل الذي كانَ عالِمًا تقيًا شجاعًا يقالُ له المظفرُ جمعَ لهذا كثيرًا من العلماءِ فيهم مِنْ أهلِ الحديثِ والصوفيةِ الصادقينَ، فاستحسَنَ ذلك العملَ العلماءُ في مشارِقِ الأرضِ ومغاربِها ومن هؤلاءِ العلماءِ الحافظُ أحمدُ بنُ حجرٍ العسقلانيُّ وتلميذُه الحافظُ السخاويُّ وكذلك الحافظُ السيوطيُّ وغيرُهم.

                    وقد قال صلى الله عليه وسلم: "من سنَّ في الإسلامِ سنّةً حسنةً فلهُ أجرُها وأجرُ من عملَ بِها بعدَه من غيرِ أن ينقُصَ من أجورِهم شىءٌ، ومن سنَّ في الإسلامِ سنّةً سيئةً كانَ عليهِ وِزرُها ووِزرُ من عملَ بِها من بعدِه من غيرِ أن ينقُصَ من أوزارِهم شىءٌ". اللهم وفِّقْنا لفعلِ الخيرِ يا ربَّ العالمين.

                    تعليق


                    • #11
                      رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                      المشاركة الأصلية بواسطة عمر المختار
                      في ميزان حسناتك
                      بارك الله فيك


                      اخوانى السلام عليكم

                      بارك الله فيك وجزاك خيرا

                      والسلام عليكم

                      تعليق


                      • #12
                        رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                        في ميزان حسناتك إن شاء الله

                        تعليق


                        • #13
                          رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                          السلام عليكم
                          بالنسبة للوحداتي
                          في كل ما ذكرت لم أجد دليلا يؤيد مزاعمك في وجود بدعة حسنة
                          ثم إن الحوادث التي ذكرت على عهد الرسول أقرها صلى الله عليه وسلم و بذلك أصبحت من السنة و لو كانت خطأ لردها
                          أما بالنسبة لحديث من استن سنة حسنة فلو رجعت لسياق الحديث لعلمت أن الصحابي لم يستحدث شيئا في دين الله
                          بل وضع الصدقة على الأرض ليجمعوها للفقراء لذلك وجه الاستدلال بهذا الحيث وغيره باطل...
                          و لذلك أخي اتق الله في نفسك و لا تبرر استحداث الناس للبدع و الشركيات....
                          "" من أحد في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد "" رواه البخاري
                          و أخيرا أقل ما يقال لك ولأمثالك """"""""""""""" إتق الشبهاااااااااااات """""""""""""""

                          تعليق


                          • #14
                            رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                            أحسنت الرد أيها العبادة, وجزاك الله خيرا

                            تعليق


                            • #15
                              رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                              ""أما المولدُ فهو من البدعِ الحسنةِ، نعم لم يكن في عهدِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ولا فيما يليهِ إنما أُحدِثَ في أولِ القرنِ السابعِ الهجريِ وأولُ من أحدثَهُ ملكُ إربل الذي كانَ عالِمًا تقيًا شجاعًا يقالُ له المظفرُ جمعَ لهذا كثيرًا من العلماءِ فيهم مِنْ أهلِ الحديثِ والصوفيةِ الصادقينَ، فاستحسَنَ ذلك العملَ العلماءُ في مشارِقِ الأرضِ ومغاربِها ومن هؤلاءِ العلماءِ الحافظُ أحمدُ بنُ حجرٍ العسقلانيُّ وتلميذُه الحافظُ السخاويُّ وكذلك الحافظُ السيوطيُّ وغيرُهم. """
                              على العكس فالعلماء - أقصد من أهل السنة والجماعة- أنكروا ذلك
                              وبالنسبة لابن حجر و غيره من علماءنا
                              أين دليلك على قولهم بمثل هذا
                              أم أنه الكذب و التزوير في النقل الذي يتبعه المتصوفة المبتدعة أغلب الأحيان
                              وحتى لو قالوا مثل ذلك فأين الدليل على جوازه حتىىىىىى
                              و أقول لك إن الصحابة أتقى لله وأكثر حبا لرسول الله صلى الله عليه وسلم منك ومن الصوفية مجتمعة و لم يفعلوا أيا من ذللللللللللك

                              تعليق


                              • #16
                                رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                                أخي الوحداتي
                                ينقصك الكثير من فقه الأدلة حتى تتكلم في أمور الدين

