السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلاً بكم في شبكة فلسطين للحوار ...
في حال كانت زيارتكم الأولى ننصح زيارة قسم المساعدة للتعرف على شروط الانتساب في شبكة فلسطين للحوار.
أما في حال رغبتكم المشاركة، فينبغي عليك الانتساب أولًا.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
من مصادر شاملية: صورة الرسالة التي كتبها جلعاد شاليط بيده وترجمة لها
الله يسامحك هيك كشفت مكان جلعاد من لهجة الترجمة
هو في لبنان في الضاحية الجنوبية
طيب شو بدو احسن من هيك هيو عايشههههه
شكلو كان خايف كتير من كتائب القسام وهو بيكتب هههههههههههههه
رد : من مصادر شاملية: صورة الرسالة التي كتبها جلعاد شاليط بيده وترجمة لها
[align=justify]
بعد تسليم حماس رسالة بخط يد جلعاد: "إسرائيل" تلتمس مرونة من قبل حماس بخصوص صفقة شاليط (صورة)
مركز البيان للإعلام "ترجمة خاصة"
بعد سماح حركة المقاومة الإسلامية حماس بنقل رسالة من الجندي الأسير لديها منذ سنتين جلعاد نوعام شاليط، تعتزم "إسرائيل" الطلب من حركة حماس أن تضع تغييراً معتبراً على قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين ترغب الحركة في الإفراج عنهم لقاء تحرير الجندي الإسرائيلي الأسير لديها. وستقوم "إسرائيل" بعرض طلبها من خلال رسالة ستسلم إلى الجانب المصري الذي يرعى المفاوضات الغير مباشرة بين الطرفين بخصوص إتمام صفقة تبادل الأسرى.
وقالت صحيفة هآرتس الصهيونية أنه من المتوقع أن تقدَّم المطالب الإسرائيلية إلى رئيس المخابرات المصرية عمر سليمان بواسطة عوفر ديكيل المفاوض الإسرائيلي المكلف من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بملف الجنود الإسرائيليين الأسرى في كل من غزة ولبنان.
كما وسيشدد ديكيل على أن قضية مرونة حماس في مطالبها من وجهة نظر "إسرائيل" شرط لإتمام صفقة التبادل. وستكون زيارة ديكيل هذا الأسبوع لمصر إشارة استئناف المفاوضات بخصوص صفقة شاليط، وذلك بعد عدة أشهر من تجميدها.
من جانبه، سيلخص عمر سليمان للمفاوض الإسرائيلي موقف حماس الأخير بخصوص قضية شاليط، وكذلك فيما يتعلق بالطرق التي تتوقع القاهرة اتخاذها لاستئناف المفاوضات بين الجانبين.
وحتى هذه اللحظة، لا يبدو أن هناك تغير مهم في مواقف كلا الجانبين، حيث تطالب حماس باطلاق سراح 450 سجيناً، يعتقد أن معظمهم مسؤول عن قتل عدد من الإسرائيليين.
وقد وافقت "إسرائيل" حتى هذه اللحظة على إطلاق سراح 70 فقط من الأسماء المدرجة في قائمة حماس، ولا زالت حتى هذه اللحظة ترفض إطلاق سراح الباقين.
وبحسب صحيفة الشرق الأوسط اللندنية فإن مباحثات شاليط على وشك الانتهاء، لكن الصحيفة تدعي بأن هناك خلاف لا زال قائماً بين الطرفين بخصوص هوية 30 سجيناً تطالب حماس بإطلاق سراحهم.
وقد صرَّح مصدر دبلوماسي إسرائيلي رفيع بأن "إسرائيل" قدمت عدداً من الاقتراحات ولا زالت تمتلك عدداً آخر، ولكن في هذه اللحظة فإن الدور لحماس لتبدي مرونة تبين إذا ما كانت فعلاً ترغب في إتمام الصفقة. مضيفاً ليس هناك أي خيرا آخر.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت قد قرر قبل عدة أشهر ألا يوافق على شروط حركة حماس، لأنها تتطلب إطلاق سراح أشخاص متورطين في قتل إسرائيليين. ومن بين هؤلاء الأسير عباس السيد الذي يعتبر العقل المدبر لعملية فندق بارك الاستشهادية في مارس 2002.
واستعرض المصدر السياسي المسؤول وجهة نظر أولمرت التي لم تتغير والقاضية بأنه ما لم تغير حماس موقفها، فلن يكون هناك صفقة تبادل، ولن يكون من المكن إحراز أي تقدم أو نجاح في الأمر.
في هذه الأثناء، فمن المقرر اليوم الاثنين أن تقابل عائلة الجندي الإسرائيلي الأسير الرئيس الفرنسي نيكولاس ساركوزي الذي يقوم بزيارة رسمية لــ"إسرائيل" آملاً أن يوضع في صورة آخر التطورات بشأن قضية الجندي جلعاد شاليط والذي يحمل الجنسية الفرنسية.
وقد ناقش وزير الحرب الإسرائيلي إيهود باراك مسألة شاليط في فرنسا يوم الأربعاء الماضي مع وزير الخارجية الفرنسي بيرنارد كوشينر، والذي قال بأن فرنسا تأمل أن تتسبب الهدنة في غزة في عمل اختراق بخصوص عملية إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.[/align]
رد : من مصادر شاملية: صورة الرسالة التي كتبها جلعاد شاليط بيده وترجمة لها
[align=justify]حي الله الجميع[/align]
المشاركة الأصلية بواسطة abukhaled2191
مشكور بس الترجمة
ركيييييييييييييييييييييييييييييييكة جدا
[align=justify]عفواً يا طيب...
أولاً الترجمة كانت بهذه الصورة من اجل إشاعة جو من المرح، مع محافظتها على المعنى!
ثانياً: تم ارفاق ترجمة بالعربية الفصحى من مركز البيان.
ثالثاً: طالما ان الترجمة ركيكة، زبطها انت يا حج!
تحياتي لك [/align]
وهذه ترجمة لنص الرسالة التي خطها جلعاد شاليط لعائلته:
أبي وأمي العزيزين، عائلتي العزيزة. أرسل لكم اشتياقي الشديد.
مرت سنتان عصيبتان طويلتان عليّ من يوم أن افترقت عنكم، ومنذ ان أجبرت على العيش في الأسر.
لا زلت أعاني من صعوبات نفسية وجسدية إضافة إلى حالة من الإحباط، وكلها تعتبر جزء من نظام حياتي.
وكما كتبت لكم في رسائلي السابقة آمل أن صحتكم النفسية والجسدية لم تتدهور منذ أن بدأت في العيش بعيداً عنكم.
لا زلت أفكر وأحلم في يوم الافراج عني وأتطلع شوقاً لرؤياكم مرة أخرى. وأتمنى أن يكون هذا اليوم قريباً، لكني أدرك أن هذا الأمر لا يتعلق بكم أو بي.
أناشد الحكومة في الاستمرار في المفاوضات المتعلقة بالإفراج عني وأن تمتنع عن تركيز جهدها على الإفراج عن الجنود المختطفين في لبنان.
جلعاد 2008
التعديل الأخير تم بواسطة شامل; 23/06/2008, 04:44 PM.
تعليق