تويت
غزة- وكالة قدس نت للأنباء
وصف أبو عبيدة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم تصريحات اولمرت وباراك بإعطاء الضوء الأخضر لتشديد الرد على مطلقي الصورايخ من قطاع غزة بأنها ذر الرماد بالعيون, ومحاولة," للكذب على الرأي العام الدولي بان الاحتلال لم يبدأ بحملة عسكرية على قطاع غزة, أو لم يبدأ بهاجمات على مطلقي الصورايخ من قطاع غزة فهذا كذب وافتراء".
وقال أبو عبيدة خلال حديث أجراه معه مراسل "قدس نت", أن جرائم الاحتلال مستمرة ومتواصلة على قطاع غزة, ولن يتردد في استهداف المجاهدين إذا تسنى له ذلك, مضيفا "ان الحديث عن تشديد الهجمات على قطاع غزة هو بمثابة تضليل, كما أن الذي سوف يجري هو تصعيد للعدوان ليس الا, أما الحملة العسكرية والاعتداءات المتواصلة هي مستمرة ولن تتوقف الا إذا كان الكم الكبير من الشهداء الذين سقطوا في الأيام الماضية لا يكفي لإقناع المجتمع الدولي بان هناك شيء يجري على هذه الأرض", وقال ابو عبيدة أن الاحتلال قد استنزف كل ما في جعبته ولم يعد لديه الكثير لفعلة في قطاع غزة الا إذا أراد أن يضرب قطاع غزة بقنبلة نووية فهذا أمر أخر".
وأردف قائلاً " فقد جرب الاحتلال الإسرائيلي كافة وسائلة من ضرب صواريخ خلال عمليات الاغتيالات والاعتقالات والتوغلات الاجتياحات وقصف المقرات واغتيال القادة, فقد قام بكل شي, حيث استخدام كل الأسلحة المحرمة دولياً ولم يركع المقاومة ولم يضعفها بل ازدادت وتيرة المقاومة وتصاعدت ".
وأضاف الناطق باسم كتائب عز الدين القسام ,"إن التصريح الصهيوني الجديد بتشديد الهجمة والرد على مطلقي الصورايخ والمقاومة الفلسطينية, ما هو بجديد, فالاحتلال مستمر في عدوانه وقد فشل فشلاً ذريعاً في قطاع غزة .
وتابع إن التصريحات الإسرائيلية بخصوص مواجهته جيش نظامياً في قطاع غزة ووجود أسلحة متطورة ما هي الا تصريحات عارية عن الصحة, فالمقاومة في القطاع هي مقاومة منظمة تمتلك عدة وعتاد ضئيلة جداً مقارنة بالاحتلال, فليس لدينا جيوش ولا دبابات ولا طائرات, فنحن مقاومة شعبية عامة تقاوم الاحتلال ومن يعتدي علينا وعلى أبناء شعبنا, ونحن كجناح عسكري مقاوم نعد العدة لرد العدوان الصهيوني على قطاع غزة,". وقال ابوعبيدة , قد قمنا بالتصدي وبعمليات نوعية ضد الاحتلال عندما اعتدى على أرضنا وعلى شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية, حيث أننا اليوم أكثر قدرة وتحدي للتصدي للاحتلال, فالقسام لا يعتمد على نوعية السلاح وعدد الجنود ولكنه يعتمد على نوعية العمليات واختيار الأهداف بدقة وتسديد ضربات موجعة ضد الاحتلال رغم كل ترسانته العسكرية, فلدينا الكثير من الوسائل والأساليب ولن نعلن عنها, سوف يراها الاحتلال الصهيوني إذا ما أقدم على العدوان ".
أما على صعيد الضفة الغربية فقال أبو عبيدة أن الضفة الغربية الآن تخضع لإدارة صهيونية بشكل كامل ولا توجد بها سلطة فلسطينية, حيث يوجد بعض الفلسطينيين من رجال امن كديكورات فقط والسيطرة للاحتلال بشكل كامل, فأهلنا في الضفة الغربية وبحكم أنهم يعيشون تحت الاحتلال لا يوجد أي مظهر للوطنية "كمؤسسات وطنية", وكل ما يجري هو عمل منسق مع الاحتلال, حيث هناك بعض الحكام المدنيين والاحتلال هو من يتصرف بهم في الضفة الغربية, فالوضع الأمني هناك معقد جد, ونحن كجناح عسكري موجدون هناك ونعمل وسط كثير من المخاطر, ونترك المجال للإخوة في الكتائب هناك ليقرروا الموقف حسب ما يجري على الأرض.
وحول ملف الجندي الاسير لدى فصال المقاومة الفلسطينية جلعاد شاليت قال أبو عبيدة " لا يوجد أي جديد على ملف شاليت سوى ملف مغلق والسبب الرئيسي هو الاحتلال, فنحن لن نعطل هذا الملف فالاحتلال هو الذي عطله, والكرة الآن في ملعب الاحتلال وليس لدينا أي جديد ".
وصف أبو عبيدة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم تصريحات اولمرت وباراك بإعطاء الضوء الأخضر لتشديد الرد على مطلقي الصورايخ من قطاع غزة بأنها ذر الرماد بالعيون, ومحاولة," للكذب على الرأي العام الدولي بان الاحتلال لم يبدأ بحملة عسكرية على قطاع غزة, أو لم يبدأ بهاجمات على مطلقي الصورايخ من قطاع غزة فهذا كذب وافتراء".
وقال أبو عبيدة خلال حديث أجراه معه مراسل "قدس نت", أن جرائم الاحتلال مستمرة ومتواصلة على قطاع غزة, ولن يتردد في استهداف المجاهدين إذا تسنى له ذلك, مضيفا "ان الحديث عن تشديد الهجمات على قطاع غزة هو بمثابة تضليل, كما أن الذي سوف يجري هو تصعيد للعدوان ليس الا, أما الحملة العسكرية والاعتداءات المتواصلة هي مستمرة ولن تتوقف الا إذا كان الكم الكبير من الشهداء الذين سقطوا في الأيام الماضية لا يكفي لإقناع المجتمع الدولي بان هناك شيء يجري على هذه الأرض", وقال ابو عبيدة أن الاحتلال قد استنزف كل ما في جعبته ولم يعد لديه الكثير لفعلة في قطاع غزة الا إذا أراد أن يضرب قطاع غزة بقنبلة نووية فهذا أمر أخر".
وأردف قائلاً " فقد جرب الاحتلال الإسرائيلي كافة وسائلة من ضرب صواريخ خلال عمليات الاغتيالات والاعتقالات والتوغلات الاجتياحات وقصف المقرات واغتيال القادة, فقد قام بكل شي, حيث استخدام كل الأسلحة المحرمة دولياً ولم يركع المقاومة ولم يضعفها بل ازدادت وتيرة المقاومة وتصاعدت ".
وأضاف الناطق باسم كتائب عز الدين القسام ,"إن التصريح الصهيوني الجديد بتشديد الهجمة والرد على مطلقي الصورايخ والمقاومة الفلسطينية, ما هو بجديد, فالاحتلال مستمر في عدوانه وقد فشل فشلاً ذريعاً في قطاع غزة .
وتابع إن التصريحات الإسرائيلية بخصوص مواجهته جيش نظامياً في قطاع غزة ووجود أسلحة متطورة ما هي الا تصريحات عارية عن الصحة, فالمقاومة في القطاع هي مقاومة منظمة تمتلك عدة وعتاد ضئيلة جداً مقارنة بالاحتلال, فليس لدينا جيوش ولا دبابات ولا طائرات, فنحن مقاومة شعبية عامة تقاوم الاحتلال ومن يعتدي علينا وعلى أبناء شعبنا, ونحن كجناح عسكري مقاوم نعد العدة لرد العدوان الصهيوني على قطاع غزة,". وقال ابوعبيدة , قد قمنا بالتصدي وبعمليات نوعية ضد الاحتلال عندما اعتدى على أرضنا وعلى شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية, حيث أننا اليوم أكثر قدرة وتحدي للتصدي للاحتلال, فالقسام لا يعتمد على نوعية السلاح وعدد الجنود ولكنه يعتمد على نوعية العمليات واختيار الأهداف بدقة وتسديد ضربات موجعة ضد الاحتلال رغم كل ترسانته العسكرية, فلدينا الكثير من الوسائل والأساليب ولن نعلن عنها, سوف يراها الاحتلال الصهيوني إذا ما أقدم على العدوان ".
أما على صعيد الضفة الغربية فقال أبو عبيدة أن الضفة الغربية الآن تخضع لإدارة صهيونية بشكل كامل ولا توجد بها سلطة فلسطينية, حيث يوجد بعض الفلسطينيين من رجال امن كديكورات فقط والسيطرة للاحتلال بشكل كامل, فأهلنا في الضفة الغربية وبحكم أنهم يعيشون تحت الاحتلال لا يوجد أي مظهر للوطنية "كمؤسسات وطنية", وكل ما يجري هو عمل منسق مع الاحتلال, حيث هناك بعض الحكام المدنيين والاحتلال هو من يتصرف بهم في الضفة الغربية, فالوضع الأمني هناك معقد جد, ونحن كجناح عسكري موجدون هناك ونعمل وسط كثير من المخاطر, ونترك المجال للإخوة في الكتائب هناك ليقرروا الموقف حسب ما يجري على الأرض.
وحول ملف الجندي الاسير لدى فصال المقاومة الفلسطينية جلعاد شاليت قال أبو عبيدة " لا يوجد أي جديد على ملف شاليت سوى ملف مغلق والسبب الرئيسي هو الاحتلال, فنحن لن نعطل هذا الملف فالاحتلال هو الذي عطله, والكرة الآن في ملعب الاحتلال وليس لدينا أي جديد ".