                                تعليق


                                • #17
                                  رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                                  المشاركة الأصلية بواسطة عبادة القسامي
                                  السلام عليكم
                                  بالنسبة للوحداتي
                                  في كل ما ذكرت لم أجد دليلا يؤيد مزاعمك في وجود بدعة حسنة
                                  ثم إن الحوادث التي ذكرت على عهد الرسول أقرها صلى الله عليه وسلم و بذلك أصبحت من السنة و لو كانت خطأ لردها
                                  أما بالنسبة لحديث من استن سنة حسنة فلو رجعت لسياق الحديث لعلمت أن الصحابي لم يستحدث شيئا في دين الله
                                  بل وضع الصدقة على الأرض ليجمعوها للفقراء لذلك وجه الاستدلال بهذا الحيث وغيره باطل...
                                  و لذلك أخي اتق الله في نفسك و لا تبرر استحداث الناس للبدع و الشركيات....
                                  "" من أحد في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد "" رواه البخاري
                                  و أخيرا أقل ما يقال لك ولأمثالك """"""""""""""" إتق الشبهاااااااااااات """""""""""""""
                                  اخوانى السلام عليكم

                                  بصراحة اعجبنى ردك وبارك الله فيك

                                  والسلام عليكم

                                  تعليق


                                  • #18
                                    رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                                    المشاركة الأصلية بواسطة عبادة القسامي
                                    ""أما المولدُ فهو من البدعِ الحسنةِ، نعم لم يكن في عهدِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ولا فيما يليهِ إنما أُحدِثَ في أولِ القرنِ السابعِ الهجريِ وأولُ من أحدثَهُ ملكُ إربل الذي كانَ عالِمًا تقيًا شجاعًا يقالُ له المظفرُ جمعَ لهذا كثيرًا من العلماءِ فيهم مِنْ أهلِ الحديثِ والصوفيةِ الصادقينَ، فاستحسَنَ ذلك العملَ العلماءُ في مشارِقِ الأرضِ ومغاربِها ومن هؤلاءِ العلماءِ الحافظُ أحمدُ بنُ حجرٍ العسقلانيُّ وتلميذُه الحافظُ السخاويُّ وكذلك الحافظُ السيوطيُّ وغيرُهم. """
                                    على العكس فالعلماء - أقصد من أهل السنة والجماعة- أنكروا ذلك
                                    وبالنسبة لابن حجر و غيره من علماءنا
                                    أين دليلك على قولهم بمثل هذا
                                    أم أنه الكذب و التزوير في النقل الذي يتبعه المتصوفة المبتدعة أغلب الأحيان
                                    وحتى لو قالوا مثل ذلك فأين الدليل على جوازه حتىىىىىى
                                    و أقول لك إن الصحابة أتقى لله وأكثر حبا لرسول الله صلى الله عليه وسلم منك ومن الصوفية مجتمعة و لم يفعلوا أيا من ذللللللللللك
                                    اخوانى السلام عليكم

                                    نعم اعتقد انه لا بدعة حسنة بل سنه ولنا فيها دليل والله اعلم

                                    والسلام عليكم

                                    تعليق


                                    • #19
                                      رد : ما هى البدعة وما حكمها؟

                                      المشاركة الأصلية بواسطة الوحداتي
                                      ما هى البدعة وما حكمها؟



                                      إنَ الحمدَ للهِ نحمَدُهُ ونَستعينُهُ وَنَستهديهِ ونشكرُهُ وَنعوذُ باللهِ من شرورِ أنفسِنَا ومن سيئاتِ أعمالِنا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فلا مُضِلَ له ومَنْ يُضْللْ فلا هَادِيَ له, وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ له ولا مثيلَ له ولا ضدَّ ولا نِدَّ له. وأشهدُ أن سيّدَنا وحبيبَنا وعظيمَنا وقائدَنا وقُرَّةَ أعينِنا محمّدًا عبدُه ورسولُه وصفيُّه وحبيبُه صلى اللهُ عليه وعلى كلِ رسولٍ أرسله. الصلاةُ والسلامُ عليك يا علمَ الهدى يا رسولَ الله، الصلاةُ والسلامُ عليك يا سيدي يا رسولَ الله، أنتَ طبُّ القلوبِ ودواؤُها وعافيةُ الأبدانِ وشفاؤُها ونورُ الأبصارِ وضياؤُها، ضاقت حيلتُنا وأنتَ وسيلتُنا أدرِكْنا يا محمد يا أبا القاسم، أدرِكْنا بإذنِ الله.

