رسالة إلى أولي الألباب والنهى
مفادها أن عجلة الزمان تسير بنا يسرعة البرق الخاطف، وأعمارنا تنتهي بنا شيئاً فشيئاً ، أعمال ومهام وواجبات ولقاءات ومؤتمرات تعقد هنا وهناك.... أصبح كل همنا العمل وما يدور في رحاه... أصبح شأننا وقضيتنا الوزارات والحكومات المتلاحقة.... أمور كثيرة... أحداث متلاحقة... مواقف متغايرة.. لـــكـــن!!!!!!!!!!!!!!!!!....
ألسنا بحاجة إلى وقفة نقف بها مع أنفسنا ونراجع فيها ما قدمنا وما أخرنا...... وقفة لا يتقن إدارتها إلا النبلاء العقلاء الذين يدركون ماهية هذه الوقفة... وإن كانت خاطفة..... لقد آن الآوان لأن نقول .... كفانا بعداً عن الدين... كفانا لهواً وعبثاً ولعباً.... وزراء.. وكلاء... مدراء.. رؤساء... عمداء... رقباء.. نقباء.... قيادات... رتب ما أكبرها وما أعظمها وما أثقلها.... لكن لا يهمنا هنا المسميات فكلها أمانة ملقاة على كواهلنا.... وهنا لا يعفى الأقلون درجات ومسميات... فكلنا محاسبون... ومساءلون.. أمام الحي الذي لا يموت.....فطوبى للغرباء... من تركوا الدنيا وراء ظهورهم وعملوا لما بعد الموت..........................
مفادها أن عجلة الزمان تسير بنا يسرعة البرق الخاطف، وأعمارنا تنتهي بنا شيئاً فشيئاً ، أعمال ومهام وواجبات ولقاءات ومؤتمرات تعقد هنا وهناك.... أصبح كل همنا العمل وما يدور في رحاه... أصبح شأننا وقضيتنا الوزارات والحكومات المتلاحقة.... أمور كثيرة... أحداث متلاحقة... مواقف متغايرة.. لـــكـــن!!!!!!!!!!!!!!!!!....
ألسنا بحاجة إلى وقفة نقف بها مع أنفسنا ونراجع فيها ما قدمنا وما أخرنا...... وقفة لا يتقن إدارتها إلا النبلاء العقلاء الذين يدركون ماهية هذه الوقفة... وإن كانت خاطفة..... لقد آن الآوان لأن نقول .... كفانا بعداً عن الدين... كفانا لهواً وعبثاً ولعباً.... وزراء.. وكلاء... مدراء.. رؤساء... عمداء... رقباء.. نقباء.... قيادات... رتب ما أكبرها وما أعظمها وما أثقلها.... لكن لا يهمنا هنا المسميات فكلها أمانة ملقاة على كواهلنا.... وهنا لا يعفى الأقلون درجات ومسميات... فكلنا محاسبون... ومساءلون.. أمام الحي الذي لا يموت.....فطوبى للغرباء... من تركوا الدنيا وراء ظهورهم وعملوا لما بعد الموت..........................