العشر الأواخر من رمضان
بقلم أم المعتصم
أيها الإخوة الكرام :هذه الأيام التي تعتبر أفضل الأيام بهدا الشهر الكريم ألا و هي العشر الأواخر من رمضان .
لأجل هذا لابد علينا أن نلتزم بهده الأيام حيت لا رفت و لا فسوق و عصيان .
أما الاعمال الواجب عملها في هذه الأيام ألا و هي :
أولا : إحياء الليل حيت كان النبي صلى الله عليه و سلم يحي الليل بالصلاة و الدعاء و قراة الكريم و دكر الله و التسبيح .
في حديث عائشة قالت : كان النبي صلى الله و عليه و سلم يخلط العشرين بصلاة و نوم ، فأدا كانت العشر الأخيرة شمر و شد المئزر "
تانيا : إيقاض الأهل للصلاة في ليالي رمضان و الصلاة و التهجد و التسبح و دكر الله عزوجل .
تالتا : شد المئزر حيث كان النبي يشد المئزر في العشر الأواخر كناية عن شدة جده في العبادة و هدا فيه نظر و الصحيح أن المراد أعتزاله النساء حيث كان النبي أدا دخل رمضان يطوي الفراش و يعتزل النساء و الله أعلم .
رابعا : الإعتكاف فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله .
و لا ننسى أن في العشر الأواخر من رمضان أن بها ليلة تعدل 1000 شهر إلا و هي ليلة القدر فلنحرص جميعا أن ندركها و أن نتحصل على الأجر العظيم الدي تحويه هده الليلة و لا نغفل عن الدعاء في هده الأيام العظيمة .
فيجب علينا أيها الأخوة الكرام أن نكون في هذه الأيام مخلصين مؤمنين قانتين موقنين أن الله سيحاسب الكل على عمله و أدا أعتكف أحدنا فيجب أن يعتكف بقلبه و عقله و ادا صلينا نصلي بخشوع و نية خالصة للع عزوجل .
و أخيرا نسأل الله أن يوفقنا في هده الأيام المباركة و نسأل الله أن يعتق رقابنا و رقابكم من النار و أن يغفر لنا و للمسلمين و المسلمات ...
لا تنسونا من صالح دعائكم ...
بقلم أم المعتصم
أيها الإخوة الكرام :هذه الأيام التي تعتبر أفضل الأيام بهدا الشهر الكريم ألا و هي العشر الأواخر من رمضان .
لأجل هذا لابد علينا أن نلتزم بهده الأيام حيت لا رفت و لا فسوق و عصيان .
أما الاعمال الواجب عملها في هذه الأيام ألا و هي :
أولا : إحياء الليل حيت كان النبي صلى الله عليه و سلم يحي الليل بالصلاة و الدعاء و قراة الكريم و دكر الله و التسبيح .
في حديث عائشة قالت : كان النبي صلى الله و عليه و سلم يخلط العشرين بصلاة و نوم ، فأدا كانت العشر الأخيرة شمر و شد المئزر "
تانيا : إيقاض الأهل للصلاة في ليالي رمضان و الصلاة و التهجد و التسبح و دكر الله عزوجل .
تالتا : شد المئزر حيث كان النبي يشد المئزر في العشر الأواخر كناية عن شدة جده في العبادة و هدا فيه نظر و الصحيح أن المراد أعتزاله النساء حيث كان النبي أدا دخل رمضان يطوي الفراش و يعتزل النساء و الله أعلم .
رابعا : الإعتكاف فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله .
و لا ننسى أن في العشر الأواخر من رمضان أن بها ليلة تعدل 1000 شهر إلا و هي ليلة القدر فلنحرص جميعا أن ندركها و أن نتحصل على الأجر العظيم الدي تحويه هده الليلة و لا نغفل عن الدعاء في هده الأيام العظيمة .
فيجب علينا أيها الأخوة الكرام أن نكون في هذه الأيام مخلصين مؤمنين قانتين موقنين أن الله سيحاسب الكل على عمله و أدا أعتكف أحدنا فيجب أن يعتكف بقلبه و عقله و ادا صلينا نصلي بخشوع و نية خالصة للع عزوجل .
و أخيرا نسأل الله أن يوفقنا في هده الأيام المباركة و نسأل الله أن يعتق رقابنا و رقابكم من النار و أن يغفر لنا و للمسلمين و المسلمات ...
لا تنسونا من صالح دعائكم ...
أم المعتصم