                                      أما بعد فيا عبادَ اللهِ إنِي أحبُّكم في اللهِ وأوصيكم ونفسيَ بتقوى اللهِ العليِّ العظيمِ القائلِ في محكمِ التنـزيل: ﴿فالذين ءامنُوا بهِ وعزَّروه ونصروهُ﴾. الآية، سورة الأعراف/157. وعزّروهُ أي عظَّموهُ، والقائلِ في القرءانِ الكريمِ: ﴿ ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى ءاثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَءاتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ ءامَنُوا مِنْهُمْ أجرَهم وكثيرٌ منهم فاسقون﴾ سورة الحديد / الآية 27.

                                      إخوةَ الإيمان، قبلَ الخوضِ بشرحِ هذه الآيةِ العظيمةِ أودُّ أن أبيِّنَ لكم أن كلامَنا اليومَ بإذنِ اللهِ ربِّ العالمينَ عنِ البدعةِ وأقسامِها لِنُمَيِّزَ بينَ البدعةِ الحسنةِ والبدعةِ السيئةِ حتى إذا ما عمَّتِ الأفراحُ والاحتفالاتُ ديارَ المسلمينَ فرَحًا بذكرى مولدِ رسولِ اللهِ محمدٍ صلى اللهُ عليه وسلم يكون قد عُلمَ ابتداءَ أن هذا يدخُلُ تحتَ البدعةِ الحسنةِ وليس بالبدعةِ السيئةِ.

                                      فقولُ اللهِ تعالى:﴿ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللهِ﴾ فيهِ استدلالٌ واضحٌ على البدعةِ الحسنةِ، لأنَّ اللهَ تعالى مدحَ الذين كانوا من أمَّةِ عيسى المسيحِ عليه السلامُ المسلمينَ المؤمنينَ المُتَّبِعينَ له بالإيمانِ والتوحيدِ، مدَحهم على ما ابتدعوا. قالَ تعالى:﴿ وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللهِ﴾ أي نحنُ ما فرضناها عليهم إنما هم أرادوا التقرُّبَ إلى الله. فالرهبانيةُ هي الانقطاعُ عنِ الشهواتِ، كانوا يبنونَ الصوامعَ أي بيوتًا خفيفةً من طينٍ على المواضِعِ المنعزلةِ عنِ البلدِ ليتجرَّدُوا للعبادةِ.

                                      فهذا دليلُنا منَ الكتابِ أي القرءانِ على البدعةِ الحسنةِ. أما منَ السنةِ من حديثِ رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم: "من أحدَث في أمرِنا هذا ما ليسَ منهُ فهو ردٌّ" وبلفظِ ءاخر وهو: "من عمِلَ عملاً ليس عليه أمرُنا فهو رَدٌّ".

                                      فأَفْهمَ رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم بقولِه: "ما ليسَ منه" أنَّ المُحدَثَ إنما يكونُ ردًّا أي مردودًا إذا كانَ على خلافِ الشريعةِ، وأنَّ المُحدَثَ الموافقَ للشريعةِ ليس مردودًا.

                                      فقد أخرجَ البخاريُّ رضي الله عنه في صحيحِه عن رفاعةَ بنِ رافعٍ الزرقيِّ قالَ: كنَّا يومًا نُصلِّي وراءَ النبيِّ صلى اللهُ عليه وسلم، فلمَّا رفعَ رأسَه من الركعةِ قالَ: سمعَ اللهُ لمن حمدَه قالَ رجلٌ وراءَه: ربنَّا ولك الحمدُ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مبارَكا فيهِ، فلما انصرفَ قالَ: منِ المُتكلِّمُ، أي ِأنَّ النبيَّ لما انتهى من صلاتِه سألَ منِ المتكلمُ منِ الذي قالَ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مبارَكًا فيهِ، فقالَ المتكلِّمُ أنا، قالَ صلى الله عليه وسلم: "رأيتُ بضعةً وثلاثينَ ملكًا يبتدرُونَها أيُّهم يكتُبُها أوَّل" .

