يا أخي من المعروف بالضرورة في ديننا أنه لا حكم إلا حكم الله
لقوله تعالى : ( وإن الحكم إلا لله ) ولغيرها الكثير الكثير من الآيات والاحاديث الدالة على وحدانية الحاكمية ، وقد عد العلماء قسم خاص تحت اسم توحيد الحاكمية تحت توحيد الألوهية أي لا يستوي توحيد الألوهية عند أحد إلا بعد أن يخلص ويستقيم عنده توحيد الحاكمية .
ومن المعلوم أن القانون الوضعي إن هو إلا زبالة أفكار وحثالة نفوس جمعيت لتكون للناس حكماً وقانونا يضاهي حكم وحدود الله ، والله تعالى يقول : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجد\ون في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما )
فكيف بالذي يحكم غير حكم الله ولا يرضى بحكم الله ؟؟!!
كما أن للدكتور صالح الرقب كلام طيب في هذا المجال حيث قال أنه لا يستوي ايمان شخص مع ايمانه بالديقراطية التي تههدف لتنحية حكم الله ومن أراد الرجوع فليرجع لكتاب حاضر العالم الإسلامي للدكتور صالح الرقب .
بالإضافة إلى هذا لا يعذر أحد بجهله في العقدية وهذا أمر خطير ومهم في العقدية فلا أحد يعذر بجهله في هذا الموضوع
هذا وبارك الله فيكم
لقوله تعالى : ( وإن الحكم إلا لله ) ولغيرها الكثير الكثير من الآيات والاحاديث الدالة على وحدانية الحاكمية ، وقد عد العلماء قسم خاص تحت اسم توحيد الحاكمية تحت توحيد الألوهية أي لا يستوي توحيد الألوهية عند أحد إلا بعد أن يخلص ويستقيم عنده توحيد الحاكمية .
ومن المعلوم أن القانون الوضعي إن هو إلا زبالة أفكار وحثالة نفوس جمعيت لتكون للناس حكماً وقانونا يضاهي حكم وحدود الله ، والله تعالى يقول : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجد\ون في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما )
فكيف بالذي يحكم غير حكم الله ولا يرضى بحكم الله ؟؟!!
كما أن للدكتور صالح الرقب كلام طيب في هذا المجال حيث قال أنه لا يستوي ايمان شخص مع ايمانه بالديقراطية التي تههدف لتنحية حكم الله ومن أراد الرجوع فليرجع لكتاب حاضر العالم الإسلامي للدكتور صالح الرقب .
بالإضافة إلى هذا لا يعذر أحد بجهله في العقدية وهذا أمر خطير ومهم في العقدية فلا أحد يعذر بجهله في هذا الموضوع
هذا وبارك الله فيكم
اضافة طيبة أخي الحبيب حماة الأقصى ..
( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم )
في هذه نفى الإيمان تماماً على من لا يتحاكم لأمر الرسول أي الكتاب والسنة ويتحاكم إلى غير ذلك
(ثم لا يجدون في أنفسهم حرجا مما قضيت )
تكملة الآية .. أنهم لا يجدون في ذلك حرج أي كالأعذار التي نسمعها الآن اننا ان حكمنا الشرع سنلفت نظر أمريكا وأوروبا علينا وسيحاربونا حتى أصبح قادة حركة حماس لا يخجلوا أن يقولوا لن نطبق الشرع ونحن حركة تحرر وطني ولا نسعى إلى اسلمة المجتمع !!
(ويسلموا تسليما )
وكذلك أيضا بعد أن يتحاكموا لكتاب الله وسنته ثم يجدون حرج مع التسليم التام
اترك تعليق: