إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حسام غضب
    رد
    رد : ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ}[الحجرات: 12]

    صدق الله العظيم و بلّغ رسوله المصطفى الكريم و أنا على ما قال ربّنا من الشاهدين و به من المؤمنين ، و لا حول و لا قوة إلا بالله العليّ العظيم
    أوّلا يا مؤمنين الخطاب لكم و الوصية إليكم و التنبيه يخصّكم كمؤمنين ،
    و في زمان اختلط فيه الحابل بالنابل ، و تداخل فيه الناس عالميا فكرا و ثقافة و سياسة و اقتصادا ووو
    على المؤمن أن يحدّد موقعه و يميّز نفسه
    قبل بضعة أيام و بدون مقدمات طلعت علينا وسائل الإعلام و في نغمة واحدة تتزاحم في تحذيرنا من غلاء المعيشة
    فهل لنا أن لا نسيء الظن بها ؟ على كلّ من أساء الظن بهذه الحملة لم يفاجئ بهذا الروبرتاج اليومي و منذ أيام على تهاوي المؤسسات المالية .
    ----
    و التحذير و التنبيه في البيان الربّاني فحواه اجتناب كثيرا من الظنّ و ليس اجتناب الظنّ ، فالظنّ يسبق اليقين ، و اليقين أساس علم المؤمن ، و الظنّ الذي محله العقل ميزة فكرية يسيطر عليها الذي يخشى الوقوع في الإثم ، و بالتالي هذا الظنّ يولد فيه " التفكير النقدي"

    و هكذا المسلم المؤمن بالله هو المخلوق الذي يعمل عقله بأكثر حكمة و اتزان و منهجية ، و ليس بطريقة آلية ميكانيكية و ليس بعقل تقليدي ( قلّد، يقلّد ، تقليدا ) يعيق التفكير المثمر
    و لا حول و لا قوة إلا بالله
    ملاحظة: أحد الإخوة يتسائل لماذا في المحور الشرعي كثير من الإخوة معطلين عقولهم و ذلك بالإكتفاء بـ_نسخ_لصق ، و يكتفون بتحية بعضهم بعضا .

    اترك تعليق:


  • الزعيم%
    رد
    رد : ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!

    []بسم الله الرحمن الرحيم
    ]
    اخواني الاعزاء صدق الاخ اللدي قال ان سوء الضنافة في المجتمع
    لكن يا اخوة يجب ان ناخد بعين الاعتبار العلماء واهل الحلم
    اخوكم الفقير ابو احمد

    اترك تعليق:


  • الزعيم%
    رد
    رد : ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!

    السلام عليكم
    صدق يا اخوان ان سوء الظن شيئ سيئ ويثير بين المسلمين الفتنة
    لكن قد يكون من يسوء الضن أهل علم وبصيرة وهنا يختلف الامر
    لدلك ان شاء الله ينصر الق واهله ويثبت المسلمين الصادقين في فلسطين

    اترك تعليق:


  • إبن الإخوان
    رد
    رد : ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!

    بارك الله فيكي رفح الحماس
    موضوع قيم
    اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه

    اترك تعليق:


  • عمر المختار
    رد
    رد : ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!








    أه من سؤ الظن


    عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .رواه البخاري و مسلم


    جزاكِ الله خيراً



    اترك تعليق:


  • المشتاقه
    رد
    رد : ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!

    جزاك الله كل خير ا

    وجعله في ميزان حسناتك

    اترك تعليق:


  • إسلام نور
    رد
    رد : ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!

    نعوذ بالله من ان نظلم او نظلم


    بارك الله فيك اختي

    اترك تعليق:


  • شهداء الأقصى
    رد
    رد : ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!

    جزاك الله كل خير خيي الفاضل
    سوء الظن ما شاء الله كثير عم شوفه
    في كل مكان سواء في الواقع ولا على الأنترنت
    لو سمعنا شئ بسرعه ببنحكيه وبنضع فوق الكلمه الف كلمة
    بعدين شويه بهارات وتوابل وبعدين بنصير نسئ الظن ونطعن بالشخص بكل راحتنا

    اترك تعليق:


  • Aml Ziad
    رد
    رد : ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!

    ان سوء الظن محنة وبلية للنفس الغير سوية

    ممكن أن نحمل تصرفات الآخرين على ستين محمل حسن

    وقد قال بعض السلف الصالح: التمس لأخيك ستين عذر وإن لم تجد فاتهم نفسك بسوء الفهم.

