حين تمر الذاكرة نحو عام ونص من الحصار الجائر على شعبنا الفلسطينى فى قطاع غزة
وما عاناه من ويلات الحصار والموت لابنائه والذى تعدى الرقم المئآت من الآمنين والناس الغلابة ذنبهم انهم يعيشون فى
القطاع السجن الذى يحاصره العدو والانظمة العربية والرباعية الدولية
كلٌ منهم له طريقته الخاصّة للحصار والانتقام من شعب انتخب حماس
ورفض القذارة
ورفض ان يُهان وأن يُتاجر بحقوقه من عصابات تربّعت على قيادة منظمة التحرير عشرات السنين وكوّنت مافيات سلطة صهيوعسكرية تحتكم بأوامر الاعداء وتوجيهاتهم ضد المقاومة وضد خيارات الشعب الفلسطينى الديمقراطية
يعنى ضد حماس كقيادة للشعب.
فى ضوء هذه المقدّمة:
ما الفرق
واسمحوا لى ان احييكم باحترام
وما عاناه من ويلات الحصار والموت لابنائه والذى تعدى الرقم المئآت من الآمنين والناس الغلابة ذنبهم انهم يعيشون فى
القطاع السجن الذى يحاصره العدو والانظمة العربية والرباعية الدولية
كلٌ منهم له طريقته الخاصّة للحصار والانتقام من شعب انتخب حماس
ورفض القذارة
ورفض ان يُهان وأن يُتاجر بحقوقه من عصابات تربّعت على قيادة منظمة التحرير عشرات السنين وكوّنت مافيات سلطة صهيوعسكرية تحتكم بأوامر الاعداء وتوجيهاتهم ضد المقاومة وضد خيارات الشعب الفلسطينى الديمقراطية
يعنى ضد حماس كقيادة للشعب.
فى ضوء هذه المقدّمة:
ما الفرق
واسمحوا لى ان احييكم باحترام
تعليق