أبوس الأرض من تحت نعالكم:
*أبوس صراميكم
*اقبل أياديكم
*اسجد واركع لعظمتكم وفخامتكم وجلالتكم،
* أتوسل إليكم منحنى الظهر ، وعيناي في الأرض،
*أفديكم بنفسي _ اقتات بفضلاتكم
* بس رضاكم _ حنينكم _بس لا تزعلوا ولا تتنغصوا أهذا ما يريحكم _ لا _ غير كاف.
* سنعمل عبيد عند الأسياد ؟
* سنزرع لهم _ نكنس شوارعهم _ ونسلك مجاريهم ، ونناديهم يا معلمي عيدك هو عيدي، الجامع لن أقربه ورمضان مش حاصومه ، والصلاة موضة قديمه ، سوف اشرب من خموركم ، باختصار سوف أكون معتدلا ،
احضر لكم البقلاوة ، وامسح بيوتكم ، وأهديكم الذهب ، وأنظف شواطئ الشرم والخرم ونحمى ملابسكم على البر ، بل ونحمى لكم الفوط ؟
أهذا كاف ؟! لا
سنقبل أن نعيش من الفئة ب ،ج ، د ، في أراضينا _ عبيد عند الأسياد بمصانعهم نعمل وبأموالهم نعيش ،
لن ننظر إلى ابعد من اليد إلى الجيب إلى الفم .
أرضنا هي ارض الميعاد لهم ، لا حق لنا في الحياة إلا برضاهم ، لن نطالب بالأقصى ولا بالخليل
والحرمين هما اثنين لا ثالث لهما ،
أرضيتم بعد هذا ،
طبعا ، الآن ستختبرون مصداقيتنا ، وتخففوا عنا بعض الآلام ، وسنبقى ابد الدهر تحت المراقبة ، ربما تغيثونا ببعض الطحين و العدس وربما وقود وذلك كمن يسمن الخراف ليوم النحر .
أيها الأقزام ، خسئتم أن يكون هؤلاء هم الشعب الفلسطيني
وقبل أن أذكركم بقول المصطفى عليه الصلاة والسلام
أذكركم ، بان الفلسطيني لن يبوس الأرض إلا من تحت نعال المقاوم المجاهد _ الشريف الذي إلى ربه يصبو ،
لن ينحني الفلسطيني إلا لخالقه .
شددوا حصاركم _ افعلوا أفاعيلكم ، لن نموت إلا واقفين ولن نموت إلا بكرامتنا ورؤوسنا وهاماتنا مرفوعة
دوام الحال من المحال ، ولن تعيشوا أكثر مما كتب الله لكم
ولن تدوم النعم بين أياديكم ، ولن تجدوا من يحميكم ( وغدا لن تسعكم قصوركم ولا ضيق الخصاص)
وسوف ينتصر ويظهر الحق _ إن نصر الله لات _ وبشر الصابرين
لن يؤمن من لا يامن جاره بوائقه ،
ولا يؤمن من بات وجاره جائع وهو يعلم
إذا بالبديهة فانتم لستم بمؤمنين ( ولما يدخل الإيمان في قلوبكم) .
يا أهل غزه _ أهل فلسطين بشراكم وانتم أهل الرباط
أرضكم ارض المحشر والمنشر وليست ارض الميعاد
سيعود الأقصى عزيزا شامخا وسيعود بايدى عباد لله
وأخيرا ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الأعلون)
إن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين _ ومن توكل على الله فهو حسبه
*أبوس صراميكم
*اقبل أياديكم
*اسجد واركع لعظمتكم وفخامتكم وجلالتكم،
* أتوسل إليكم منحنى الظهر ، وعيناي في الأرض،
*أفديكم بنفسي _ اقتات بفضلاتكم
* بس رضاكم _ حنينكم _بس لا تزعلوا ولا تتنغصوا أهذا ما يريحكم _ لا _ غير كاف.
* سنعمل عبيد عند الأسياد ؟
* سنزرع لهم _ نكنس شوارعهم _ ونسلك مجاريهم ، ونناديهم يا معلمي عيدك هو عيدي، الجامع لن أقربه ورمضان مش حاصومه ، والصلاة موضة قديمه ، سوف اشرب من خموركم ، باختصار سوف أكون معتدلا ،
احضر لكم البقلاوة ، وامسح بيوتكم ، وأهديكم الذهب ، وأنظف شواطئ الشرم والخرم ونحمى ملابسكم على البر ، بل ونحمى لكم الفوط ؟
أهذا كاف ؟! لا
سنقبل أن نعيش من الفئة ب ،ج ، د ، في أراضينا _ عبيد عند الأسياد بمصانعهم نعمل وبأموالهم نعيش ،
لن ننظر إلى ابعد من اليد إلى الجيب إلى الفم .
أرضنا هي ارض الميعاد لهم ، لا حق لنا في الحياة إلا برضاهم ، لن نطالب بالأقصى ولا بالخليل
والحرمين هما اثنين لا ثالث لهما ،
أرضيتم بعد هذا ،
طبعا ، الآن ستختبرون مصداقيتنا ، وتخففوا عنا بعض الآلام ، وسنبقى ابد الدهر تحت المراقبة ، ربما تغيثونا ببعض الطحين و العدس وربما وقود وذلك كمن يسمن الخراف ليوم النحر .
أيها الأقزام ، خسئتم أن يكون هؤلاء هم الشعب الفلسطيني
وقبل أن أذكركم بقول المصطفى عليه الصلاة والسلام
أذكركم ، بان الفلسطيني لن يبوس الأرض إلا من تحت نعال المقاوم المجاهد _ الشريف الذي إلى ربه يصبو ،
لن ينحني الفلسطيني إلا لخالقه .
شددوا حصاركم _ افعلوا أفاعيلكم ، لن نموت إلا واقفين ولن نموت إلا بكرامتنا ورؤوسنا وهاماتنا مرفوعة
دوام الحال من المحال ، ولن تعيشوا أكثر مما كتب الله لكم
ولن تدوم النعم بين أياديكم ، ولن تجدوا من يحميكم ( وغدا لن تسعكم قصوركم ولا ضيق الخصاص)
وسوف ينتصر ويظهر الحق _ إن نصر الله لات _ وبشر الصابرين
لن يؤمن من لا يامن جاره بوائقه ،
ولا يؤمن من بات وجاره جائع وهو يعلم
إذا بالبديهة فانتم لستم بمؤمنين ( ولما يدخل الإيمان في قلوبكم) .
يا أهل غزه _ أهل فلسطين بشراكم وانتم أهل الرباط
أرضكم ارض المحشر والمنشر وليست ارض الميعاد
سيعود الأقصى عزيزا شامخا وسيعود بايدى عباد لله
وأخيرا ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الأعلون)
إن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين _ ومن توكل على الله فهو حسبه
تعليق