                                      وهذا خُبَيب بنُ عدي رضي الله عنه الذي وقعَ أسيرًا في أيدي المشركينَ ولما أخرجوهُ من الحرمِ ليقتلوه قالَ دعونِي أُصلِّي ركعتينِ ثم انصرفَ إليهم فقالَ لولا أن ترَوْا أن ما بِي جزعٌ منَ الموتِ لزدتُ. فكانَ أولَ من سنَّ الركعتينِ عندَ القتلِ هو. ثم قالَ: اللهمَّ أحصِهم عددًا. ثم قالَ:

                                      فلستُ أبالِي حينَ أقتلُ مُسلمًا على أيِّ شَقٍّ كانَ للهِ مَصرَعِي

                                      (ثم نادى: يا محمد)

                                      ثم قامَ إِليهِ عُقبةُ بنُ الحارثِ فقتلَه، وإحدى بناتِ الحارثِ قالت: ما رأيتُ أسيرًا قط خيرًا من خُبَيْبٍ لقد رأيتُه يأكُلُ من قطفِ عنَبٍ وما بمكةَ يومئذٍ ثمرةٌ وإنهُ لَمُوثَقٌ في الحديدِ، وما كانَ إلا رزقًا رزقَه اللهُ.

                                      وهذا يحيى بنُ يَعْمَرَ رضي الله عنه الذي كان من التابعينَ ومن أهلِ العلمِ والفضلِ والتقوى هو أولُ من نقطَ المصاحفَ، فقد كانَ الصحابةُ يكتبونَ ما يُملِي عليهمُ الرسولُ من الوحيِ بلا نقطٍ أي الباءُ والتاءُ ونحوُهماكانوا يكتبونَها بلا نقطٍ، وكذا عثمانُ بنُ عفانٍ رضيَ اللهُ عنه لما كتبَ ستةَ مصاحفَ وأرسلَ ببعضَها إلى الآفاقِ إلى البصرةِ ومكةَ وغيرِهما واستبقى عنده نسخةً كانت غيرَ منقوطةٍ.

                                      أما المولدُ فهو من البدعِ الحسنةِ، نعم لم يكن في عهدِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ولا فيما يليهِ إنما أُحدِثَ في أولِ القرنِ السابعِ الهجريِ وأولُ من أحدثَهُ ملكُ إربل الذي كانَ عالِمًا تقيًا شجاعًا يقالُ له المظفرُ جمعَ لهذا كثيرًا من العلماءِ فيهم مِنْ أهلِ الحديثِ والصوفيةِ الصادقينَ، فاستحسَنَ ذلك العملَ العلماءُ في مشارِقِ الأرضِ ومغاربِها ومن هؤلاءِ العلماءِ الحافظُ أحمدُ بنُ حجرٍ العسقلانيُّ وتلميذُه الحافظُ السخاويُّ وكذلك الحافظُ السيوطيُّ وغيرُهم.

                                      وقد قال صلى الله عليه وسلم: "من سنَّ في الإسلامِ سنّةً حسنةً فلهُ أجرُها وأجرُ من عملَ بِها بعدَه من غيرِ أن ينقُصَ من أجورِهم شىءٌ، ومن سنَّ في الإسلامِ سنّةً سيئةً كانَ عليهِ وِزرُها ووِزرُ من عملَ بِها من بعدِه من غيرِ أن ينقُصَ من أوزارِهم شىءٌ". اللهم وفِّقْنا لفعلِ الخيرِ يا ربَّ العالمين.
                                      اخوانى السلام عليكم

                                      هدانى واياك والمسلمين الى الحق والى المنهج القويم

                                      بصراحة استغفر الله ان نبتدع فى دين الله ما ليس فيه

                                      بخصوص الاحتفال لو كان خيرا لفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته رضى الله عنهم من بعده

                                      ولو كان خيرا لدلنا عليه الرسول صلى الله عليه وسلم

                                      وبخصوص صلاة ركعتين فصلاة التطوع والنوافل لها اصل ودليل وان كان فعلها قبل قتله - رضى الله عنه

                                      وبخصوص الصدقة فهى لها اصل ودليل فى ديننا ولكن ان احضرها الصحابى وبادر بذلك رضى الله عنه ووضعها فهو كان مبادرا للخير وسباقا والله اعلم

                                      بخصوص قول الصحابى ربنا ولك الحمد ------------------------ اليس فى ديننا وفى صلاتنا -------- اذا قال الامام سمع الله لمن حمده - نقول ربنا ولك الحمد او نزيد عليها

                                      واما قولنا وقولك ان وافقت الشريعة - نقصد ان يكون لها اصلا فى ديننا وليست امرا مبتدع --- وان استحسنه الناس فاين الاصل فى الاحتفالات

                                      والسلام عليكم

                                      تعليق

                                      جاري التحميل ..
                                      X