تويت
جيش الدفاع الإسرائيلي
في يوم 29 أيار 1948 أصدرت الحكومة المؤقتة لإسرائيل قرارا يأمر بتشكيل جيشا للدفاع ( يا لسخرية المسميات ) مكون من أسلحة بحرية وجوية وفى 28 حزيران من نفس العام أدى جميع جنود الجيش الإسرائيلي قسم الولاء لدولة إسرائيل في حفل كبير 000 والمعروف أن الجيش الإسرائيلي ليس وليد هذا التاريخ ولكننا يمكننا أن نقول أن هذا التاريخ قد شهد ولادة اتحاد بين مختلف المنظمات الإرهابية التى كانت قد قامت على ارض فلسطين منذ بداية الانتداب البريطاني كالهاجاناه واشتيرن وايتسل وغيرهم 000 وقد قسمت إسرائيل إلى ثلاثة مناطق عسكرية هي :-
1- المنطقة الشمالية :- وهى مسؤولة عن الجليل والحدود مع لبنان وسوريا ووادي بيسان في الحدود مع الأردن
2- منطقة الوسط :- وهى مسؤولة عن الجزء الأوسط من إسرائيل والضفة الغربية
3- المنطقة الجنوبية :- وتتولى مسؤولية الدفاع عن النقب والحدود مع مصر وتبلغ ميزانية وزارة الدفاع الإسرائيلية حوالي عشرة مليار دولار نقسمه على أسلحة الجيش وهى :-
1- القوات البرية :-
يبلغ تعدادها حوالي 499 ألف جندي منهم 136 ألف جندي نظامي و363 ألف جندي من القوات الإحتياطيه والتشكيل القتالي في القوات البرية الإسرائيلية هو الفرق التى تشمل حوالي 20.000 جندي وتنقسم إلى خمسة ألوية منقسمة إلى لواء مدرعات ومشاه ومظلين وهندسة ومشاه ميكانيكي ونقسم اللواء إلى أربعة كتائب كل كتيبة منقسمة إلى أربعة فرق ...ويوجد بإسرائيل حاليا أكثر من 3895 دبابة تستوردها إ إسرائيل من أمريكا أو تصنعها في إسرائيل حيث تصنع إسرائيل الدبابة مر كافا بمختلف طرزها .. أما عن ناقلات الجنود فتمتلك إسرائيل منها حوالي5300 ناقله بالإضافة إلى2800 ناقلة نصف مجنزرة
2- القوات الجوية
يبلغ تعدادها حوالى86.5 ألف جندي منهم 23.5 نظاميون 54 ألف احتياطي ويقدر عدد الطائرات المقاتلة في إسرائيل بأكثر من 742 طائرة من طرز مختلفة مثل ( ف- 15) و(ف –16 )و(ف- 4فاتوم ) كما أن إسرائيل تنتج طائرة تستخدمها لأغراض متعددة يطلق عليها (الكافير) ولدى إسرائيل أكثر من 253 طائرة هليكوبتر تستخدمها للمهمات القتالية أو الاستطلاعية وهى من أنواع كثيرة مثل أباتشي وكوبرا وتمتلك إسرائيل العديد من طائرات الإنذار المبكر والتجسس وطائرات موجهة عن بعد مهمتها التشويش الرادارى 0
3 - القوات البحرية
وهو سلاح صغير نسبيا ولكن تسليحه متفوق حيث يبلغ عدد جنوده نحو 119 ألف منهم 9ألاف جندى نظامي والباقى إحتياطى .
وتمتلك إسرائيل أنواع مختلفة من السفن بجانب الزوارق السريعة المزودة بصواريخ بحر – بحر وتمتلك أيضا 7 غواصات منهم 3 غواصات بريطانية وأربعة ألمانية .
وتمتلك إسرائيل بجانب هذه الأسلحة أسلحة أخرى غير تقليدية وهى كما يلى
1 - السلاح النووي
في عام 1952 شكلت فى إسرائيل لجنة الطاقة النووية بعد تفكير شديد فى هذا الموضوع منذ لحظة إعلان الدولة وقد عقدت هذه اللجنة اتفاقية مع الولايات المتحدة تقضى بإقامة مفاعل نووي يدعى ناحال سوريك وكان هذا في عام 1955 ويعمل هذا المفاعل بقوة 5 ميجاوات ولكنه خاضع لتفتيش وكالة الطاقة النووية الدولية وفى عام 1954 دخلت إسرائيل مع فرنسا فى مفاوضات سرية توجت بتزويد إسرائيل بمفاعل ( ديمونة ) الذي بدأ تشغيله في نهاية عام 1963 وتتراوح التقديرات الدولية حول عدد الرؤوس النووية الإسرائيلية ما بين 60 : 200 رأس نووي .
2- الصواريخ البالستية
لم يقتصر التعاون الإسرائيلي الفرنسي على السلاح النووي فقط بل إمتد أيضا ليشمل أيضاٌ تطوير تقنية الصواريخ القادرة على حمل الرؤوس النووية وبالفعل أنتجت إسرائيل صواريخ أريحا ( 1 ) – (2 ) وفى عام 1972 استلمت إسرائيل من الولايات المتحدة صاروخ (لانس ) و فى الثمانينات عادت إسرائيل ثانية لتطوير صاروخ أريحا ( 2) ثم أنتجت أريحا( 3 ) وهاهم العلماء الإسرائيليون يعملون الآن على قدم وساق لإنتاج صاروخ أريحا( 4 ) حيث تعتبر إسرائيل إيران والجزائر وليبيا من دول المواجهة وزادت عملية تطوير الصواريخ هذه في إسرائيل بعد حرب الخليج حين أطلق صدام حسين 39 صاروخا على إسرائيل كما تعمل إسرائيل الآن على بناء شبكة مضادة للصواريخ الكورية والصينية التي تمتلكها مصر وسوريا وإيران .
3 -الأسلحة الكيميائية
في عام 1993 وقعت إسرائيل اتفاق حظر الأسلحة الكيميائية بالرغم من عدم توقيعها حتى الآن على اتفاقية السلاح النووي وهذا ليس حبا إسرائيليا في السلام وأيضا لا يمثل رغبة إسرائيلية في التعايش السلمي مع الدول العربية وإنما هذا الاستبعاد الإسرائيلي للسلاح الكيماوي من ترسانتها العسكرية لعلمها أن بعض الدول العربية مثل مصر والعراق وسوريا صنعت بالفعل هذه الرؤوس الكيميائية وقد كشفت المخابرات الألمانية مؤخرا أن إسرائيل أمدت الصرب بأسلحة كيماوية للمساعدة في القضاء على المسلمين في البلقان وقد أقام العلماء الإسرائيليين والصرب تحاربهم على هذه الأسلحة على المعقلين العرب في السجون الإسرائيلية .
4 - الأسلحة البيولوجية
يعتبر السلاح البيولوجي أشد فتكا من السلاح النووي حيث لا يمكن حصر الوباء على المنطقة العسكرية فقط ولهذا يعد هذان السلاحان أخر سلاحان يمكن إستخدامهما في الحرب الأخيرة حين ينطلق شعار "" علي و على أعدائي "" و في عام 1972 رفضت إسرائيل التوقيع على اتفاقية لحظر هذا النوع من الأسلحة تحت زعم أنها لا تخضع لنظام تفتيش .
الصناعة العسكرية الإسرائيلية .
بدأت إسرائيل في تطوير صناعتها العسكرية بحماس شديد وهذا لسببان اثنان أولهما رغبتها في عدم الخضوع لأي ضغط خارجي عند طلب سلاح معين .. وثانيهما إقامة تفوق تقني على الجانب العربي في هذا المجال .. ولهذان السببان أصبحت إسرائيل تضاهي الكثير من الدول الأوروبية في هذا المجال .
