هام ومهم .... افضل علاج لارتفاع درجة الحراره
--------------------------------------------------------------------------------
((بسم لله الرحمان الرحيم))
أفضل علاج لارتفاع درجة الحرارة..سبحان الله
كثيراً ما نُصاب بالحمى "وهي ارتفاع درجة حرارة الجسم فوق المعدلالطبيعي التي هي 37 درجة مئوية"، وينصح الأطباء في بعض الأحيان باستعمال الكماداتلخفض الحرارة، بالإضافة إلى أنواع العلاج المتعددة، فيما يلجأ بعض المرضى إلى غمرجسمه في الماء، أو الوقوف تحت "الدش" لمدة تزيد أو تنقص، بينما يستعمل آخرون كماداتالماء البارد أو المثلج.0
إن هذا خطأ كبير إذ تنقبض الشعيرات الدموية تحتتأثير الماء البارد وتحتفظ بالحرارة بدلاً من أن تفقدها مما يؤدي إلى ارتفاع درجةالحرارة أكثر بعد فترة من الزمن.0
غير أن الطريقة المُثلى للكمادات هي باستعمالماء ذي حرارة عادية "أي ماء الصنبور" أو ماء الشرب غير المثلج، وتبلل الأطرافوالوجه، ويعاد ذلك كلما جفت المياه عن الوجه والأطراف حتى تنخفض الحرارة.0
وإذا نظرنا إلى أحاديث رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم التي يحض فيهاعلى الوضوء، واستحباب ترك المياه لتجف بعد الوضوء بدون أن نلجأ إلى المنشفةلتجفيفها، وربطنا ذلك مع الحديث النبوي القائل: "الحمى من فوح جهنم فأطفئوهابالوضوء" لوجدنا أن الوضوء وتكراره مرات عدة للمصاب بالحمى هو أفضل علاج لارتفاعدرجة الحرارة؛ وذلك دون اللجوء إلى غمر الجسم بالمياه، أو النزول إلى مغطس الماء،وهي عادة مرهقة للمريض، أو اللجوء إلى الماء المثلج للكمادات، وكثيراً ما يكون ذلكغير متوافر، ناهيك عن أثره العكسي.
منقوووول للاهميه من زود كثر الامراض الله يحمينا منها....
--------------------------------------------------------------------------------
((بسم لله الرحمان الرحيم))
أفضل علاج لارتفاع درجة الحرارة..سبحان الله
كثيراً ما نُصاب بالحمى "وهي ارتفاع درجة حرارة الجسم فوق المعدلالطبيعي التي هي 37 درجة مئوية"، وينصح الأطباء في بعض الأحيان باستعمال الكماداتلخفض الحرارة، بالإضافة إلى أنواع العلاج المتعددة، فيما يلجأ بعض المرضى إلى غمرجسمه في الماء، أو الوقوف تحت "الدش" لمدة تزيد أو تنقص، بينما يستعمل آخرون كماداتالماء البارد أو المثلج.0
إن هذا خطأ كبير إذ تنقبض الشعيرات الدموية تحتتأثير الماء البارد وتحتفظ بالحرارة بدلاً من أن تفقدها مما يؤدي إلى ارتفاع درجةالحرارة أكثر بعد فترة من الزمن.0
غير أن الطريقة المُثلى للكمادات هي باستعمالماء ذي حرارة عادية "أي ماء الصنبور" أو ماء الشرب غير المثلج، وتبلل الأطرافوالوجه، ويعاد ذلك كلما جفت المياه عن الوجه والأطراف حتى تنخفض الحرارة.0
وإذا نظرنا إلى أحاديث رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم التي يحض فيهاعلى الوضوء، واستحباب ترك المياه لتجف بعد الوضوء بدون أن نلجأ إلى المنشفةلتجفيفها، وربطنا ذلك مع الحديث النبوي القائل: "الحمى من فوح جهنم فأطفئوهابالوضوء" لوجدنا أن الوضوء وتكراره مرات عدة للمصاب بالحمى هو أفضل علاج لارتفاعدرجة الحرارة؛ وذلك دون اللجوء إلى غمر الجسم بالمياه، أو النزول إلى مغطس الماء،وهي عادة مرهقة للمريض، أو اللجوء إلى الماء المثلج للكمادات، وكثيراً ما يكون ذلكغير متوافر، ناهيك عن أثره العكسي.
منقوووول للاهميه من زود كثر الامراض الله يحمينا منها....
تعليق