تويت
ذكرت مصادر مطلعة أن جولة الحوار التي أجراها الرئيس محمود عباس مع قادة الفصائل في دمشق ناقشت مع المسؤولين السوريين طرح فكرة تشكيل لجنة فلسطينية للحوار تتكون من ثلاثة إلى أربعة أشخاص.
وبحسب تلك المصادر المقربة من الرئيس عباس والتي تحرر محاضر لقاءاته الرسمية "يكون هدفها محصوراً في نقطتين أساسيتين: الأول إعادة بناء الأجهزة الأمنية على أسس مهنية وبرعاية عربية، والهدف الثاني تشكيل حكومة تكنوقراط، تكون مهمتها تسيير الأعمال، وتمهيد إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة والإشراف عليها.
ووفقاً للمصادر فإنّ أهم ما قاله الرئيس عبّاس خلال لقاءاته مع الفصائل هو توجّيهه نقداً لخالد مشعل متهماً إياه بالمسؤولية عن ما أسماه "الانقلاب في قطاع غزة"، بالإضافة إلى استنكاره اتهام حماس له بأنه يرفض لقاءهم بسبب تعليمات من وزيرة الخارجية الأمريكية رايس، حيث قال ساخراً: "هل سمحت لي رايس بمقابلة شلّح، ولم تسمح لي بمقابلة مشعل؟".
وبيّنت المصادر أن الريس عباس نفى أن تكون هناك كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة، مبيّناً أنه قد تمّ حلها، وزاد قائلاً:" إن هؤلاء الذين ينتحلون اسم الكتائب موجّهون من جهة خارجية لم يحددها".
وتشير المصادر إلى أن الدكتور محمد الهندي القيادي بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، قال لعبّاس خلال لقائه قيادات الجهاد: "ينبغي إدراك أن هناك حقائق جديدة في قطاع غزة، وأن كثيراً من الفتحاويين يريدون العودة إلى القطاع، وانه قابل بعضهم في القاهرة، فقالوا له: نحن نريد العودة حتى لو أطلقت "حماس" الرصاص على أرجلنا".
وبحسب تلك المصادر المقربة من الرئيس عباس والتي تحرر محاضر لقاءاته الرسمية "يكون هدفها محصوراً في نقطتين أساسيتين: الأول إعادة بناء الأجهزة الأمنية على أسس مهنية وبرعاية عربية، والهدف الثاني تشكيل حكومة تكنوقراط، تكون مهمتها تسيير الأعمال، وتمهيد إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة والإشراف عليها.
ووفقاً للمصادر فإنّ أهم ما قاله الرئيس عبّاس خلال لقاءاته مع الفصائل هو توجّيهه نقداً لخالد مشعل متهماً إياه بالمسؤولية عن ما أسماه "الانقلاب في قطاع غزة"، بالإضافة إلى استنكاره اتهام حماس له بأنه يرفض لقاءهم بسبب تعليمات من وزيرة الخارجية الأمريكية رايس، حيث قال ساخراً: "هل سمحت لي رايس بمقابلة شلّح، ولم تسمح لي بمقابلة مشعل؟".
وبيّنت المصادر أن الريس عباس نفى أن تكون هناك كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة، مبيّناً أنه قد تمّ حلها، وزاد قائلاً:" إن هؤلاء الذين ينتحلون اسم الكتائب موجّهون من جهة خارجية لم يحددها".
وتشير المصادر إلى أن الدكتور محمد الهندي القيادي بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، قال لعبّاس خلال لقائه قيادات الجهاد: "ينبغي إدراك أن هناك حقائق جديدة في قطاع غزة، وأن كثيراً من الفتحاويين يريدون العودة إلى القطاع، وانه قابل بعضهم في القاهرة، فقالوا له: نحن نريد العودة حتى لو أطلقت "حماس" الرصاص على أرجلنا".
تعليق