وتتمثل الصناعة العسكرية الإسرائيلية في كثير من الأسلحة المتعددة وأهم هذه الأسلحة دبابة " مركافا " وطائرة " الكافير " وكثير من الناقلات المدرعة و أنواع مختلفة من الذخائر الدقيقة التصويب وهذه الذخائر موجهة تليفزيونياٌ وتنتج إسرائيل أيضاٌ صواريخ جو – جو و أرض – جو وغيرها من الأسلحة .
وإذا نظرنا للحالة الاجتماعية للجيش الإسرائيلي من الداخل سنجد أكثر من 16 ألف جريمة أخلاقية في عام واحد .. وتنتاب القيادة السياسية في إسرائيل حالة من القلق الشديد بسبب تعدد الشكاوي الجنسية و الأخلاقية في الخيش الإسرائيلي حيث تتعرض المجندات الإسرائيليات للاغتصاب إما من المجندين أو من قيادتهن ويتم هذا الاغتصاب إما بالقوة أو بالتهديد بالحرمان من الإجازات أو بالتهديد بأي عقوبة عسكرية أخري .. ولهذا أنشأت وزارة الدفاع الإسرائيلية مركزاٌ يدعى " مركز احترام العسكري الإسرائيلي " يترأسه قيادة سلاح المجندات وبعض قادة أسلحة الرجال حيث تبين أن الاغتصاب لا يمارس ضد المجندات فقط بل أن هناك الكثير من حالات الشذوذ بين المجندين .
ولم يقتصر التهلهل داخل الجيش الإسرائيلي على الجنس فقط بل امتد ذراع الفساد لتصل إلى المخدرات أيضاٌ حيث اكتشفت الشرطة العسكرية الإسرائيلية في 21 مايو 1996 أعداد كبيرة من لفائف الحشيش والبانجو داخل داخل إذاعة الجيش الإسرائيلي .. هذا هو الجيش الذي لا يقهر كما يزعمون وقد اعتلاه الصدأ من الداخل و الخارج .
في يوم 29 أيار 1948 أصدرت الحكومة المؤقتة لإسرائيل قرارا يأمر بتشكيل جيشا للدفاع ( يا لسخرية المسميات ) مكون من أسلحة بحرية وجوية وفى 28 حزيران من نفس العام أدى جميع جنود الجيش الإسرائيلي قسم الولاء لدولة إسرائيل في حفل كبير 000 والمعروف أن الجيش الإسرائيلي ليس وليد هذا التاريخ ولكننا يمكننا أن نقول أن هذا التاريخ قد شهد ولادة اتحاد بين مختلف المنظمات الإرهابية التى كانت قد قامت على ارض فلسطين منذ بداية الانتداب البريطاني كالهاجاناه واشتيرن وايتسل وغيرهم 000 وقد قسمت إسرائيل إلى ثلاثة مناطق عسكرية هي :-
1- المنطقة الشمالية :- وهى مسؤولة عن الجليل والحدود مع لبنان وسوريا ووادي بيسان في الحدود مع الأردن
2- منطقة الوسط :- وهى مسؤولة عن الجزء الأوسط من إسرائيل والضفة الغربية
3- المنطقة الجنوبية :- وتتولى مسؤولية الدفاع عن النقب والحدود مع مصر وتبلغ ميزانية وزارة الدفاع الإسرائيلية حوالي عشرة مليار دولار نقسمه على أسلحة الجيش وهى :-
1- القوات البرية :-
