الوحدة الثقافية( تحديد)----------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى ( انا اعطيناك الكوثر* فصل لربك وانحر*ان شانئك هو الابتر)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(لاتحاسدوا لاتباغضوا لاتناجشوا كونوا عباد الله اخوانا)
عدد184(اتباعنا للعلماء والقادة هل يلغي الاهتمام بجذور ثقافتنا )
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لكل ثقافة جذور ولكل حضارة اعتبار ولكل سياسة تصرفات ولكل دولة تاريخ , هل ياترى ننطلق في تعاملنا واقتراحاتنا نحو السياسة من معين جذور الثقافة الاسلامية على حقيقتها ام تتناوشنا الاعتبارات الحضارية؟ دعونا في هذه الجولة العادية نترقب على قدر الاستطاعة , عظيم هو علم الانساب وكلنا ابناء آدم عليه السلام ولايوجد مثل النبي صلى الله عليه وسلم في تطبيق معنى السواسية ولايوجد احد مثله ايضا في تنزيل الناس منازلهم لكن تطور علم الانساب واصبح له وجود سياسي في الحكومات العربية وعلى صنفين الصنف الاول العنصرية المقيتة وهي التي تنهي الدول والصنف الآخر كامن ولكن وفق جذور خاطئة في منهجية التعامل الشخصي لكنني الاحظ وبشدة ان احاديث النبي العظيمة صلى الله عليه وسلم مثل من ابطأ به عمله لم يسرع به نسبه ) وايضا( الناس لآدم وآدم من تراب ايها الاحبة نحن نحب العرب وانا عربي ونقدر صفاتهم في الجزيرة العربية ولاالغي شنائعهم ايضا وكذلك الاعاجم لكننا نرى هذه الاحاديث لاتطبق الا على العرب واخصهم بني هاشم يااخواننا هذا الحديث عام فالروم ابناء العيص بن اسحاق وابوهم ابراهيم والفرس والروم وجميع الحضارات الماضية قبل ظهور الاسلام في ديار العرب كانوا من اشد المتفاخرين والآن توجد قبائل في نيجيريا وباكستان واندونوسيا فلماذا هذه الاحاديث في الباطن الخفي لاتوجه الا الى بني هاشم والجميع قبائل والجميع انساب والجميع لهم فخرهم وافتخارهم واهل العمل يدركون ذلك جيدا واعوذ بالله ان افتخر بغير الاسلام دينا ولكن نحن بذلك على عظمة النسب النبوي نبين للعالم وكأن النسب فقط في بني هاشم وكأن الاعاجم ليسوا ابناء اصول وكأنهم ليسوا بشر وكأن الاحاديث الماضية تستخدم لضرب بني هاشم وليس للتربية.
خلط واضح :
كثيرا وخاصة من اصحاب السلطة من يستشهد باقوال النبي وتعامله مع اليهود في المدينة ونسوا ان النبي في عسرته في مكة لم يتعامل مع اليهود ونسوا ان النبي صلى الله عليه وسلم عندما قدم الى المدينة وجد اليهود في المدينة فتعامل معهم على امر الواقع ولم يحضرهم الى المدينة احضارا وجمعهم في دولته فنحن اليهود اخرجونا من ديارنا وسورة الحشر اكبر شاهد على اهمية الوطنية الحقيقية في الاسلام فهنا خلط واضح ولبس في معنى شمولية الاسلام فخلطوا بين تعامل النبي صلى الله عليه وسلم و هو حاكم في المدينة بقيم الاسلام وبين تعاملهم هم بطريق العمالة والاموال وهم محكومون مطرودون من ديارهم نحن نلومهم ولكننا ندرك جيدا ان فلسطين لو كان لها عرب ومؤمنون لما اضطر احد الى الخيانة ولكن الجميع لسان حالهم منصبي منصبي دولتي دولتي وايضا اهم نقطة تناسوا غزوة النبي لليهود بعد ان غدروا بااحدى نساء المسلمين وقاتلهم النبي ولكن للاسف الخلط واضح في جميع المناحي الحياة لسيرة النبي ولنا كلمة في منهجية الدليل الشرعي .
