وتزدوا فإن خير الزاد التقوى
فى هذا اليوم دعونا نسارع في الخيرات و أن نكون لها سابقين .
قال الله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ ` وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ ` وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ ` وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ أولئك يُسَارِعُونَ في الْخَيْرَاتِ وهُمْ لَهَا سَابِقُونَ﴾ المؤمنون (61:57)
{وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ}
هل تعرفون يوم المزيد ؟
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
عرضت الجمعة على رسول الله صلى الله عليه وسلم جاءه بها جبريل عليه السلام في كفه كالمرآة البيضاء في وسطها كالنكتة السوداء
فقال : ما هذا يا جبريل
قال : هذه الجمعة يعرضها عليك ربك لتكون لك عيدا ولقومك من بعدك ولكم فيها خير تكون أنت الأول وتكون اليهود والنصارى من بعدك وفيها ساعة لا يدعو أحد ربه فيها بخير هو له قسم إلا أعطاه أو يتعوذ من شر إلا دفع عنه ما هو أعظم منه , ونحن ندعوه في الآخرة يوم المزيد .
الحديث : رواه الطبراني في الأوسط بإسناد جيد
فعليكم بالآتى :
1/ كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

لحديث أوس بن أوس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
{ إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة، فأكثروا عليّ من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة عليّ } [أحمد وأصحاب السنن وصححه النووي وحسنه المنذري].
2/ قراءة سورة الكهف .

3/ التبتل بين العصر و المغرب لتحرى ساعة الإجابة .
هلموا إلى ربكم لننعم بالنظر إلى وجهه الكريم يوم القيامة ,,
تأهل بمزيد من القرب فقد أقترب رمضان فهل من مُشمر

فى هذا اليوم دعونا نسارع في الخيرات و أن نكون لها سابقين .
قال الله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ ` وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ ` وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ ` وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ أولئك يُسَارِعُونَ في الْخَيْرَاتِ وهُمْ لَهَا سَابِقُونَ﴾ المؤمنون (61:57)
{وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ}
هل تعرفون يوم المزيد ؟
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
عرضت الجمعة على رسول الله صلى الله عليه وسلم جاءه بها جبريل عليه السلام في كفه كالمرآة البيضاء في وسطها كالنكتة السوداء
فقال : ما هذا يا جبريل
قال : هذه الجمعة يعرضها عليك ربك لتكون لك عيدا ولقومك من بعدك ولكم فيها خير تكون أنت الأول وتكون اليهود والنصارى من بعدك وفيها ساعة لا يدعو أحد ربه فيها بخير هو له قسم إلا أعطاه أو يتعوذ من شر إلا دفع عنه ما هو أعظم منه , ونحن ندعوه في الآخرة يوم المزيد .
الحديث : رواه الطبراني في الأوسط بإسناد جيد
فعليكم بالآتى :
1/ كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

لحديث أوس بن أوس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
{ إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة، فأكثروا عليّ من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة عليّ } [أحمد وأصحاب السنن وصححه النووي وحسنه المنذري].
2/ قراءة سورة الكهف .

3/ التبتل بين العصر و المغرب لتحرى ساعة الإجابة .
هلموا إلى ربكم لننعم بالنظر إلى وجهه الكريم يوم القيامة ,,
تأهل بمزيد من القرب فقد أقترب رمضان فهل من مُشمر

تعليق