عمرها ( 15) وخرجت مع شاب
حدثني احد الشباب قال كان لي احد الاصدقاء وهو من الشباب العابث ومن اصحاب العلاقات المشبوهة مع النساء واذكر انني بعد ان انهيت دراستي جلست في البيت لفترة وفي احد الايام من العام الدراسي جاءني هذا الصديق في الصباح أي في وقت الدوام المدرسي فاجلسته في المجلس وذهبت لاقوم بواجب الضيافة ولما نظرت الى الخارج لم اجد سيارته قلت يا فلان اين سيارتك؟ فقال اخفيتها بجانب منزلك فاستغربت من هذا الفعل قلت ولمَ لم توقفها امام بيتي مباشرة؟ قال معي صديقة جديدة قلت ولمَ جئت بها الى هنا؟
قال انها طالبة في المدرسة وقد اخذتها في بداية الدوام وانا انتظر حتى يحين وقت الانصراف ويرن الجرس فانزلها امام المدرسة فتركب الباص وكانها خرجت من المدرسة قال فاستأذنت منه وكاني داخل الى المنزل فخرجت من جانب المنزل متوجها الى السيارة فلما جئت فاذا بداخلها فتاة في عمر الزهور لم تبلغ 15 عام فقلت لها وقد رافت بحالها لصغر سنها ولجهلها بما يراد بها من وراء هذه اللعبة الدنيئة ما الذي جاء بكِ الى هنا؟ فقالت ان فلان يحبني ووعدني بالزواج
فقلت لها تأملي جيدا ما اقول رغم ان هذا صديقي وتربطني به صداقة قوية الا ان ذلك لا يمنعني ان اعطي النصيحة فان قبلت والا انتِ وشأنك تذكري الثقة التي اولاكِ اياها اهلك وانهم لم يشددوا عليكِ بالرقابة وتذكري شناعة الامر الذي تقومين به واعلمي جيدا انكِ على خطأ وان صاحبي لا يفكر ادنى تفكير في ان يتزوجكِ لاننا نحن الشباب اذا وجدنا من هي مثلكِ لا نفكر بها زوجة لان التي خرجت مع شاب غريب عنها وخالفت فكر اهلها ليست اهل لان تكون زوجة بل لعلها تمارس هذا الفعل مع شخص اخر هذه الكلمات فكري بها جيدا وانتي وشأنك قال وبعد فترة من الزمن تكرر الموقف نفسه وجاءني صاحبي فقلت هل هي معك هذه المرة ايضا؟
قال نعم فخرجت لها فقلت انكِ لم تفهمي ما قلته في المرة الاولى اني احذرك للمرة الاخيرة من الطريق الذي تسيرين فيه فانك على خطر وان كنتِ نجوتِ من صاحبي في هذه المرة فلا نجاة لكي في المرة المقبلة سيأخذ منكي ما يريد وسيلقيكِ على حافة الطريق تتأوهين من الالم والفضيحة والعار الذي ستلبسينه طوال عمرك. قالت انه يحبني وسيتزوجني . قلت أنتي غبية ولستِ بأهل ان تكوني زوجة وستذكرين.