    يجب ان نكون حسني الظن بالاخرين مستبشرين بهم الخير دائما

    فسوء الظن آفة ومرض خطير يفتك بالفضيلة والاخلاق ولا تخرج الا من نفس سيئة وغير راضية

    لكن أعظم انواع إساءة الظن هي سوء الظن بالله تعالى

    وفي وعده ووعيده وفي نصرته للمؤمنين الصابرين

    قال تعالى في وصف المنافقين: ((وظننتم ظن السوء وكنتم قومًا بورًا))

    اترك تعليق:


  • ســـــــــــوء الظـــــــــــن ورطـــــــــــة !!!!!!

    سوء الظن ورطة


    من أشد الآفات فتكًا بالأفراد والمجتمعات آفة "سوء الظن"؛ ذلك أنها إن تمكنت قضت على روح الألفة، وقطعت أواصر المودة، وولَّدت الشحناء والبغضاء.
    إن بعض مرضى القلوب لا ينظرون إلى الآخرين إلاَّ من خلال منظار أسود، الأصل عندهم في الناس أنهم متهمون، بل مدانون. ومما لا شك فيه أن هذه الظنون السيئة مخالفة لكتاب الله ولسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ولهدي السلف رضي الله عنهم.
    أما الكتاب فقد جاء فيه قول ربنا: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ}[الحجرات: 12].

    وأما السنة فقد ورد فيها قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظنّ؛ فإن الظن أكذبُ الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا".الحديث.
    وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم المسلمين حُسن الظن، فقد جاءه رجل يقول: "إن امرأتي ولدت غلامًا أسود. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل لك من إبل؟ قال: نعم. قال: فما ألوانها؟ قال: حُمْرُ. قال: هل فيها من أورق؟ [يعني فيه سواد] قال: إن فيها لأورقًا. قال: فأنى أتاها ذلك. قال: عسى أن يكون نزعه عِرْقٌ. قال: وهذا عسى أن يكون نزعه عِرْق"[رواه البخاري ومسلم واللفظ له].

    وأما السلف رضي الله عنهم وأرضاهم؛ فقد نأوا بأنفسهم عن هذا الخلق الذميم، فتراهم يلتمسون الأعذار للمسلمين، حتى قال بعضهم: إني لألتمس لأخي المعاذير من عذر إلى سبعين، ثم أقول: لعل له عذرًا لا أعرفه. فهلا تأسى الخلف بالسلف، فنأوا بأنفسهم عن سوء الظن؟.
    إن هؤلاء الذين ساءت ظنونهم بالمسلمين أسوتهم في ذلك هو ذاك الرجل الذي قال للنبي صلى الله عليه وسلم: والله إن هذه القسمة ما عُدل فيها وما أريد بها وجه الله".

    وقد قسَّم بعضهم سوء الظن إلى قسمين كلاهما من الكبائر وهما:
    1- سوء الظن بالله: وهو أعظم إثمًا وجرمًا من كثير من الجرائم؛ لتجويزه على الله تعالى أشياء لا تليق بجوده سبحانه وكرمه.
    2- سوء الظن بالمسلمين: وهو أيضًا من الكبائر، فمن حكم على غيره بشر بمجرد الظن حمله الشيطان على احتقاره وعدم القيام بحقوقه وإطالة اللسان في عرضه والتجسس عليه، وكلها مهلكات منهيٌ عنها.
    وقد قال بعض العلماء: وكل من رأيته سيئ الظن بالناس طالبًا لإظهار معايبهم فاعلم أن ذلك لخبث باطنه، وسوء طويته؛ فإن المؤمن يطلب المعاذير لسلامة باطنه، والمنافق يطلب العيوب لخبث باطنه.
    فإياك أخي والظن، وادع ربك أن يصرف عنك خواطر السوء، وإن لم تستطع أن تدفع عن نفسك فلا أقل من السكوت وعدم الكلام بما ظننت لعلك تسلم.
    فإن تنج منها تنج من ذي عظيمة وإلاَّ فإني لا إخالك ناجيًا.

    وما أحسن ما قال الشاعر:
    فلا تظنن بربك ظـن سـوء.. ... ..فإن الله أولـى بالجميـل
    ولا تظنن بنفسك قطُّ خيـرًا.. ... ..فكيف بظـالم جانٍ جهولِ
    وظنَّ بنفسك السوءى تجدها.. ... ..كذلك خيرُهـا كالمستحيل
    وما بك من تقىً فيها وخـيرٍ.. ... ..فتلك مواهب الربِّ الجليل
    وليس لها ولا منها ولكـنْ.. ... ..من الرحمن فاشكـر للدليـل
جاري التحميل ..
X