رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
حياك الله اخي وبارك الله فيك
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
تقليص
X
-
رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
(( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ))
اللهم أصلح لنا أعمالنا كلها واجعلها خالصة لوجهك الكريم ولا تجعل لأحد منها شيئا .
اللهم وفقنا لحسن عبادتك عند الوقوف بين يديك في الصـــــــــــــــــــــــلاة
اللهم إليك نشكوا قسوة قلوبنا ، فلينها بذكرك يا ربنا يا مولانا .
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على هذه التذكرة القيمة التي نفتقر إلى معانيها مع قرب موعد كل صلاة ووقوف بين يدي الجبار .
اترك تعليق:
-
رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
وهذا أبو هريرة رضي الله عنه يقول : إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاة , فقيل له : كيف ذلك؟ فقال: لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعهابارك الله فيك اختى شهداء على هذا الطرح الرائع والجميل
ونسال الله ان يرزقنا الخشوع فى الصلاة والجنة ان شاء الله
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ان شاء الله
اترك تعليق:
-
رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
السلام عليكم
أصبحت مسألة الخشوع فى الصلاة هى مشكلة كل شخص يحاول التقرب إلى الله
فلو نظرنا في واقعنا لوجدنا الكثير من المصلين لا يخشع في صلاته بل غفل عن المعنى المقصود من الصلا وقد استولت الغفلة والخواطر والوساوس وحديث النفس والشكوك على الكثير منهم فيدخل في صلاته ويخرج منها وما يدري كم صلى ولا كيف صلى ولا يستحضر عظمة الله
وهذا يدل على أن هذا المصلي قد التفت قلبه عن الله تعالى وأن جسمه موجود مع المصلين ولكن قلبه يجول في كل واد وهذا يدل على فقدان الخشوع في وهذا مصداق ما ورد في الحديث: أن أول ما يفقد من هذه الأمة: الخشوع، حتى لا تكاد ترى خاشعا
أما عن الحديث الشريف, فيقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-:
" أول شيء يرفع من هذه الأمة الخشوع حتى لا ترى فيها خاشعا "
جعلك الله أختي أمل القسام وجعلنا جميعا من الخاشعين التائبين.
_____________________
بارك الله فيك
جزيت الجنةبارك الله فيكـِ وجزاكـِ خير الجزاء
اترك تعليق:
-
رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
بارك الله فيكـِ وجزاكـِ خير الجزاء
اترك تعليق:
-
رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
بارك الله فيك
جزيت الجنة
اترك تعليق:
-
رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
أصبحت مسألة الخشوع فى الصلاة هى مشكلة كل شخص يحاول التقرب إلى الله
فلو نظرنا في واقعنا لوجدنا الكثير من المصلين لا يخشع في صلاته بل غفل عن المعنى المقصود من الصلا وقد استولت الغفلة والخواطر والوساوس وحديث النفس والشكوك على الكثير منهم فيدخل في صلاته ويخرج منها وما يدري كم صلى ولا كيف صلى ولا يستحضر عظمة الله
وهذا يدل على أن هذا المصلي قد التفت قلبه عن الله تعالى وأن جسمه موجود مع المصلين ولكن قلبه يجول في كل واد وهذا يدل على فقدان الخشوع في وهذا مصداق ما ورد في الحديث: أن أول ما يفقد من هذه الأمة: الخشوع، حتى لا تكاد ترى خاشعا
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
جزاكِ الله خيراً أختى شهداء
فى ميزان حسناتك إن شاء الله
اترك تعليق:
-
رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
اسال الله تعالى ان نكون ممن تخشع قلوبهم لذكر اللهاللهم ارزقنا الخشوع في الصلاة
ونسأل الله تعالى أن لا يكون دعاءنا بلا عمل يصاحبه,
بل أمل وعمل ...
وصلى الله على من قال { أرحنا بالصلاة يا بلال }
بارككم الله جميعا ورزقكم جميعا العتق من النار في هذا الرمضان.