الدليل من القرآن والسنة:
لانتبع الا كتاب الله وسنة الرسول وفي جميع المذاهب وضعوا اجتهادات فقهاءنا حيز التنفيذ ولكن الخطر اننا في الحكم الجبري نحاول ان نستنسخ احاديث النبي صلى الله عليه وسلم على حقبتنا والاسلام صالح لكل زمان ومكان نعم ولكن بشرط ان نفقه اسباب النزول والتعمق في نفسية الحكم النبوي الشاهد ان كل طائفة تنادي بالسنة والاحاديث عظيم ولكن طائفة لاتتدخل بالسياسة وطائفة تاخذ الاسلام شاملا ولكنهم خذلوها في اقامة الخلافة الاسلامية وطائفة عظيمة تجاهد وتقاتل في سبيل الله ولكنها اصطدمت بطائفة تتعلق بالحكام وكأنهم يرمون اوزارهم عليهم ويسقطون الجهاد خوفا من الحكام ((ياتينا عالم ويقول قال تعالى(واطيعوا الله ورسوله واولي الامر منكم )ثم يأتي آخر ويقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اخرجوا المشركين من جزيرة العرب) ثم ياتي آخر ويقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( آيات المنافق منها نقض العهد) وياتي آخر ويقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( اذا خرجت الرايات السود فبايعوها ولو حبوا على الثلج ) كيف تخرج هذه الرايات الا بالجهاد وياتي آخر ويقول قال تعالى ( لايكلف نفسا الا وسعها) ويرد عليه ويقول قال تعالى (اقتلوهم حيث ثقفتموهم ) جرى ايه انقلبت الاحاديث والمنهج الى مضاربات طيب نتبع مين دوامة مش حنخرج منها ابدا ترىلاتجعلوني افقد اعصابي والا استخدم القوة الآن يصدقوا انه عندي قوة المهم ستبقى معركة فكرية والسبب تكاليف الدين قوية وشديدة على النفس وانا اولكم نسال الله العافية )) اذن نتبع من ولكن في آخر الزمان لماذا ننادي بوحدة العمل الاسلامي والخلافة الاسلامية؟ اولا نتخلص من معركة الدليل ولانكون من الذين جعلوا القرآن عضين ثانيا نتخلص من الانا والجميع كأن له صك في حكمه الشرعي والعجيب انك ترى مجموعة من الادلة الشرعية او دليل واحد يستخدم في عدة احكام وكم فهم وعقل في الدنيا فنتبع من اذن ثالثا نتفق بعد الاجماع والاجتماع على الحكم الشرعي المعين حرب او حلف او هدنة الخ ثم بعد ذلك يجتهدون فقهاؤنا في نفس الحكم الشرعي وحتى لاتكون فتنة لانلزمهم براي واحد في الامور الفرعية والا الكلية الكبرى يجب ان نتفق عليه والله يحفظ فقهاؤنا صدقوني الخلافة الاسلامية حل لمشكلاتنا الاجماعية ايضا
ياراجل المجتمع الدولي اهوه:
انك تسمع عن السيطرة الاقتصادية من امريكا كيف بنكها المركزي يعمل كالاخطبوط انك تسمع عن التحكم الحقيقي في ميزانية الدولة او الدول تسمع جيدا عن الآلة العسكرية الهائلة جدا تسمع جيدا انصار الجهاديين وانصار العملاء فتجد العملاء لهم ادلة قوية جدا الحفاظ على الامن محاربة الارهاب التراكم الاقتصادي التعاون الثقافي القضاء على البطالة التضخم السكاني التعداد السكاني العولمة الانقسامات الطائفية الاسس الذين بنوا عليها عمالتهم التفريغ النفسي لاسطورة الجيش الذي لايقهر آلة التجسس الرهيبة التقدم التقني المرتبط في اسقاط العملاء المعاهدات التي هدفها تخدير واجهاز فقط الديمقراطية على الطريقة الامريكية والعربية التربية العسكرية المبنية على حفاظ الاسر الحاكمة والتعاون المصلحي على اساس جغرافي دون اعتبار لقيم الاسلام الارتباط الوظيفي والاحراجات الرسمية التعلق العاطفي بالحكومات بحجة الحماية او اكتمال الشخصية الوطنية