تويت
20عاما مرت من عمر حركة حماس
عشرون عاما مرت وتجاربنا ازدادت وزدنا خبرة بمواجهة العدو الصهيوني الغاشم وحطمنا اساطيره كلها ومن هذه الأساطير أسطورة << الجيش الذي لا يقهر >>.
فتحطمت هذه الأسطورة على أبواب غزة كما حطمت في مرج عيون وجنوب لبنان. واسطورة قراه المحصنة << الدبابات>> ((لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة ومن وراء جدر)) وصدق رب العزة عندما قال ذلك أليست الدبابة قرية محصنة. ومن أدرى محمدا صلى الله عليه وسلم بالقرى المحصنة إن لم يكن القرآن من قول الله. أليس هذا تصديقا لنبوته؟
ومن وراء جدر ها هو الجدار العازل كأنه الآف من الجدر وتحطمت هاتين الأسطورتين إسطورة دبابة الميركافا وأسطورة الجدار الواقي الذي بارك بنائه مسيلمة القرن ال21 >بوش اللعين
ومع كل هذه الإنجازات خلال ال20 عاما الماضية لا بتنازل الحكام العرب وأبطال أوسلو عن عقدة وأسطورة الجيش الذي لا يقهر.
ولا زال الحكام العرب يستجدون السلام من أعداء السلام وصناع الحرب والفساد في هذه الأرضية والحياة الدنيا (( كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض الفساد والله لا يحب المفسدين.))
كأن السلام يستجدى ولا يفرض فرضا. إن مقاتلي الفيتكونغ فرضوا السلام على الولايات المتحدة الأمريكية. لا تقل هذا في الماضي!! بل الآن ها هي تابعة السياسة الأمريكية بريطالنيا تعرض المفاوضات على حركة طالبان. وكوريا الشمالية أجبرت بوش إلى اللجوء للمفاوضات والإعتراف بمطالبها.
وها هي المقاومة العراقية على أبواب النصر. وخرجت إسرائيل من جنوب لبنان تجر أذيال الخيبة. بفضل المقاومة. وما التقرير الإستخباراتي الأمريكي الأخير عن إيران ليدل هذا دلالة واضحة عن خيبة وفشل السياسة الأمريكية ليس في المنطقة وحدها بل في كل العالم كله.
وأنا أهنئ أبطال حماس بالذكرى العشرين لانطلاقة حركتهم الميمونة وأبطال الجهاد الإسلامي وجميع المقاتلين الشرفاء والمتمسكين بالثوابت الفلسطينية. وأبصق على أبطال وصعاليك أوسلو والسلطة الوهمية التي يتعلق بحبالها محمود عباس .
وها هو يقف كبير مغاوضيه أحمد قريع ابو علاء صاحب كتاب الطريق إلى أوسلو المليء بالكذب والذي كذبه نطيريه بالمفاوضات بيرس ورابين.
والكتور صائب عريقات الذان وقفا ذليلين أمام مجندة إسرائيلية على نقطة تفتيش عسكرية. وهما ذاهبان لمفاوضات أعداء السلام. وبالأحرى للإستجمام مع أصدقائهم الإسرائيليين. يا للعار
وما أجمل منظر الدكتور صئوب وهو منرفز على شاشة المرناة وهو يتكلم ويصخب ويشتم على إسرائيل وعلى سياسة إسرائيل.
وعلينا ألا ننسى الزعيم الفلسطيني الذي بين الفينة والفينة يلقي تصريحا هنا وتصريحا هناك ليقول للعالم بأنه لا زال من أصحاب القرار الفلسطيني وهو وحزبه لا يملكون حق التكلم والتصريح بإسم الشعب. لآن الشعب قد لفظه كما يلفظ الشخص الطعام الفاسد. ياسر عبد ربه.
بالله عليكم هل كنتم تتوقعون من إسرائيل أن تعمل غير العمل الذي عملته؟ هل كنتم تتوقعون أن يجف حبر قرارات أنابوليس؟ قبل أن يتخذ القرار بتوسيع المستوطنات في الضفة. أنا كنت أتوقع أن تعمل إسرائيل أكثر من هذا. ألن تضرب إسرائيل بجميع القرارات الدولية عرض الحائط؟
لقد سمحت لكم إسرائيل يا أبطال أوسلو بدخول الضفة ولم تسمح لغيركم حتى تكونوا تحت حكمها يا أبطال ولتقضوا على الإنتفاضة الأولى التي لم تستطع إسرائيل أن تقضي عليها!!
فأحضرتكم أنتم لتضربوا الشعب وتري العالم ماذا يفعل الفلسطيني مع أخيه الفلسطينيي. وليقول رابين العبارة المشهورة التي قالها قبله مناحيم بيغن << جويم يقتل جويم>> وهذه قالوها قبل هذا بكثير (( ليس علينا بالأميين سبيل))
أقول إلى هؤلاء جميعا خسئتم يا أبطال أوسلو إن الشعب الفلسطيني لن يتخلى عن أرضه ومقدساته. لن يتخلى ولن يركع مهما صنعتم ومهما تآمرتم. فموتوا بغيظكم ما هي إلا أيام تمر بسرعة وستفتشون عن مغر تختبئون بها من انتقام الشعب يا صعاليك أوسلو! وأقول هذا لجميع الحكام العرب وعلماء السلاطين. موتوا بعيظكم إن الفلسطيني لن ينحني ولن يركع إلا لله.مسيحين ومسلمين كلنا فلسطينيين. ونحن أصحاب البلد. ليس هم بني صهيون!!