قال ومضى على ذلك الموقف فترة طويلة ونسيت الفتاة بل انني نسيت الموضوع بالكلية ولا ادري ماذا حصل لها بعد ذلك اللقاء وذات يوم جاءني ابن جيراننا وقال هذه رسالة جاءت بها أختي من إحدى زميلاتها في الباص وقالت أعطيها لفلان بصراحة استغربت هذا الفعل واستنكرت ذلك الموقف ولكن بطل عجبي عندما فتحت الرسالة فإذا هي رسالة من تلك الفتاة تقول فيها إنني أشكرك على النصيحة الغالية التي قدمتها لي وفعلا كاد أن يحصل ما قلته لي ففي المرة الأخيرة
وعندما خرجت مع ذلك الوغد حاول أن يأخذ مني اعز ما املك فبكيت وتوسلت أن يعيدني وبعد الإلحاح والبكاء والتوسلات أرجعني إلى مدرستي التي أخذني منها نعم كدت أن افقد شرفي وكدت أن أقع ضحية تلك اللعبة الدنيئة وان أضع راسي ورؤوس أهلي في الوحل ولكن الله سلم
حدثني احد الشباب قال كان لي احد الاصدقاء وهو من الشباب العابث ومن اصحاب العلاقات المشبوهة مع النساء واذكر انني بعد ان انهيت دراستي جلست في البيت لفترة وفي احد الايام من العام الدراسي جاءني هذا الصديق في الصباح أي في وقت الدوام المدرسي فاجلسته في المجلس وذهبت لاقوم بواجب الضيافة ولما نظرت الى الخارج لم اجد سيارته قلت يا فلان اين سيارتك؟ فقال اخفيتها بجانب منزلك فاستغربت من هذا الفعل قلت ولمَ لم توقفها امام بيتي مباشرة؟ قال معي صديقة جديدة قلت ولمَ جئت بها الى هنا؟
قال انها طالبة في المدرسة وقد اخذتها في بداية الدوام وانا انتظر حتى يحين وقت الانصراف ويرن الجرس فانزلها امام المدرسة فتركب الباص وكانها خرجت من المدرسة قال فاستأذنت منه وكاني داخل الى المنزل فخرجت من جانب المنزل متوجها الى السيارة فلما جئت فاذا بداخلها فتاة في عمر الزهور لم تبلغ 15 عام فقلت لها وقد رافت بحالها لصغر سنها ولجهلها بما يراد بها من وراء هذه اللعبة الدنيئة ما الذي جاء بكِ الى هنا؟ فقالت ان فلان يحبني ووعدني بالزواج
فقلت لها تأملي جيدا ما اقول رغم ان هذا صديقي وتربطني به صداقة قوية الا ان ذلك لا يمنعني ان اعطي النصيحة فان قبلت والا انتِ وشأنك تذكري الثقة التي اولاكِ اياها اهلك وانهم لم يشددوا عليكِ بالرقابة وتذكري شناعة الامر الذي تقومين به واعلمي جيدا انكِ على خطأ وان صاحبي لا يفكر ادنى تفكير في ان يتزوجكِ لاننا نحن الشباب اذا وجدنا من هي مثلكِ لا نفكر بها زوجة لان التي خرجت مع شاب غريب عنها وخالفت فكر اهلها ليست اهل لان تكون زوجة بل لعلها تمارس هذا الفعل مع شخص اخر هذه الكلمات فكري بها جيدا وانتي وشأنك قال وبعد فترة من الزمن تكرر الموقف نفسه وجاءني صاحبي فقلت هل هي معك هذه المرة ايضا؟
قال نعم فخرجت لها فقلت انكِ لم تفهمي ما قلته في المرة الاولى اني احذرك للمرة الاخيرة من الطريق الذي تسيرين فيه فانك على خطر وان كنتِ نجوتِ من صاحبي في هذه المرة فلا نجاة لكي في المرة المقبلة سيأخذ منكي ما يريد وسيلقيكِ على حافة الطريق تتأوهين من الالم والفضيحة والعار الذي ستلبسينه طوال عمرك. قالت انه يحبني وسيتزوجني . قلت أنتي غبية ولستِ بأهل ان تكوني زوجة وستذكرين.
قال ومضى على ذلك الموقف فترة طويلة ونسيت الفتاة بل انني نسيت الموضوع بالكلية ولا ادري ماذا حصل لها بعد ذلك اللقاء وذات يوم جاءني ابن جيراننا وقال هذه رسالة جاءت بها أختي من إحدى زميلاتها في الباص وقالت أعطيها لفلان بصراحة استغربت هذا الفعل واستنكرت ذلك الموقف ولكن بطل عجبي عندما فتحت الرسالة فإذا هي رسالة من تلك الفتاة تقول فيها إنني أشكرك على النصيحة الغالية التي قدمتها لي وفعلا كاد أن يحصل ما قلته لي ففي المرة الأخيرة
وعندما خرجت مع ذلك الوغد حاول أن يأخذ مني اعز ما املك فبكيت وتوسلت أن يعيدني وبعد الإلحاح والبكاء والتوسلات أرجعني إلى مدرستي التي أخذني منها نعم كدت أن افقد شرفي وكدت أن أقع ضحية تلك اللعبة الدنيئة وان أضع راسي ورؤوس أهلي في الوحل ولكن الله سلم
تعليق