اترك تعليق:
-
رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
بارك الله فيك
اللهم ارزقنا الخشوع في الصلاة
اترك تعليق:
-
رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
بارك الله فيك اختي على الطرح والتنسيق
الحمد لله الذي جعل لنا في الصلاة راحة وهيأ لنا من أمرنا رشدا، وصلى الله على من قال { أرحنا بالصلاة يا بلال } فما
أن تتشبع النفوس بضغوط الحياة وتوشك أن تنفجر حتى تتنفس في الصلاة نسيم الراحة وتزفر نكد
الحياة مطمئن سعيد، بيد أن صلاة هذا شأنها لابد أن تتوفر لها أسباب الخشوع.
فضل الخشوع
إن الله سبحانه قد امتدح الخاشعين في مواضع كثيرة من كتابه فقال: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ
خَاشِعُونَ [المؤمنون:2،1]، وقال: وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ [البقرة:45]، وقال: خَاشِعِينَ لِلّهِ لاَ يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ
ثَمَناً قَلِيلاً [آل عمران:199]، وقال: وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، وقال: وَيَخِرُّونَ
لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً [الإسراء:109].
وامتدح رسول الله الخشوع وبين فضل البكاء من خشية الله فقال: { سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله...
وذكر منهم: ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه } [متفق عليه].
أصل الخشوع كما قال ابن رجب: "لين القلب ورقته وسكونه وخضوعه وانكساره وحرقته،
فإذا خشع القلب تبعه خشوع جميع الجوارح والأعضاء لأنها تابعة له".
والخشوع يحصل بمعرفة الله سبحانه بأسمائه وصفاته.
والخشوع يتأتى للقلب غالبا إذا بذل العبد أسبابه، كما أن القلب يقسو - يغفل إذا تركت أسباب الخشوع.
ومن أقوى أسباب الخشوع: الوقوف بين يدي رب العباد، ولكن ليس كل وقوف يزيد في الخشوع،
إنما الوقوف الذي يزيد في الخشوع ما وافق، عليه رسول الله وأصحابه.
والخشوع يزيد وينقص حسب الأخذ بالأسباب الجالبة له
ولكن في هذه الايام لا احد يخشع في الصلاة الا من رحم الله تلاقي الواحد يصلي وعقله في مئة شغلة
وعندما يبدا الصلاة يرجع الشريط اليومي للوار بعمل مراجعة اثناء الصلاة في ما حصل في يومه
اترك تعليق:
-
رد : هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
اسال الله تعالى ان نكون ممن تخشع قلوبهم لذكر الله
اترك تعليق:
-
هل تخشعون في الصلاة ... (( كتيبة الدعاة الإسلامية))
إخوتي في الله ... اقرؤوا للنهاية ... فإن لكم فيها قصص وعبرة ... وعسى الله أن يرزقنا الخشوع بين يديه ...
[blink] "ألم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبهم لذكرالله" [/blink]
قد قال المصطفى - صلى الله عليه وسلم - :
" إن الرجل لينصرف و ما كتب له إلا عشر صلاته ، تسعها ، ثمنها ، سبعها ، سدسها ، خمسها ، ربعها ، ثلثها ، نصفها".
فعلى المصلي أن يقبل بقلبه على ربه ويصرف عنه الشواغل بالتفكير في معنى الآيات والتفهم لحكمة كل عمل من أعمال الصلاة فإنه لا يكتب للمرء من صلاته إلا ما عقل منها.
وروى مسلم عن عن عثمان بن أبي العاص قال : قلت : يا رسول الله إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وبين قراءتي يُلبِّسُها عليّ, فقال - صلى الله عليه وسلم - :
" ذلك شيطان يقال له خنزب ، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه واتفل عن يسارك ثلاثًا ". قال : ففعلت فأذهبه الله عني.
