-----------------------------------------------
--------------------------------------------
حذر القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الدكتور إسماعيل رضوان الاحتلال الإسرائيلي من رفض التهدئة التي قدمتها حركة حماس في القاهرة أمس ، والتي تنص على تهدئة لمدة6 شهور في غزة أولا ومن ثم تلحقها الضفة الغربية.
وأكد رضوان في تصريح لوكالة "قدس نت للأنباء" اليوم على ان رفض إسرائيل التهدئة يعني فتح أبواب جهنم عليها ، وإنها تريد بذلك خداع العالم بالحديث عن تهدئة، فيما تواصل إرهابها وقتلها اجتياحاتها بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية.محملاً الجانب الإسرائيلي المسؤولية التامة عن أي فشل لأي تهدئة.
وطالب القيادي رضوان جمهورية مصر العربية بالرد على الرفض الإسرائيلي للتهدئة بالإسراع في فتح معبر رفح الحدودي ،ليكون معبرا مصريا فلسطينيا خالصاً دون أي تدخل إسرائيلي عليه.
وكانت أنباء أولية تحدثت اليوم عن رفض إسرائيل اقتراح حركة "حماس" إعلان تهدئة مشروطة مدتها ستة أشهر في قطاع غزة واصفة إياه بأنه خدعة تهدف الى تمكين حماس من التعافي من المعارك في الآونة الأخيرة.
وقال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية دافيد بيكر "حماس تشتري الوقت من اجل أعادة التسلح وتجميع قواها. ولن تكون هناك حاجة إلى الأعمال الدفاعية من جانب إسرائيل لو كفت حماس وامتنعت عن ارتكاب هجمات إرهابية على الإسرائيليي
--------------------------------------------
حذر القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الدكتور إسماعيل رضوان الاحتلال الإسرائيلي من رفض التهدئة التي قدمتها حركة حماس في القاهرة أمس ، والتي تنص على تهدئة لمدة6 شهور في غزة أولا ومن ثم تلحقها الضفة الغربية.
وأكد رضوان في تصريح لوكالة "قدس نت للأنباء" اليوم على ان رفض إسرائيل التهدئة يعني فتح أبواب جهنم عليها ، وإنها تريد بذلك خداع العالم بالحديث عن تهدئة، فيما تواصل إرهابها وقتلها اجتياحاتها بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية.محملاً الجانب الإسرائيلي المسؤولية التامة عن أي فشل لأي تهدئة.
وطالب القيادي رضوان جمهورية مصر العربية بالرد على الرفض الإسرائيلي للتهدئة بالإسراع في فتح معبر رفح الحدودي ،ليكون معبرا مصريا فلسطينيا خالصاً دون أي تدخل إسرائيلي عليه.
وكانت أنباء أولية تحدثت اليوم عن رفض إسرائيل اقتراح حركة "حماس" إعلان تهدئة مشروطة مدتها ستة أشهر في قطاع غزة واصفة إياه بأنه خدعة تهدف الى تمكين حماس من التعافي من المعارك في الآونة الأخيرة.
وقال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية دافيد بيكر "حماس تشتري الوقت من اجل أعادة التسلح وتجميع قواها. ولن تكون هناك حاجة إلى الأعمال الدفاعية من جانب إسرائيل لو كفت حماس وامتنعت عن ارتكاب هجمات إرهابية على الإسرائيليي
تعليق