يبلغ تعدادها حوالي 499 ألف جندي منهم 136 ألف جندي نظامي و363 ألف جندي من القوات الإحتياطيه والتشكيل القتالي في القوات البرية الإسرائيلية هو الفرق التى تشمل حوالي 20.000 جندي وتنقسم إلى خمسة ألوية منقسمة إلى لواء مدرعات ومشاه ومظلين وهندسة ومشاه ميكانيكي ونقسم اللواء إلى أربعة كتائب كل كتيبة منقسمة إلى أربعة فرق ...ويوجد بإسرائيل حاليا أكثر من 3895 دبابة تستوردها إ إسرائيل من أمريكا أو تصنعها في إسرائيل حيث تصنع إسرائيل الدبابة مر كافا بمختلف طرزها .. أما عن ناقلات الجنود فتمتلك إسرائيل منها حوالي5300 ناقله بالإضافة إلى2800 ناقلة نصف مجنزرة
2- القوات الجوية
يبلغ تعدادها حوالى86.5 ألف جندي منهم 23.5 نظاميون 54 ألف احتياطي ويقدر عدد الطائرات المقاتلة في إسرائيل بأكثر من 742 طائرة من طرز مختلفة مثل ( ف- 15) و(ف –16 )و(ف- 4فاتوم ) كما أن إسرائيل تنتج طائرة تستخدمها لأغراض متعددة يطلق عليها (الكافير) ولدى إسرائيل أكثر من 253 طائرة هليكوبتر تستخدمها للمهمات القتالية أو الاستطلاعية وهى من أنواع كثيرة مثل أباتشي وكوبرا وتمتلك إسرائيل العديد من طائرات الإنذار المبكر والتجسس وطائرات موجهة عن بعد مهمتها التشويش الرادارى 0
3 - القوات البحرية
وهو سلاح صغير نسبيا ولكن تسليحه متفوق حيث يبلغ عدد جنوده نحو 119 ألف منهم 9ألاف جندى نظامي والباقى إحتياطى .
وتمتلك إسرائيل أنواع مختلفة من السفن بجانب الزوارق السريعة المزودة بصواريخ بحر – بحر وتمتلك أيضا 7 غواصات منهم 3 غواصات بريطانية وأربعة ألمانية .
وتمتلك إسرائيل بجانب هذه الأسلحة أسلحة أخرى غير تقليدية وهى كما يلى
1 - السلاح النووي
في عام 1952 شكلت فى إسرائيل لجنة الطاقة النووية بعد تفكير شديد فى هذا الموضوع منذ لحظة إعلان الدولة وقد عقدت هذه اللجنة اتفاقية مع الولايات المتحدة تقضى بإقامة مفاعل نووي يدعى ناحال سوريك وكان هذا في عام 1955 ويعمل هذا المفاعل بقوة 5 ميجاوات ولكنه خاضع لتفتيش وكالة الطاقة النووية الدولية وفى عام 1954 دخلت إسرائيل مع فرنسا فى مفاوضات سرية توجت بتزويد إسرائيل بمفاعل ( ديمونة ) الذي بدأ تشغيله في نهاية عام 1963 وتتراوح التقديرات الدولية حول عدد الرؤوس النووية الإسرائيلية ما بين 60 : 200 رأس نووي .
2- الصواريخ البالستية
لم يقتصر التعاون الإسرائيلي الفرنسي على السلاح النووي فقط بل إمتد أيضا ليشمل أيضاٌ تطوير تقنية الصواريخ القادرة على حمل الرؤوس النووية وبالفعل أنتجت إسرائيل صواريخ أريحا ( 1 ) – (2 ) وفى عام 1972 استلمت إسرائيل من الولايات المتحدة صاروخ (لانس ) و فى الثمانينات عادت إسرائيل ثانية لتطوير صاروخ أريحا ( 2) ثم أنتجت أريحا( 3 ) وهاهم العلماء الإسرائيليون يعملون الآن على قدم وساق لإنتاج صاروخ أريحا( 4 ) حيث تعتبر إسرائيل إيران والجزائر وليبيا من دول المواجهة وزادت عملية تطوير الصواريخ هذه في إسرائيل بعد حرب الخليج حين أطلق صدام حسين 39 صاروخا على إسرائيل كما تعمل إسرائيل الآن على بناء شبكة مضادة للصواريخ الكورية والصينية التي تمتلكها مصر وسوريا وإيران .