الاسراف المريع والمريع جدا حكاما وشعوب الانشغال بالفن الهابط والهابط جدا . . . . صدقوني هناك الآلاف من المصطلحات السياسية الذين اشبعونا بها جدا وانها السبب في هزيمة المسلمين واما المؤمنين فهم والله يعملون ليل نهار حفظ الله اعمالهم ولو سالت الكبار عن نكساتنا على مر التاريخ فان كانوا مسلمون او مؤمنون فلربما يقولون لك مابيدنا شئ لابد من الحفاظ على الدولة والمنصب ان الامة العربية غير مجتمعة نخشى على شبابنا من البطالة الخير موجود والحمد لله مابيد حيلة الجدران لها آذان القوة العسكرية قوية وليس لنا حولا بها مع العلم ان هذه القوات العسكرية جاهزة على الشعوب في اي وقت اموووووووووور كثيرة جدا واعذار مرهبة اكثر من اعذار الكفار والسبب والله يااخوان السبب يتعلق جدا باسباب التكفير لانريد الخوض بها المهم هو سببين الضعف منا بها او مني بها خلق لنا هذا لضعف والهزيمة وهما :
عدم الاقتناع الحقيقي بالاسلام الذي هو حل لكل معضلة والبلاءات على وجه الارض
الانغماس في الشهوات ونسيان الجنة والنار والسنن الكونية التي تلحق بالمتقاعسين
نسال الله العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة
والسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى ( انا اعطيناك الكوثر* فصل لربك وانحر*ان شانئك هو الابتر)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(لاتحاسدوا لاتباغضوا لاتناجشوا كونوا عباد الله اخوانا)
عدد184(اتباعنا للعلماء والقادة هل يلغي الاهتمام بجذور ثقافتنا )
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لكل ثقافة جذور ولكل حضارة اعتبار ولكل سياسة تصرفات ولكل دولة تاريخ , هل ياترى ننطلق في تعاملنا واقتراحاتنا نحو السياسة من معين جذور الثقافة الاسلامية على حقيقتها ام تتناوشنا الاعتبارات الحضارية؟ دعونا في هذه الجولة العادية نترقب على قدر الاستطاعة , عظيم هو علم الانساب وكلنا ابناء آدم عليه السلام ولايوجد مثل النبي صلى الله عليه وسلم في تطبيق معنى السواسية ولايوجد احد مثله ايضا في تنزيل الناس منازلهم لكن تطور علم الانساب واصبح له وجود سياسي في الحكومات العربية وعلى صنفين الصنف الاول العنصرية المقيتة وهي التي تنهي الدول والصنف الآخر كامن ولكن وفق جذور خاطئة في منهجية التعامل الشخصي لكنني الاحظ وبشدة ان احاديث النبي العظيمة صلى الله عليه وسلم مثل من ابطأ به عمله لم يسرع به نسبه ) وايضا( الناس لآدم وآدم من تراب ايها الاحبة نحن نحب العرب وانا عربي ونقدر صفاتهم في الجزيرة العربية ولاالغي شنائعهم ايضا وكذلك الاعاجم لكننا نرى هذه الاحاديث لاتطبق الا على العرب واخصهم بني هاشم يااخواننا هذا الحديث عام فالروم ابناء العيص بن اسحاق وابوهم ابراهيم والفرس والروم وجميع الحضارات الماضية قبل ظهور الاسلام في ديار العرب كانوا من اشد المتفاخرين والآن توجد قبائل في نيجيريا وباكستان واندونوسيا فلماذا هذه الاحاديث في الباطن الخفي لاتوجه الا الى بني هاشم والجميع قبائل والجميع انساب والجميع لهم فخرهم وافتخارهم واهل العمل يدركون ذلك جيدا واعوذ بالله ان افتخر بغير الاسلام دينا ولكن نحن بذلك على عظمة النسب النبوي نبين للعالم وكأن النسب فقط في بني هاشم وكأن الاعاجم ليسوا ابناء اصول وكأنهم ليسوا بشر وكأن الاحاديث الماضية تستخدم لضرب بني هاشم وليس للتربية.
خلط واضح :
كثيرا وخاصة من اصحاب السلطة من يستشهد باقوال النبي وتعامله مع اليهود في المدينة ونسوا ان النبي في عسرته في مكة لم يتعامل مع اليهود ونسوا ان النبي صلى الله عليه وسلم عندما قدم الى المدينة وجد اليهود في المدينة فتعامل معهم على امر الواقع ولم يحضرهم الى المدينة احضارا وجمعهم في دولته فنحن اليهود اخرجونا من ديارنا وسورة الحشر اكبر شاهد على اهمية الوطنية الحقيقية في الاسلام فهنا خلط واضح ولبس في معنى شمولية الاسلام فخلطوا بين تعامل النبي صلى الله عليه وسلم و هو حاكم في المدينة بقيم الاسلام وبين تعاملهم هم بطريق العمالة والاموال وهم محكومون مطرودون من ديارهم نحن نلومهم ولكننا ندرك جيدا ان فلسطين لو كان لها عرب ومؤمنون لما اضطر احد الى الخيانة ولكن الجميع لسان حالهم منصبي منصبي دولتي دولتي وايضا اهم نقطة تناسوا غزوة النبي لليهود بعد ان غدروا بااحدى نساء المسلمين وقاتلهم النبي ولكن للاسف الخلط واضح في جميع المناحي الحياة لسيرة النبي ولنا كلمة في منهجية الدليل الشرعي .
الدليل من القرآن والسنة:
لانتبع الا كتاب الله وسنة الرسول وفي جميع المذاهب وضعوا اجتهادات فقهاءنا حيز التنفيذ ولكن الخطر اننا في الحكم الجبري نحاول ان نستنسخ احاديث النبي صلى الله عليه وسلم على حقبتنا والاسلام صالح لكل زمان ومكان نعم ولكن بشرط ان نفقه اسباب النزول والتعمق في نفسية الحكم النبوي الشاهد ان كل طائفة تنادي بالسنة والاحاديث عظيم ولكن طائفة لاتتدخل بالسياسة وطائفة تاخذ الاسلام شاملا ولكنهم خذلوها في اقامة الخلافة الاسلامية وطائفة عظيمة تجاهد وتقاتل في سبيل الله ولكنها اصطدمت بطائفة تتعلق بالحكام وكأنهم يرمون اوزارهم عليهم ويسقطون الجهاد خوفا من الحكام ((ياتينا عالم ويقول قال تعالى(واطيعوا الله ورسوله واولي الامر منكم )ثم يأتي آخر ويقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اخرجوا المشركين من جزيرة العرب) ثم ياتي آخر ويقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( آيات المنافق منها نقض العهد) وياتي آخر ويقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( اذا خرجت الرايات السود فبايعوها ولو حبوا على الثلج ) كيف تخرج هذه الرايات الا بالجهاد وياتي آخر ويقول قال تعالى ( لايكلف نفسا الا وسعها) ويرد عليه ويقول قال تعالى (اقتلوهم حيث ثقفتموهم ) جرى ايه انقلبت الاحاديث والمنهج الى مضاربات طيب نتبع مين دوامة مش حنخرج منها ابدا ترىلاتجعلوني افقد اعصابي والا استخدم القوة الآن يصدقوا انه عندي قوة المهم ستبقى معركة فكرية والسبب تكاليف الدين قوية وشديدة على النفس وانا اولكم نسال الله العافية )) اذن نتبع من ولكن في آخر الزمان لماذا ننادي بوحدة العمل الاسلامي والخلافة الاسلامية؟ اولا نتخلص من معركة الدليل ولانكون من الذين جعلوا القرآن عضين ثانيا نتخلص من الانا والجميع كأن له صك في حكمه الشرعي والعجيب انك ترى مجموعة من الادلة الشرعية او دليل واحد يستخدم في عدة احكام وكم فهم وعقل في الدنيا فنتبع من اذن ثالثا نتفق بعد الاجماع والاجتماع على الحكم الشرعي المعين حرب او حلف او هدنة الخ ثم بعد ذلك يجتهدون فقهاؤنا في نفس الحكم الشرعي وحتى لاتكون فتنة لانلزمهم براي واحد في الامور الفرعية والا الكلية الكبرى يجب ان نتفق عليه والله يحفظ فقهاؤنا صدقوني الخلافة الاسلامية حل لمشكلاتنا الاجماعية ايضا
ياراجل المجتمع الدولي اهوه:
انك تسمع عن السيطرة الاقتصادية من امريكا كيف بنكها المركزي يعمل كالاخطبوط انك تسمع عن التحكم الحقيقي في ميزانية الدولة او الدول تسمع جيدا عن الآلة العسكرية الهائلة جدا تسمع جيدا انصار الجهاديين وانصار العملاء فتجد العملاء لهم ادلة قوية جدا الحفاظ على الامن محاربة الارهاب التراكم الاقتصادي التعاون الثقافي القضاء على البطالة التضخم السكاني التعداد السكاني العولمة الانقسامات الطائفية الاسس الذين بنوا عليها عمالتهم التفريغ النفسي لاسطورة الجيش الذي لايقهر آلة التجسس الرهيبة التقدم التقني المرتبط في اسقاط العملاء المعاهدات التي هدفها تخدير واجهاز فقط الديمقراطية على الطريقة الامريكية والعربية التربية العسكرية المبنية على حفاظ الاسر الحاكمة والتعاون المصلحي على اساس جغرافي دون اعتبار لقيم الاسلام الارتباط الوظيفي والاحراجات الرسمية التعلق العاطفي بالحكومات بحجة الحماية او اكتمال الشخصية الوطنية الاسراف المريع والمريع جدا حكاما وشعوب الانشغال بالفن الهابط والهابط جدا . . . . صدقوني هناك الآلاف من المصطلحات السياسية الذين اشبعونا بها جدا وانها السبب في هزيمة المسلمين واما المؤمنين فهم والله يعملون ليل نهار حفظ الله اعمالهم ولو سالت الكبار عن نكساتنا على مر التاريخ فان كانوا مسلمون او مؤمنون فلربما يقولون لك مابيدنا شئ لابد من الحفاظ على الدولة والمنصب ان الامة العربية غير مجتمعة نخشى على شبابنا من البطالة الخير موجود والحمد لله مابيد حيلة الجدران لها آذان القوة العسكرية قوية وليس لنا حولا بها مع العلم ان هذه القوات العسكرية جاهزة على الشعوب في اي وقت اموووووووووور كثيرة جدا واعذار مرهبة اكثر من اعذار الكفار والسبب والله يااخوان السبب يتعلق جدا باسباب التكفير لانريد الخوض بها المهم هو سببين الضعف منا بها او مني بها خلق لنا هذا لضعف والهزيمة وهما :
عدم الاقتناع الحقيقي بالاسلام الذي هو حل لكل معضلة والبلاءات على وجه الارض
الانغماس في الشهوات ونسيان الجنة والنار والسنن الكونية التي تلحق بالمتقاعسين
نسال الله العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة
والسلام