عشرون عاما مرت وتجاربنا ازدادت وزدنا خبرة بمواجهة العدو الصهيوني الغاشم وحطمنا اساطيره كلها ومن هذه الأساطير أسطورة << الجيش الذي لا يقهر >>.
فتحطمت هذه الأسطورة على أبواب غزة كما حطمت في مرج عيون وجنوب لبنان. واسطورة قراه المحصنة << الدبابات>> ((لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة ومن وراء جدر)) وصدق رب العزة عندما قال ذلك أليست الدبابة قرية محصنة. ومن أدرى محمدا صلى الله عليه وسلم بالقرى المحصنة إن لم يكن القرآن من قول الله. أليس هذا تصديقا لنبوته؟
ومن وراء جدر ها هو الجدار العازل كأنه الآف من الجدر وتحطمت هاتين الأسطورتين إسطورة دبابة الميركافا وأسطورة الجدار الواقي الذي بارك بنائه مسيلمة القرن ال21 >بوش اللعين
ومع كل هذه الإنجازات خلال ال20 عاما الماضية لا بتنازل الحكام العرب وأبطال أوسلو عن عقدة وأسطورة الجيش الذي لا يقهر.
ولا زال الحكام العرب يستجدون السلام من أعداء السلام وصناع الحرب والفساد في هذه الأرضية والحياة الدنيا (( كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض الفساد والله لا يحب المفسدين.))
كأن السلام يستجدى ولا يفرض فرضا. إن مقاتلي الفيتكونغ فرضوا السلام على الولايات المتحدة الأمريكية. لا تقل هذا في الماضي!! بل الآن ها هي تابعة السياسة الأمريكية بريطالنيا تعرض المفاوضات على حركة طالبان. وكوريا الشمالية أجبرت بوش إلى اللجوء للمفاوضات والإعتراف بمطالبها.
وها هي المقاومة العراقية على أبواب النصر. وخرجت إسرائيل من جنوب لبنان تجر أذيال الخيبة. بفضل المقاومة. وما التقرير الإستخباراتي الأمريكي الأخير عن إيران ليدل هذا دلالة واضحة عن خيبة وفشل السياسة الأمريكية ليس في المنطقة وحدها بل في كل العالم كله.
وأنا أهنئ أبطال حماس بالذكرى العشرين لانطلاقة حركتهم الميمونة وأبطال الجهاد الإسلامي وجميع المقاتلين الشرفاء والمتمسكين بالثوابت الفلسطينية. وأبصق على أبطال وصعاليك أوسلو والسلطة الوهمية التي يتعلق بحبالها محمود عباس .
وها هو يقف كبير مغاوضيه أحمد قريع ابو علاء صاحب كتاب الطريق إلى أوسلو المليء بالكذب والذي كذبه نطيريه بالمفاوضات بيرس ورابين.
والكتور صائب عريقات الذان وقفا ذليلين أمام مجندة إسرائيلية على نقطة تفتيش عسكرية. وهما ذاهبان لمفاوضات أعداء السلام. وبالأحرى للإستجمام مع أصدقائهم الإسرائيليين. يا للعار
وما أجمل منظر الدكتور صئوب وهو منرفز على شاشة المرناة وهو يتكلم ويصخب ويشتم على إسرائيل وعلى سياسة إسرائيل.
وعلينا ألا ننسى الزعيم الفلسطيني الذي بين الفينة والفينة يلقي تصريحا هنا وتصريحا هناك ليقول للعالم بأنه لا زال من أصحاب القرار الفلسطيني وهو وحزبه لا يملكون حق التكلم والتصريح بإسم الشعب. لآن الشعب قد لفظه كما يلفظ الشخص الطعام الفاسد. ياسر عبد ربه.
بالله عليكم هل كنتم تتوقعون من إسرائيل أن تعمل غير العمل الذي عملته؟ هل كنتم تتوقعون أن يجف حبر قرارات أنابوليس؟ قبل أن يتخذ القرار بتوسيع المستوطنات في الضفة. أنا كنت أتوقع أن تعمل إسرائيل أكثر من هذا. ألن تضرب إسرائيل بجميع القرارات الدولية عرض الحائط؟
لقد سمحت لكم إسرائيل يا أبطال أوسلو بدخول الضفة ولم تسمح لغيركم حتى تكونوا تحت حكمها يا أبطال ولتقضوا على الإنتفاضة الأولى التي لم تستطع إسرائيل أن تقضي عليها!!
فأحضرتكم أنتم لتضربوا الشعب وتري العالم ماذا يفعل الفلسطيني مع أخيه الفلسطينيي. وليقول رابين العبارة المشهورة التي قالها قبله مناحيم بيغن << جويم يقتل جويم>> وهذه قالوها قبل هذا بكثير (( ليس علينا بالأميين سبيل))
أقول إلى هؤلاء جميعا خسئتم يا أبطال أوسلو إن الشعب الفلسطيني لن يتخلى عن أرضه ومقدساته. لن يتخلى ولن يركع مهما صنعتم ومهما تآمرتم. فموتوا بغيظكم ما هي إلا أيام تمر بسرعة وستفتشون عن مغر تختبئون بها من انتقام الشعب يا صعاليك أوسلو! وأقول هذا لجميع الحكام العرب وعلماء السلاطين. موتوا بعيظكم إن الفلسطيني لن ينحني ولن يركع إلا لله.مسيحين ومسلمين كلنا فلسطينيين. ونحن أصحاب البلد. ليس هم بني صهيون!!