3 -الأسلحة الكيميائية
في عام 1993 وقعت إسرائيل اتفاق حظر الأسلحة الكيميائية بالرغم من عدم توقيعها حتى الآن على اتفاقية السلاح النووي وهذا ليس حبا إسرائيليا في السلام وأيضا لا يمثل رغبة إسرائيلية في التعايش السلمي مع الدول العربية وإنما هذا الاستبعاد الإسرائيلي للسلاح الكيماوي من ترسانتها العسكرية لعلمها أن بعض الدول العربية مثل مصر والعراق وسوريا صنعت بالفعل هذه الرؤوس الكيميائية وقد كشفت المخابرات الألمانية مؤخرا أن إسرائيل أمدت الصرب بأسلحة كيماوية للمساعدة في القضاء على المسلمين في البلقان وقد أقام العلماء الإسرائيليين والصرب تحاربهم على هذه الأسلحة على المعقلين العرب في السجون الإسرائيلية .
4 - الأسلحة البيولوجية
يعتبر السلاح البيولوجي أشد فتكا من السلاح النووي حيث لا يمكن حصر الوباء على المنطقة العسكرية فقط ولهذا يعد هذان السلاحان أخر سلاحان يمكن إستخدامهما في الحرب الأخيرة حين ينطلق شعار "" علي و على أعدائي "" و في عام 1972 رفضت إسرائيل التوقيع على اتفاقية لحظر هذا النوع من الأسلحة تحت زعم أنها لا تخضع لنظام تفتيش .
الصناعة العسكرية الإسرائيلية .
بدأت إسرائيل في تطوير صناعتها العسكرية بحماس شديد وهذا لسببان اثنان أولهما رغبتها في عدم الخضوع لأي ضغط خارجي عند طلب سلاح معين .. وثانيهما إقامة تفوق تقني على الجانب العربي في هذا المجال .. ولهذان السببان أصبحت إسرائيل تضاهي الكثير من الدول الأوروبية في هذا المجال .
وتتمثل الصناعة العسكرية الإسرائيلية في كثير من الأسلحة المتعددة وأهم هذه الأسلحة دبابة " مركافا " وطائرة " الكافير " وكثير من الناقلات المدرعة و أنواع مختلفة من الذخائر الدقيقة التصويب وهذه الذخائر موجهة تليفزيونياٌ وتنتج إسرائيل أيضاٌ صواريخ جو – جو و أرض – جو وغيرها من الأسلحة .
وإذا نظرنا للحالة الاجتماعية للجيش الإسرائيلي من الداخل سنجد أكثر من 16 ألف جريمة أخلاقية في عام واحد .. وتنتاب القيادة السياسية في إسرائيل حالة من القلق الشديد بسبب تعدد الشكاوي الجنسية و الأخلاقية في الخيش الإسرائيلي حيث تتعرض المجندات الإسرائيليات للاغتصاب إما من المجندين أو من قيادتهن ويتم هذا الاغتصاب إما بالقوة أو بالتهديد بالحرمان من الإجازات أو بالتهديد بأي عقوبة عسكرية أخري .. ولهذا أنشأت وزارة الدفاع الإسرائيلية مركزاٌ يدعى " مركز احترام العسكري الإسرائيلي " يترأسه قيادة سلاح المجندات وبعض قادة أسلحة الرجال حيث تبين أن الاغتصاب لا يمارس ضد المجندات فقط بل أن هناك الكثير من حالات الشذوذ بين المجندين .
ولم يقتصر التهلهل داخل الجيش الإسرائيلي على الجنس فقط بل امتد ذراع الفساد لتصل إلى المخدرات أيضاٌ حيث اكتشفت الشرطة العسكرية الإسرائيلية في 21 مايو 1996 أعداد كبيرة من لفائف الحشيش والبانجو داخل داخل إذاعة الجيش الإسرائيلي .. هذا هو الجيش الذي لا يقهر كما يزعمون وقد اعتلاه الصدأ من الداخل و الخارج .