ولكم إخوتي هذه القصص من السلف الصالح عن الخشوع في الصلاة علها تكون عبرة وعظة:
روي أن سيدنا طلحة الأنصاري رضي الله عنه كان يصلي في بستانه ذات يوم ورأى طيرا يخرج من بين الشجر فتعلقت عيناه بالطائر حتى نسي كم صلى, فذهب إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - يبكي ويقول : يا رسول الله , إني انشغلت بالطائر في البستان حتى نسيت كم صليت , فإني أجعل هذا البستان صدقة في سبيل الله .. فضعه يا رسول الله حيث شئت لعل الله يغفر لي.
وهذا أبو هريرة رضي الله عنه يقول : إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاة , فقيل له : كيف ذلك؟ فقال: لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعها.
ويقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة!!
قيل : كيف يا أمير المؤمنين قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها.
فهل نتم نحن ركوعها وسجودها وخشوعها ؟؟؟
ويقول الإمام الغزالي رحمه الله : إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى , ووالله لو وزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا ، سئل كيف ذلك ؟؟
فقال : يسجد برأسه بين يدي مولاه , وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا ..
هل هكذا هو سجودنا؟؟؟
ويقول الصحابة : كنا نسمع لجوف النبي وهو يصلي أزيز كأزيز المرجل من البكاء.
وهذا هوا النبي - صلى الله عليه وسلم - فكيف بنا نحن ؟؟؟
وقالوا .. لو رأيت سفيان الثوري يصلي لقلت : يموت الآن ( من كثرة خشوعه ).
واقرؤوا إخوتي هذه:
وهذا عروة بن الزبير ابن السيدة أسماء أخت السيدة عائشة رضي الله عنهم ..
أصاب رجله داء الأكلة ( السرطان ) فقيل له : لا بد من قطع قدمك حتى لا ينتشر المرض في جسمك كله ,
ولهذا لا بد أن تشرب بعض الخمر حتى يغيب وعيك . فقال : أيغيب قلبي ولساني عن ذكر الله ؟؟
والله لا أستعين بمعصية الله على طاعته .
فقالوا : نسقيك المنقد ( مخدر) فقال : لا أحب أن يسلب جزء من أعضائي وأنا نائم ,
فقالوا : نأتي بالرجال تمسكك ,
فقال : أنا أعينكم على نفسي . قالوا : لا تطيق . قال : دعوني أصلي فإذا وجدتموني لا أتحرك
وقد سكنت جوارحي واستقرت فأنظروني حتى أسجد ,
فإذا سجدت فما عدت في الدنيا , فافعلوا بي ما تشاؤون !!
فجاء الطبيب وانتظر, فلما سجد أتى بالمنشار فقطع قدم الرجل ولم يصرخ بل كان يقول : .. لا إله إلا الله ..
رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا .. حتى أغشي عليه ولم يصرخ صرخة ,,
فلما أفاق أتوه بقدمه فنظر إليها وقال : أقسم بالله إني لم أمش بك إلى حرام , ويعلم الله , كم وقفت عليك بالليل قائما لله..
فقال له أحد الصحابة : يا عروة .. أبشر .. جزء من جسدك سبقك إلى الجنة فقال : والله ما عزاني أحد بأفضل من هذا العزاء .
وكان الحسن بن علي رضي الله عنهما إذا دخل في الصلاة ارتعش واصفر لونه ..
فإذا سئل عن ذلك قال : أتدرون بين يدي من أقوم الآن ؟؟!!
وكان أبوه سيدنا علي - رضي الله عنه - إذا توضأ ارتجف فإذا سئل عن ذلك قال : الآن أحمل الأمانة التي عرضت على السماء والأرض والجبال فأبين أن يحملها وأشفقن منها .. وحملتها أنا.
وماذا فعلنا بهذه الآية:
قال عز وجل : (( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ))
يقول ابن مسعود رضي الله عنه : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات ,,
فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا ..
فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضا نقول: ألم تسمع قول الله تعالى : ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ..
فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنا ..
ولا تعليق ....
[blink]ألم يأن للذين آمنوا ان تخشع قلوبهم لذكرالله"[/blink]
التعديل الأخير تم بواسطة شهداء; 8/09/2008, 03:18 PM.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
اترك تعليق: