ذكرت صحيفة صاندي تايمز البريطانية في عددها الصادر اليوم الأحد، نقلا عن مصادر اسرائيلية ان عماد مغنية المعروف بالقائد العسكري لمنظمة "حزب الله" في لبنان،
الفقيد عماد مغنية
اغتيل بواسطة انفجار مسند الرأس في سيارته من نوع باجيرو بعد أن قام عملاء للموساد الاسرائيلي باستبدال المسند الأصلي بمسند رأس مفخخ، داخله مواد متفجرة.
وتضيف صحيفة الصاندي تايمز ان مغنية كان يعمل وقت اغتياله على تدبير عمليه جديد ضد أهداف إسرائيلية بالتعاون مع سوريا.
في حين ذكرت صحيفة صاندي اكسبرس البريطانية ، عن وسائل الاعلام الاسرائيلية العبرية ، ان ثلاثة عملاء من الموساد الاسرائيلي وصلوا من روما واثينا كسائحين يحملون جوازات سفر ايرانية ، وقاموا بتأجير كراج من اجل تحضير سيارة مفخخة ، وقاموا بايقاف هذه السيارة بجانب سيارة الباجيرو التابعة لمغنية وتم اغتيال مغنية بهذه الطريقة.
واضافت صحيفة صاندي اكسبرس انه من أجل التأكد من هوية مغنية، وفق ما جاء في صحيفة صاندي اكسبرس، قام احد الأشخاص بإجراء مقارنة بين وجه مغنية بهاتفه الخليوي وصورة اخرى جديدة وصلت من مصادر في برلين.
وتابعت صاندي اكسبرس انه بعد اغتيال مغنية وصل العملاء الى المطار وبعد يومين كانوا في تل ابيب. على ذمة المصادر الصحفية البريطانية نقلا عن المصادر الاسرائيلية .
الفقيد عماد مغنية
اغتيل بواسطة انفجار مسند الرأس في سيارته من نوع باجيرو بعد أن قام عملاء للموساد الاسرائيلي باستبدال المسند الأصلي بمسند رأس مفخخ، داخله مواد متفجرة.
وتضيف صحيفة الصاندي تايمز ان مغنية كان يعمل وقت اغتياله على تدبير عمليه جديد ضد أهداف إسرائيلية بالتعاون مع سوريا.
في حين ذكرت صحيفة صاندي اكسبرس البريطانية ، عن وسائل الاعلام الاسرائيلية العبرية ، ان ثلاثة عملاء من الموساد الاسرائيلي وصلوا من روما واثينا كسائحين يحملون جوازات سفر ايرانية ، وقاموا بتأجير كراج من اجل تحضير سيارة مفخخة ، وقاموا بايقاف هذه السيارة بجانب سيارة الباجيرو التابعة لمغنية وتم اغتيال مغنية بهذه الطريقة.
واضافت صحيفة صاندي اكسبرس انه من أجل التأكد من هوية مغنية، وفق ما جاء في صحيفة صاندي اكسبرس، قام احد الأشخاص بإجراء مقارنة بين وجه مغنية بهاتفه الخليوي وصورة اخرى جديدة وصلت من مصادر في برلين.
وتابعت صاندي اكسبرس انه بعد اغتيال مغنية وصل العملاء الى المطار وبعد يومين كانوا في تل ابيب. على ذمة المصادر الصحفية البريطانية نقلا عن المصادر الاسرائيلية .
تعليق